تحدثت الكاتبة خلال جلسة الاستضافة عن تجربتها في كتابة القصة القصيرة، وقرأت مقتطفات من مجموعتها الصادرة، والتي اتسمت بالجرأة والمباشرة في سرد الانفعالات العاطفية للشخصيات المروي عنها، وبطريقة وجدت فيها الكاتبة نفسها محاصرة بالكثير من المداخلات النقدية التي وصل بعضها حد انتقاد الأسلوب الذي اعتمدته الكاتبة في قصصها.
وفي معرض ردها على المداخلات النقدية اعتبرت أزهار رحيم ان ما طُرح خلال الجلسة من مداخلات لا يصبّ في تيار النقد الفني للنصّ من حيث بناء القصة وشكلها، وهو ما يُفترض ان يكون عليه النقد، وتساءلت مستغربة "ماذا فعلت لكي يتهمني احد الإخوة الحضور باني هتكت عرض الشارع العراقي".
وتضيف "ككاتبة وقاصة أجد نفسي ملزمة بالكتابة حسبما تمليه البنية السردية من وصف للانفعالات الإنسانية بما في ذلك العاطفة والحب".
وعلى الرغم من الهامش في حرية التعبير الذي افرزه التغيير في العراق عام 2003 إلا أن الأوساط الأدبية في الداخل لا تزال محكومة بمحدّدات وخطوط حمراء من الصعب تجاوزها بحسب رأي البعض، ويشكل ثالوث الدين والجنس والسياسة تحديا حقيقيا أمام الكتّاب في عرض نتاجاتهم الأدبية.
وبهذا الصدد تقول الكاتبة والقاصة إيناس البدران "ان المرأة تحديدا تجد صعوبة اكبر في مجال حرية التعبير بسبب تجذّر القيم والعادات الاجتماعية في المجتمع، فضلا عن الرادع الديني الذي لا يجّوز الخوض في هكذا مواضيع".
وعادت الكاتبة أزهار رحيم لتؤكد أن ما أثير من جدل حول مجموعتها القصصية هو رد فعل طبيعي لمجتمع محكوم بالعرف والتقليد الاجتماعي، لكنها من جانب آخر وجدت في ذلك الجدل عنصرا لاغناء تجربتها الادبية، ودافعا نحو تقديم نفسها ككاتبة محترفة.
وفي معرض ردها على المداخلات النقدية اعتبرت أزهار رحيم ان ما طُرح خلال الجلسة من مداخلات لا يصبّ في تيار النقد الفني للنصّ من حيث بناء القصة وشكلها، وهو ما يُفترض ان يكون عليه النقد، وتساءلت مستغربة "ماذا فعلت لكي يتهمني احد الإخوة الحضور باني هتكت عرض الشارع العراقي".
وتضيف "ككاتبة وقاصة أجد نفسي ملزمة بالكتابة حسبما تمليه البنية السردية من وصف للانفعالات الإنسانية بما في ذلك العاطفة والحب".
وعلى الرغم من الهامش في حرية التعبير الذي افرزه التغيير في العراق عام 2003 إلا أن الأوساط الأدبية في الداخل لا تزال محكومة بمحدّدات وخطوط حمراء من الصعب تجاوزها بحسب رأي البعض، ويشكل ثالوث الدين والجنس والسياسة تحديا حقيقيا أمام الكتّاب في عرض نتاجاتهم الأدبية.
وبهذا الصدد تقول الكاتبة والقاصة إيناس البدران "ان المرأة تحديدا تجد صعوبة اكبر في مجال حرية التعبير بسبب تجذّر القيم والعادات الاجتماعية في المجتمع، فضلا عن الرادع الديني الذي لا يجّوز الخوض في هكذا مواضيع".
وعادت الكاتبة أزهار رحيم لتؤكد أن ما أثير من جدل حول مجموعتها القصصية هو رد فعل طبيعي لمجتمع محكوم بالعرف والتقليد الاجتماعي، لكنها من جانب آخر وجدت في ذلك الجدل عنصرا لاغناء تجربتها الادبية، ودافعا نحو تقديم نفسها ككاتبة محترفة.