تقول صحيفة العرب اليوم ان دائرة المطبوعات والنشر حظرت توزيع كتاب " وصايا الذبيح.. التقي والشيطان في رسائل صدام حسين" لوليد حسني من دخول الاردن وتوزيعه في المملكة بحجة اساءته " لعلاقات الاردن مع بعض الدول العربية الشقيقة". وقال حسني إن مدير المطبوعات والنشر عرض عليه اعادة تصدير الكتاب الى الخارج".
وتقول الغد ان استطلاعاً للرأي أعدته منظمة "يو غوف سراج" المختصة كشف أن العراقيين يخشون البطالة أكثر من أعمال العنف وأظهرت نتيجة الاستطلاع أن "36% أكدوا أن القضايا الاقتصادية من أكبر المشاكل التي يواجهونها، وخصوصا البطالة بنسبة 21%، وعدم الاستقرار المالي بنسبة 15%". فيما اعتبر 16% فقط أن المشاكل الأمنية هي أكبر الصعوبات.وقال المدير الإداري للمنظمة إن الشعب العراقي يتطلع حاليا إلى المستقبل وهناك عدد من المؤشرات التي تدل على تحسّن ملحوظ فيما يتعلق بالمسألة الأمنية وأصبحت الأمور الاقتصادية تحتل الأولوية؛ فالشعب يريد وظائف وخدمات لائقة وتحسّنا في الوضع المعيشي.
كما تقول الغد ان النائب علي الأديب القيادي في حزب الدعوة الإسلامية كشف عن اجتماعات بعثية سرية عقدت في دول مجاورة للعراق للتأثير في الانتخابات المقبلة والعملية السياسية. وأن "هذه الاجتماعات السرية درست أيضا ، وفق معلومات حصلت عليها الحكومة ، كيفية إحداث انقلاب برلماني ودخول البعثيين الصداميين إلى مجلس النواب المقبل ، في حال فشلت في إرباك الانتخابات".
وتقول الدستور ان الجامعة العربية أعلنت ان العراق سيستضيف القمة العربية العام المقبل. وقال أحمد بن حلي الامين العام المساعد للجامعة انه سيقدم تقريرا شاملا عن مجمل تطورات الاوضاع في العراق وسيكون مطروحا على طاولة وزراء الخارجية العرب ، وامام القادة العرب في قمة طرابلس في آذار المقبل". وذكر أن "الجامعة العربية ستستمر بالوقوف مع العراق وتأكيد التضامن معه لاسيما انه يسير باتجاه استعادة عافيته واداء دوره المهم في المنطقة وترسيخ تجربته الديمقراطية واستكمال جميع مقومات سيادته الوطنية".
وتنشر الراي ان مهرجان برلين السينمائي كشف عن دفعة من الأفلام المشاركة ضمن قسم بانوراما في دورته الجديدة ويشارك في عروضها ثمانية عشر فيلما من بينها الفيلم العراقي (ابن بابل) للمخرج محمد الدراجي الذي سبق أن قدم في مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي بابو ظبي، وهو يتناول قصصا وأحداثا عصيبة عاشها الإنسان العراقي تحت وطأة ظروف متباينة يجمعها العنف والقسوة، وهو المخرج ذاته الذي قدم مع بداية الاحتلال الاميركي للعراق فيلمه الروائي الطويل الأول المسمى (أحلام) .
وتقول الغد ان استطلاعاً للرأي أعدته منظمة "يو غوف سراج" المختصة كشف أن العراقيين يخشون البطالة أكثر من أعمال العنف وأظهرت نتيجة الاستطلاع أن "36% أكدوا أن القضايا الاقتصادية من أكبر المشاكل التي يواجهونها، وخصوصا البطالة بنسبة 21%، وعدم الاستقرار المالي بنسبة 15%". فيما اعتبر 16% فقط أن المشاكل الأمنية هي أكبر الصعوبات.وقال المدير الإداري للمنظمة إن الشعب العراقي يتطلع حاليا إلى المستقبل وهناك عدد من المؤشرات التي تدل على تحسّن ملحوظ فيما يتعلق بالمسألة الأمنية وأصبحت الأمور الاقتصادية تحتل الأولوية؛ فالشعب يريد وظائف وخدمات لائقة وتحسّنا في الوضع المعيشي.
كما تقول الغد ان النائب علي الأديب القيادي في حزب الدعوة الإسلامية كشف عن اجتماعات بعثية سرية عقدت في دول مجاورة للعراق للتأثير في الانتخابات المقبلة والعملية السياسية. وأن "هذه الاجتماعات السرية درست أيضا ، وفق معلومات حصلت عليها الحكومة ، كيفية إحداث انقلاب برلماني ودخول البعثيين الصداميين إلى مجلس النواب المقبل ، في حال فشلت في إرباك الانتخابات".
وتقول الدستور ان الجامعة العربية أعلنت ان العراق سيستضيف القمة العربية العام المقبل. وقال أحمد بن حلي الامين العام المساعد للجامعة انه سيقدم تقريرا شاملا عن مجمل تطورات الاوضاع في العراق وسيكون مطروحا على طاولة وزراء الخارجية العرب ، وامام القادة العرب في قمة طرابلس في آذار المقبل". وذكر أن "الجامعة العربية ستستمر بالوقوف مع العراق وتأكيد التضامن معه لاسيما انه يسير باتجاه استعادة عافيته واداء دوره المهم في المنطقة وترسيخ تجربته الديمقراطية واستكمال جميع مقومات سيادته الوطنية".
وتنشر الراي ان مهرجان برلين السينمائي كشف عن دفعة من الأفلام المشاركة ضمن قسم بانوراما في دورته الجديدة ويشارك في عروضها ثمانية عشر فيلما من بينها الفيلم العراقي (ابن بابل) للمخرج محمد الدراجي الذي سبق أن قدم في مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي بابو ظبي، وهو يتناول قصصا وأحداثا عصيبة عاشها الإنسان العراقي تحت وطأة ظروف متباينة يجمعها العنف والقسوة، وهو المخرج ذاته الذي قدم مع بداية الاحتلال الاميركي للعراق فيلمه الروائي الطويل الأول المسمى (أحلام) .
