زيارة الرئيس جلال طالباني الى باريس كانت الابرز في صحف يوم الثلاثاء الصادرة من بغداد مشيرة الى ابعاد الزيارة وما سيرافقها من اتفاقيات بين البلدين في عدة مجالات.. اما صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية فقد افادت بان مطرب المقام العراقي المعروف حسين الاعظمي المقيم في الاردن سيتوجه الى باريس بمرافقة فرقته من اجل احياء حفل في قصر الاليزيه بحضور الرئيسين، ما وصفه الاعظمي بحفلة العمر. وتستمر الصحيفة بالحديث عن الحفلة وانها تعيد الى الاذهان العلاقة الوثيقة التي كانت تجمع الرئيس السابق صدام حسين بنظيره الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك حيث اصطحب صدام معه الى باريس عمال سكف السمك من شارع ابي نؤاس واقام مأدبة في الالزيه من السمك المشوي على الطريقة البغدادية حينما كانت العلاقات العراقية الفرنسية تعيش شهر عسل. بحسب الصحيفة.
من جهتها اشارت جريدة الصباح الجديد الى سعي العراق ومطالبته بحقوقه للحصول على الطاقة النووية للاغراض السلمية من اجل تطوير اقتصاده وشبكة الكهرباء. فيما كشف وزير العلوم والتكنولوجيا رائد فهمي ان العراق بدأ برنامجاً لتاهيل الكوادر والمهندسين النوويين بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. داعياً الاسرة الدولية الى رفع القيود وخصوصاً قرارات الامم المتحدة السابقة التي تحول دون اي تطور في هذا الشان. على حد ما ذكرته الصحيفة
هذا وفي الوقت الذي قالت فيه عناوين بعض الصحف ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي يواصل الضغط على البرلمان لتعديل قانون الإنتخابات، الا انه وفي تصريحات خاصة لجريدة الصباح ابدى حرصه الشديد على اجراء الانتخابات النيابية في موعدها المقرر، فيما اكدَ النائب بهاء الاعرجي في حديث لصحيفة المشرق، اكد ان اللجنة القانونية في مجلس النواب اهملت مقترحات نائب رئيس الجمهورية على الصيغة الحالية لقانون الانتخابات،وذلك لانها غير دستورية وغير قانونية.
وبالعودة الى الصباح نقرأ في الشأن الاقتصادي ان العديد من المستثمريين العراقيين يسعون الى الدخول بشراكات استثمارية مع نظرائهم من اوروبا او من بقية البلدان التي لها باع طويل في مختلف الصناعات والاستثمارات الاخرى، معللين ذلك بانه امر سيتيح للشركات المحلية اكتساب خبرات فنية عالية المستوى فضلاً عن نقل ابرز واخر التكنولوجيا العلمية الداخلة في شتى الصناعات التي يعتبر العراق بامس الحاجة لها حالياً. وكما ورد في جريدة الصباح
من جهتها اشارت جريدة الصباح الجديد الى سعي العراق ومطالبته بحقوقه للحصول على الطاقة النووية للاغراض السلمية من اجل تطوير اقتصاده وشبكة الكهرباء. فيما كشف وزير العلوم والتكنولوجيا رائد فهمي ان العراق بدأ برنامجاً لتاهيل الكوادر والمهندسين النوويين بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. داعياً الاسرة الدولية الى رفع القيود وخصوصاً قرارات الامم المتحدة السابقة التي تحول دون اي تطور في هذا الشان. على حد ما ذكرته الصحيفة
هذا وفي الوقت الذي قالت فيه عناوين بعض الصحف ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي يواصل الضغط على البرلمان لتعديل قانون الإنتخابات، الا انه وفي تصريحات خاصة لجريدة الصباح ابدى حرصه الشديد على اجراء الانتخابات النيابية في موعدها المقرر، فيما اكدَ النائب بهاء الاعرجي في حديث لصحيفة المشرق، اكد ان اللجنة القانونية في مجلس النواب اهملت مقترحات نائب رئيس الجمهورية على الصيغة الحالية لقانون الانتخابات،وذلك لانها غير دستورية وغير قانونية.
وبالعودة الى الصباح نقرأ في الشأن الاقتصادي ان العديد من المستثمريين العراقيين يسعون الى الدخول بشراكات استثمارية مع نظرائهم من اوروبا او من بقية البلدان التي لها باع طويل في مختلف الصناعات والاستثمارات الاخرى، معللين ذلك بانه امر سيتيح للشركات المحلية اكتساب خبرات فنية عالية المستوى فضلاً عن نقل ابرز واخر التكنولوجيا العلمية الداخلة في شتى الصناعات التي يعتبر العراق بامس الحاجة لها حالياً. وكما ورد في جريدة الصباح
