تقول صحيفة الدستور إن تقريراً سرياً لوزارة الدفاع البريطانية أفاد ان العداوة بين القادة العسكريين الاميركيين والبريطانيين في العراق عميقة. وتنقل عن قائد القوات البريطانية في العراق الجنرال اندرو ستيوارت الذي يصف نظراءه الاميركيين بأنهم "مجموعة من البعيدين عن الواقع" ، ان "قدرتنا على التأثير في السياسية الاميركية في العراق ضئيلة". واضاف ان "الحوار امر غريب عنهم". وعلى سبيل المثال ، اكد الكولونيل جي.كاي تانر المسؤول عن العديد في الجيش البريطاني ، انه على رغم العلاقات الخاصة المزعومة مع الولايات المتحدة) فأننا لا نعامل بخلاف ما يعامل به البرتغاليون".
وتقول الراي ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اعرب عن استعداده للتعاون في ملف المفقودين الكويتيين ابان غزو النظام السابق للكويت في 1990، مؤكدا سعيه لانهاء هذا الملف الانساني. وقال المالكي خلال استقباله رئيس بعثة الصليب الاحمر الدولي الجديد ماكنا بارت، ان قضية المفقودين الكويتيين قضية انسانية وليست سياسية ونحن على استعداد تام للتعاون مع الاخوة في دولة الكويت، بحسب بيان حكومي. واضاف اكدنا التزامنا بالتعاون بخصوص المفقودين والاموال والممتلكات الكويتية في رسالتين بعثناهما سابقا الى الامم المتحدة والحكومة الكويتية، ونسعى لانهاء هذا الملف الانساني ولا مصلحة للعراق بحجز رفات المفقودين.
وتنشر العرب اليوم ان السلطات العراقية تحقق في احتيال واسع النطاق في بلدية بغداد حيث سرق موظفون ملايين الدولارات. وتنقل عن كمال الزيدي رئيس مجلس محافظة بغداد ان التحقيقات توصلت حتى الان الى ان عصابة تصرف شيكات بأسماء موظفين وهميين استولت على 20 مليون دولار من فرع بنك داخل المجلس البلدي. واضاف ان القضية ضخمة وتشمل شبكة كبيرة من الناس يعملون تحت اشراف مكتب رئيس البلدية.
وتقول الغد ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تعتقد ان ضعف التحرك الدولي والعراقي لحل ازمة اللاجئين العراقيين سيخلق المزيد من المتاعب للعراق وجواره.واوفدت إدارة أوباما اثنين من كبار الموظفين الأميركيين إلى العراق وسورية والأردن اللذين يحتضنان نحو 2 مليون مهاجر ولاجئ عراقي. وفيما جالت موفدة البيت الابيض لشؤون النازحين والمهجرين العراقيين داخل وطنهم على تجمعات المهجرين قرب بغداد، زار مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون اللاجئين والسكان اريك شوارتز مؤسسات أميركية ودولية تقدم الدعم لللاجئين العراقيين في سورية والأردن. وفيما تبدو قصة تدني مبالغ العون المقدم للاجئين العراقيين في سورية مقلقة في نتائجها، لكنها لا تبدو مختلفة عن اوضاع مماثلة في المنطقة، حيث يخشى المراقبون من أن "انخفاض المعونة يمكن أن يثير المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية ، والتطرف والعنف بين مجتمع اللاجئين العراقيين
وتقول الراي ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اعرب عن استعداده للتعاون في ملف المفقودين الكويتيين ابان غزو النظام السابق للكويت في 1990، مؤكدا سعيه لانهاء هذا الملف الانساني. وقال المالكي خلال استقباله رئيس بعثة الصليب الاحمر الدولي الجديد ماكنا بارت، ان قضية المفقودين الكويتيين قضية انسانية وليست سياسية ونحن على استعداد تام للتعاون مع الاخوة في دولة الكويت، بحسب بيان حكومي. واضاف اكدنا التزامنا بالتعاون بخصوص المفقودين والاموال والممتلكات الكويتية في رسالتين بعثناهما سابقا الى الامم المتحدة والحكومة الكويتية، ونسعى لانهاء هذا الملف الانساني ولا مصلحة للعراق بحجز رفات المفقودين.
وتنشر العرب اليوم ان السلطات العراقية تحقق في احتيال واسع النطاق في بلدية بغداد حيث سرق موظفون ملايين الدولارات. وتنقل عن كمال الزيدي رئيس مجلس محافظة بغداد ان التحقيقات توصلت حتى الان الى ان عصابة تصرف شيكات بأسماء موظفين وهميين استولت على 20 مليون دولار من فرع بنك داخل المجلس البلدي. واضاف ان القضية ضخمة وتشمل شبكة كبيرة من الناس يعملون تحت اشراف مكتب رئيس البلدية.
وتقول الغد ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تعتقد ان ضعف التحرك الدولي والعراقي لحل ازمة اللاجئين العراقيين سيخلق المزيد من المتاعب للعراق وجواره.واوفدت إدارة أوباما اثنين من كبار الموظفين الأميركيين إلى العراق وسورية والأردن اللذين يحتضنان نحو 2 مليون مهاجر ولاجئ عراقي. وفيما جالت موفدة البيت الابيض لشؤون النازحين والمهجرين العراقيين داخل وطنهم على تجمعات المهجرين قرب بغداد، زار مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون اللاجئين والسكان اريك شوارتز مؤسسات أميركية ودولية تقدم الدعم لللاجئين العراقيين في سورية والأردن. وفيما تبدو قصة تدني مبالغ العون المقدم للاجئين العراقيين في سورية مقلقة في نتائجها، لكنها لا تبدو مختلفة عن اوضاع مماثلة في المنطقة، حيث يخشى المراقبون من أن "انخفاض المعونة يمكن أن يثير المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية ، والتطرف والعنف بين مجتمع اللاجئين العراقيين