التي اهتمت بشكل خاص بأنباء استجواب أعضاء من الحكومة العراقية وعلى رأسهم زعيمها نوري المالكي حول التفجيرات الدامية من جانب البرلمان العراقي وركزت صحف القاهرة أيضا على الزيارة المفاجئة التي يقوم بها وزير الدفاع الأميركي روبرت جيتس إلى بغداد حاليا.
أشارت الأهرام شبه الرسمية إلى أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يخضع للاستجواب داخل البرلمان العراقي من قبل نواب ثائرين مطالبين بمعرفة كيفية تسلل منفذي الهجمات من الكوردونات الأمنية وشن هذه الهجمات المدمرة في بغداد ولفتت الصحيفة إلى أن المالكي كان قد أقال مدير أمن العاصمة وقرر تعيين قائد جديد لعمليات بغداد الفريق أحمد سلطان مع اشتداد حدة الاتهامات بالتقصير في منع تلك التفجيرات الدامية التي تضرب العاصمة منذ أشهر.
وفي السياق نفسه نقلت الجمهورية شبه الرسمية عن رئيس البرلمان العراقي السابق محمود المشهداني تأكيده أن هناك اختراقا للأجهزة الاستخباراتية العراقية مشيرا إلى أن مثول المسؤولين أمام البرلمان يعتبر مسألة شكلية وذكرت الصحيفة المصرية أيضا أن السلطات العراقية قررت تشديد الإجراءات الأمنية في المناطق المحيطة بالمنطقة الخضراء بالتزامن مع تسلم قوات الأمن جزءا من المنطقة وسط بغداد التي تضم المقار الحكومية والسفارتين الأميركية والبريطانية.
أما المصري اليوم المستقلة فاهتمت بالزيارة المفاجئة التي يقوم بها وزير الدفاع الأميركي روبرت جيتس إلى بغداد وأوضحت الصحيفة أن جيتس يعتزم عقد مباحثات مع المسؤولين العراقيين كما أشارت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع الأميركية البنتاجون أعلنت عن عدم تأثير قرار العراق إجراء انتخابات برلمانية في مارس على خطط الجيش الأميركي لخفض عدد قواته هناك إلى 50 ألف جندي بحلول نهاية أغسطس.
وأخيرا أشارت اليوم السابع المستقلة إلى فضائح جديدة حول أعمال شركة بلاك ووتر الأميركية لخدمات الأمن الخاصة في العراق ونقلت اليوم السابع عن صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن حراس أمن خاص من هذه الشركة العالمية شاركوا فى بعض الأنشطة شديدة الحساسية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بما فى ذلك غارات مع ضباط الوكالة على الأشخاص المشتبه في انتمائهم إلى المتمردين فى العراق وأفغانستان ونقل المعتقلين وذلك بحسب ما قال موظفين سابقين فى الشركة ومسؤولين استخباراتيين.
أشارت الأهرام شبه الرسمية إلى أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يخضع للاستجواب داخل البرلمان العراقي من قبل نواب ثائرين مطالبين بمعرفة كيفية تسلل منفذي الهجمات من الكوردونات الأمنية وشن هذه الهجمات المدمرة في بغداد ولفتت الصحيفة إلى أن المالكي كان قد أقال مدير أمن العاصمة وقرر تعيين قائد جديد لعمليات بغداد الفريق أحمد سلطان مع اشتداد حدة الاتهامات بالتقصير في منع تلك التفجيرات الدامية التي تضرب العاصمة منذ أشهر.
وفي السياق نفسه نقلت الجمهورية شبه الرسمية عن رئيس البرلمان العراقي السابق محمود المشهداني تأكيده أن هناك اختراقا للأجهزة الاستخباراتية العراقية مشيرا إلى أن مثول المسؤولين أمام البرلمان يعتبر مسألة شكلية وذكرت الصحيفة المصرية أيضا أن السلطات العراقية قررت تشديد الإجراءات الأمنية في المناطق المحيطة بالمنطقة الخضراء بالتزامن مع تسلم قوات الأمن جزءا من المنطقة وسط بغداد التي تضم المقار الحكومية والسفارتين الأميركية والبريطانية.
أما المصري اليوم المستقلة فاهتمت بالزيارة المفاجئة التي يقوم بها وزير الدفاع الأميركي روبرت جيتس إلى بغداد وأوضحت الصحيفة أن جيتس يعتزم عقد مباحثات مع المسؤولين العراقيين كما أشارت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع الأميركية البنتاجون أعلنت عن عدم تأثير قرار العراق إجراء انتخابات برلمانية في مارس على خطط الجيش الأميركي لخفض عدد قواته هناك إلى 50 ألف جندي بحلول نهاية أغسطس.
وأخيرا أشارت اليوم السابع المستقلة إلى فضائح جديدة حول أعمال شركة بلاك ووتر الأميركية لخدمات الأمن الخاصة في العراق ونقلت اليوم السابع عن صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن حراس أمن خاص من هذه الشركة العالمية شاركوا فى بعض الأنشطة شديدة الحساسية لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بما فى ذلك غارات مع ضباط الوكالة على الأشخاص المشتبه في انتمائهم إلى المتمردين فى العراق وأفغانستان ونقل المعتقلين وذلك بحسب ما قال موظفين سابقين فى الشركة ومسؤولين استخباراتيين.