فقد اشارت الصباح الجديد الى ان البغداديين تبادلوا يوم الثلاثاء الشائعات كما يتبادلون التهاني في أيام الأعياد. لتتراوح بين الانقلاب العسكري وتحرك فرقة عسكرية نحو القصر الجمهوري وبين مقتل عدد من السياسيين الكبار، وغيرها من السيناريوهات.
وترى الصحيفة ان هذه الظاهرة الافتراضية هي انعكاس لمخاوف حقيقية جاءت بعد التجاذبات السياسية المترافقة مع الكثير من التصريحات التي يدلي بها بعض السياسيين والعسكريين يتحدثون فيها عن توقعاتهم باحتمالات حدوث أعمال عنف تسبق الانتخابات.
من جهتها، جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي، نقلت عن النائب والقيادي في حزب الدعوة علي الاديب ما افاد به من ان عناصر بعثية صدامية عقدت مؤخراً اجتماعات في عواصم مجاورة لبحث كيفية التأثير في الانتخابات او افشالها واحداث حالة من الفوضى في البلد.
وتابع الاديب في تصريح للصباح ان هذه الاجتماعات السرية تدارست ايضاً على وفق معلومات حصلت عليها الحكومة، كيفية احداث انقلاب برلماني ودخول البعثيين الصداميين الى مجلس النواب القادم في حال فشلت في ارباك الانتخابات، وعلى حد قول الاديب لجريدة الصباح.
ومنها الى المشرق لنقرأ في احد عناوينها انه ونحن في العام 2010 وما زالت المدارس الطينية موجودة في ميسان. لتقول الصحيفة بان المدارس الطينية تنتشر في عدد من المحافظات العراقية في ضوء النقص الحاصل فيها في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة التربية عن حاجتها الى بناء خمسة آلاف مدرسة مختلفة في بغداد والمحافظات للحد من النقص في المدارس ولمعالجة اكتظاظ الطلبة فيها.
الكاتب عباس الغالبي وفي عموده بصحيفة المدى يتطرق الى ظاهرة غريبة انتشرت في معظم المحافظات كالنار في الهشيم كما يصفها وهي ظاهرة تبليط الارصفة (وليس الشوارع).
ويذكر الغالبي ان المحافظات كافة شكت من عدم تدوير المبالغ المدورة من موازنات الاعوام السابقة اي 2008 و 2009، فضلا عن المطالبة بزيادة التخصيصات المالية للموازنات الاستثمارية لعدم كفايتها بحسب المسؤولين في الحكومات المحلية للمشاريع التي تحتاجها المحافظات كافة، فيما لم يعد المواطن البسيط غافلاً عن فشل المنفذين للمشاريع في المحافظات كافة في الاداء الذي لا يتوازى للتصريحات ولا يرتقي لحجم الوعود.
وترى الصحيفة ان هذه الظاهرة الافتراضية هي انعكاس لمخاوف حقيقية جاءت بعد التجاذبات السياسية المترافقة مع الكثير من التصريحات التي يدلي بها بعض السياسيين والعسكريين يتحدثون فيها عن توقعاتهم باحتمالات حدوث أعمال عنف تسبق الانتخابات.
من جهتها، جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي، نقلت عن النائب والقيادي في حزب الدعوة علي الاديب ما افاد به من ان عناصر بعثية صدامية عقدت مؤخراً اجتماعات في عواصم مجاورة لبحث كيفية التأثير في الانتخابات او افشالها واحداث حالة من الفوضى في البلد.
وتابع الاديب في تصريح للصباح ان هذه الاجتماعات السرية تدارست ايضاً على وفق معلومات حصلت عليها الحكومة، كيفية احداث انقلاب برلماني ودخول البعثيين الصداميين الى مجلس النواب القادم في حال فشلت في ارباك الانتخابات، وعلى حد قول الاديب لجريدة الصباح.
ومنها الى المشرق لنقرأ في احد عناوينها انه ونحن في العام 2010 وما زالت المدارس الطينية موجودة في ميسان. لتقول الصحيفة بان المدارس الطينية تنتشر في عدد من المحافظات العراقية في ضوء النقص الحاصل فيها في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة التربية عن حاجتها الى بناء خمسة آلاف مدرسة مختلفة في بغداد والمحافظات للحد من النقص في المدارس ولمعالجة اكتظاظ الطلبة فيها.
الكاتب عباس الغالبي وفي عموده بصحيفة المدى يتطرق الى ظاهرة غريبة انتشرت في معظم المحافظات كالنار في الهشيم كما يصفها وهي ظاهرة تبليط الارصفة (وليس الشوارع).
ويذكر الغالبي ان المحافظات كافة شكت من عدم تدوير المبالغ المدورة من موازنات الاعوام السابقة اي 2008 و 2009، فضلا عن المطالبة بزيادة التخصيصات المالية للموازنات الاستثمارية لعدم كفايتها بحسب المسؤولين في الحكومات المحلية للمشاريع التي تحتاجها المحافظات كافة، فيما لم يعد المواطن البسيط غافلاً عن فشل المنفذين للمشاريع في المحافظات كافة في الاداء الذي لا يتوازى للتصريحات ولا يرتقي لحجم الوعود.
