تنشر صحيفة الغد ان زعيم الجبهة العراقية للحوار الوطني صالح المطلك دعا رئيس الوزراء نوري المالكي إلى إجراء الانتخابات النيابية العراقية بشكل حر ونزيه من دون التأثير على إرادة الناخب العراقي، وإقصاء الآخر الذي يختلف معه سياسياً. وشدد على أنه لن يكون من مصلحة البلاد تخويف الناخبين العراقيين، والزج بهم في السجون قبل الانتخابات إستناداً إلى نص المادة الرابعة من قانون الإرهاب، وأشار إلى أن قانون الانتخابات الجديد يسمح لكل عراقي غير مشمول بقانون المساءلة والعدالة الترشح للانتخابات، في إشارة واضحة إلى البعثيين الذين لم يشملهم القانون.
وتقول الراي ان تدهور الامن في محافظة نينوى يؤرق الأهالي الذين يترقبون إجراء الانتخابات النيابية المقبلة بحذر ، آملين أن لا تتخلل العملية اعمال عنف فيما شدد القادة الامنيون على تعاون الاهالي مع القوات الحكومية لضبط الامن. وقال آمر اللواء العاشر في الفرقة الثالثة من الجيش العراقي إننا نمر بأيام عصيبة وأن مدينة الموصل تحديدأ والعراق بشكل عام يتعرضان لاستهداف كبير. وقال رئيس جامعة الموصل إذا لم نتكاتف فإننا سوف نتعرض لمخاطر كثيرة إذ أن هناك حملة مسعورة لقتل العراقيين وتدمير العراق وحرمان شعبه من ممارسة حقه الطبيعي في اختيار ممثليه للبرلمان القادم. وقال اثيل النجيفي محافظ نينوى إن الوضع الأمني في الموصل يحتاج إلى متابعة دقيقة وتعاون المواطنين مع القوات العراقية.
وتقول العرب اليوم ان القوات الامريكية ومصادر في جهاز الامن الكردي اعلنت اعتقال "قيادي رفيع" في حزب البعث المنحل يقود خلية في تنظيم القاعدة مسؤولة عن "العديد من اعمال العنف". واوضح بيان للجيش الامريكي ان "قوة خاصة من جهاز الامن الكردي يرافقها مستشارون امريكيون اعتقلت قياديا رفيعا في حزب البعث المنحل يتولى حاليا مسؤولية خلية في تنظيم القاعدة". واكد ان "المشتبه به الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف من محكمة الرمادي مسؤول عن تفجيرات عدة وتمويل خلايا ارهابية في مناطق متفرقة من العراق". من جهته, اعلن جهاز الامن في السليمانية في بيان منفصل ان "قواته اعتقلت الاسبوع الماضي مثنى هاني نصار الارهابي المتورط بارتكاب العديد من العمليات الارهابية في وسط العراق وجنوبه". واضاف ان "الارهابي المعتقل مطلوب لدى الاجهزة الامنية العراقية والقوات الامريكية في الرمادي, وجاء الى السليمانية بحجة العمل في احدى الشركات, وكان ينوي التخطيط لعمليات ارهابية من السليمانية مؤكدا ضبط العديد من الوثائق التي تثبت تورطه بالعمليات الارهابية".
وتقول الراي ان تدهور الامن في محافظة نينوى يؤرق الأهالي الذين يترقبون إجراء الانتخابات النيابية المقبلة بحذر ، آملين أن لا تتخلل العملية اعمال عنف فيما شدد القادة الامنيون على تعاون الاهالي مع القوات الحكومية لضبط الامن. وقال آمر اللواء العاشر في الفرقة الثالثة من الجيش العراقي إننا نمر بأيام عصيبة وأن مدينة الموصل تحديدأ والعراق بشكل عام يتعرضان لاستهداف كبير. وقال رئيس جامعة الموصل إذا لم نتكاتف فإننا سوف نتعرض لمخاطر كثيرة إذ أن هناك حملة مسعورة لقتل العراقيين وتدمير العراق وحرمان شعبه من ممارسة حقه الطبيعي في اختيار ممثليه للبرلمان القادم. وقال اثيل النجيفي محافظ نينوى إن الوضع الأمني في الموصل يحتاج إلى متابعة دقيقة وتعاون المواطنين مع القوات العراقية.
وتقول العرب اليوم ان القوات الامريكية ومصادر في جهاز الامن الكردي اعلنت اعتقال "قيادي رفيع" في حزب البعث المنحل يقود خلية في تنظيم القاعدة مسؤولة عن "العديد من اعمال العنف". واوضح بيان للجيش الامريكي ان "قوة خاصة من جهاز الامن الكردي يرافقها مستشارون امريكيون اعتقلت قياديا رفيعا في حزب البعث المنحل يتولى حاليا مسؤولية خلية في تنظيم القاعدة". واكد ان "المشتبه به الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف من محكمة الرمادي مسؤول عن تفجيرات عدة وتمويل خلايا ارهابية في مناطق متفرقة من العراق". من جهته, اعلن جهاز الامن في السليمانية في بيان منفصل ان "قواته اعتقلت الاسبوع الماضي مثنى هاني نصار الارهابي المتورط بارتكاب العديد من العمليات الارهابية في وسط العراق وجنوبه". واضاف ان "الارهابي المعتقل مطلوب لدى الاجهزة الامنية العراقية والقوات الامريكية في الرمادي, وجاء الى السليمانية بحجة العمل في احدى الشركات, وكان ينوي التخطيط لعمليات ارهابية من السليمانية مؤكدا ضبط العديد من الوثائق التي تثبت تورطه بالعمليات الارهابية".
