وقال المتحدث باسم الوزارة وليد حسين ان العراق يعاني الآن نقصا في المدارس وصل الى 5318 مدرسة، إضافة الى تدهور أوضاع معظم الأبنية المدرسية الموجودة في الوقت الراهن.
وأضاف حسين لإذاعة العراق الحر ان "هذه الدعوة ليست الأولى التي تطلقها وزارة التربية"، مؤكدا ان "قلة موازنة الوزارة في السنوات الأخيرة أجهضت جميع الخطط والمشاريع الموضوعة للنهوض بواقع المدارس"، بحسب قوله.
من جهتها قالت عضو لجنة التربية والتعليم في مجلس النواب د.عابدة احمد دخيل ان اللجنة البرلمانية عملت بكل السبل لزيادة حصة وزارة التربية من موازنة 2010.
وكانت عدة منظمات وجهات دولية قد أشرت النقص الحاصل في عدد المدارس بالعراق وقدمت دعما مختلفا لمعالجة ذلك الا ان دخيل وصفت ذلك الدعم بأنه "مازال قليلا ودون المستوى المطلوب".
ولم تستطع الحكومة حتى الآن وضع خطط فاعلة لمعالجة النقص في عدد المدارس الذي تتجاوز آثاره السلبية الحاضر العراقي إلى المستقبل، على الرغم من الأموال التي أنفقتها خلال السنوات القليلة الماضية.
وأضاف حسين لإذاعة العراق الحر ان "هذه الدعوة ليست الأولى التي تطلقها وزارة التربية"، مؤكدا ان "قلة موازنة الوزارة في السنوات الأخيرة أجهضت جميع الخطط والمشاريع الموضوعة للنهوض بواقع المدارس"، بحسب قوله.
من جهتها قالت عضو لجنة التربية والتعليم في مجلس النواب د.عابدة احمد دخيل ان اللجنة البرلمانية عملت بكل السبل لزيادة حصة وزارة التربية من موازنة 2010.
وكانت عدة منظمات وجهات دولية قد أشرت النقص الحاصل في عدد المدارس بالعراق وقدمت دعما مختلفا لمعالجة ذلك الا ان دخيل وصفت ذلك الدعم بأنه "مازال قليلا ودون المستوى المطلوب".
ولم تستطع الحكومة حتى الآن وضع خطط فاعلة لمعالجة النقص في عدد المدارس الذي تتجاوز آثاره السلبية الحاضر العراقي إلى المستقبل، على الرغم من الأموال التي أنفقتها خلال السنوات القليلة الماضية.