أعربت الجمهورية شبه الرسمية عن أسفها إزاء إخفاق برلمان العراق في عقد جلسة استثنائية لمناقشة الانتخابات والتصويت على بعض التعديلات الجديدة في قانون الانتخابات المثير للجدل في محاولة لتفادي حق النقض من جانب نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي وذكرت الصحيفة المصرية- نقلا عن رئيس مجلس النواب العراقي إياد السامرائي- أن هناك توقعات بتأجيل إجراء الانتخابات التشريعية حتى يوم 27 من شهر فبراير المقبل في حالة صدور قرار جمهوري بعدم المصادقة على القانون مشيرة إلى أن موعد الـ27 من فبراير لاقى قبولا لدى الكتل البرلمانية إضافة إلى بعثة الأمم المتحدة.
ونطالع في الأهرام شبه الرسمية على صفحتها الأولى تصريحات الرئيس السابق للجنة مفتشي الأمم المتحدة في العراق هانز بليكس التي أعلن فيها أن الرئيس الأميركي السابق جورج بوش ورئيس الوزراء السابق توني بلير كانا معميين عن رؤية حقيقة عدم توافر دليل واحد يبرر شن حرب للإطاحة بالرئيس العراقي صدام حسين مضيفا أن بوش وبلير كانا مقتنعين بأنهما أمام رجل شرير وبحثا عن أدلة وصدقوها دون التدقيق فيها ثم ضللا الرأي العام وركزت الصحيفة على ما كشف عنه بليكس من أن بلير حاول إجباره على تغيير رأيه بشأن عدم وجود أسلحة للدمار الشامل في العراق من أجل إرضاء الأميركيين.
وأخيرا أبرزت اليوم السابع المستقلة اعتراف مؤسس شركة بلاك ووتر الأميركية للأمن إريك برينس بعمالته للمخابرات الأميركية وقالت الصحيفة إن برينس كانت له مهمة محددة في العراق تتمثل في بناء قوة للمطاردة والتخلص من مقاتلي القاعدة أينما وجدوا.
ونطالع في الأهرام شبه الرسمية على صفحتها الأولى تصريحات الرئيس السابق للجنة مفتشي الأمم المتحدة في العراق هانز بليكس التي أعلن فيها أن الرئيس الأميركي السابق جورج بوش ورئيس الوزراء السابق توني بلير كانا معميين عن رؤية حقيقة عدم توافر دليل واحد يبرر شن حرب للإطاحة بالرئيس العراقي صدام حسين مضيفا أن بوش وبلير كانا مقتنعين بأنهما أمام رجل شرير وبحثا عن أدلة وصدقوها دون التدقيق فيها ثم ضللا الرأي العام وركزت الصحيفة على ما كشف عنه بليكس من أن بلير حاول إجباره على تغيير رأيه بشأن عدم وجود أسلحة للدمار الشامل في العراق من أجل إرضاء الأميركيين.
وأخيرا أبرزت اليوم السابع المستقلة اعتراف مؤسس شركة بلاك ووتر الأميركية للأمن إريك برينس بعمالته للمخابرات الأميركية وقالت الصحيفة إن برينس كانت له مهمة محددة في العراق تتمثل في بناء قوة للمطاردة والتخلص من مقاتلي القاعدة أينما وجدوا.