الصحافة البغدادية ومنها جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي اشارت الى ان بغداد بعد غياب دام ست سنوات، تشهد يوم الاحد افتتاح فعاليات الدورة 36 لمعرض بغداد الدولي بمشاركة واسعة من شركات عالمية تمثل 27 دولة اجنبية لكن في غياب عربي رسمي واضح بعد الانسحاب السوري. وتنقل الصحيفة عن مراقبين سياسيين واقتصاديين تلميحهم الى ان هذه المشاركة الواسعة والكبيرة للشركات الاجنبية تمثل انعكاسا حقيقيا للاوضاع الامنية التي تمر بها البلاد حاليا، على الرغم من التفجيرات الاخيرة التي قد تبدو للوهلة الاولى انها اربكت الاستقرار والهدوء، وحسبما نشر في جريدة الصباح.
اما في الصباح الجديد فنقرأ خبر احتفال رئيس الوزراء العراقي الأسبق اياد علاوي وزعيم جبهة الحوار صالح المطلك السبت، باندماج حزبيهما في "الحركة الوطنية العراقية" وسط تأكيدات بإعلان تحالف وشيك يجمع التشكيل الجديد بنائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ورئيس تجمع "عراقيون" اسامة النجيفي ونائب رئيس الوزراء رافع العيساوي. فيما وُصف هذا الاعلان بأنه سيطلق حملة اندماجات في الوسط السياسي.
وتابعت صحف يوم الاحد ايضاً بيان وزارة الداخلية التي جاءت خلافاً لتصريحات المتحدث باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا. لتعترف الوزارة بأن المحقق الذي تعرض للاغتيال فجر الجمعة، كان يتولى التحقيق في ملف تفجيرات الصالحية الدامية.
وفي سياق آخر اعلن مدير الصحة العامة في وزارة الصحة احسان جعفر في تصريح خاص بحصيفة المشرق، اعلن عن ان اكثر من 80% من الذين اصيبوا بانفلونزا الخنازير تم شفاؤهم، في حين ارتفع عدد الاصابات في العراق الى ما يقارب 800 اصابة 350 منها في صفوف العراقيين. نافياً جعفر في الوقت نفسه وصول اي لقاحات للانفلونزا الوبائية.
ومن المشرق الى الصباح مرة اخرى لنقرأ فيها ان مصادر مطلعة في القطاع النفطي اكدت ان العراق يغري شركات النفط الكبرى للاقبال على عقود خدمات جديدة بشأن حقول نفطه العملاقة بتخفيضات ضريبية وتحسين الشروط لجعل الاتفاقات أكثر ربحية. وشركات النفط العالمية (كما تقول الصحيفة) قريبة من ابرام اتفاقات سترفع انتاج العراق الى نحو ثلاثة امثاله.
اما في الصباح الجديد فنقرأ خبر احتفال رئيس الوزراء العراقي الأسبق اياد علاوي وزعيم جبهة الحوار صالح المطلك السبت، باندماج حزبيهما في "الحركة الوطنية العراقية" وسط تأكيدات بإعلان تحالف وشيك يجمع التشكيل الجديد بنائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ورئيس تجمع "عراقيون" اسامة النجيفي ونائب رئيس الوزراء رافع العيساوي. فيما وُصف هذا الاعلان بأنه سيطلق حملة اندماجات في الوسط السياسي.
وتابعت صحف يوم الاحد ايضاً بيان وزارة الداخلية التي جاءت خلافاً لتصريحات المتحدث باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا. لتعترف الوزارة بأن المحقق الذي تعرض للاغتيال فجر الجمعة، كان يتولى التحقيق في ملف تفجيرات الصالحية الدامية.
وفي سياق آخر اعلن مدير الصحة العامة في وزارة الصحة احسان جعفر في تصريح خاص بحصيفة المشرق، اعلن عن ان اكثر من 80% من الذين اصيبوا بانفلونزا الخنازير تم شفاؤهم، في حين ارتفع عدد الاصابات في العراق الى ما يقارب 800 اصابة 350 منها في صفوف العراقيين. نافياً جعفر في الوقت نفسه وصول اي لقاحات للانفلونزا الوبائية.
ومن المشرق الى الصباح مرة اخرى لنقرأ فيها ان مصادر مطلعة في القطاع النفطي اكدت ان العراق يغري شركات النفط الكبرى للاقبال على عقود خدمات جديدة بشأن حقول نفطه العملاقة بتخفيضات ضريبية وتحسين الشروط لجعل الاتفاقات أكثر ربحية. وشركات النفط العالمية (كما تقول الصحيفة) قريبة من ابرام اتفاقات سترفع انتاج العراق الى نحو ثلاثة امثاله.
