الفنان الدباغ الذي يقيم في عمان منذ العام 2005 ولد في بغداد عام 1974 لعائلة تهوى الرسم والخط العربي، والتفتت عائلته إلى موهبته الفنية في فترة مبكرة فكان موضع اهتمام وتشجيع مستمرين.
تعلقه بالرسم خلال المراحل الدراسية دفعه الى الالتحاق بمعهد الفنون الجميلة ببغداد، وأثناء دراسته في المعهد في تسعينيات القرن الماضي أقام ثلاثة معارض شخصية. وبعد اكمال دراسته الاكاديمية شارك في العديد من المعارض داخل العراق وخارجه، كما اقام ومنذ ان استقر به المقام في العاصمة الاردنية عددا من المعارض الشخصية منها معرض مصغرات متحف الشارقة عام 2005، ومعرض شخصي على قاعة دار الأندى في عمان عام 2006 وآخر على قاعة دربونة في عمان أيضا.
في عام 2007 شارك مع أربعة من زملائه الفنانين العراقيين الشباب: ثامر داود، وسيروان باران، وأسامة حسن، وكوران الزاندي، وخمسة فنانين أميركيين في معرض أقيم في سان فرانسيكو بالولايات المتحدة حمل عنوان [جسر الأمل].
يؤكد الفنان فاضل الدباغ أن وجوده في المهجر شجعه على مواصلة العمل الفني، وفتح له آفاقاً أرحب للعمل بحرية كان يفتقدها في العراق، لكنه في الوقت ذاته يرى بأن تشتت الفنانين العراقيين في دول المهجر، يؤثر بشكل كبير على تطور الحركة التشكيلية في العراق، وذلك لصعوبة تواصل الفنانين المهاجرين مع بعضهم لتشكيل جمعيات فنية، إلا أن ذلك لم يؤثر برأيه على العطاء الفني لهؤلاء وعلى إبداعاتهم الفردية.
يعمل الفنان فاضل الدباغ منذ أعوام مع شركة روبيكون لتكنولوجيا المعلومات في قسم تصاميم الطباعة الفنية. ويؤكد أن التكنولوجيا الرقمية تؤثر ايجاباً على نتاج الفنان التشكيليين.
حصل الدباغ على شهادات تقديرية عديدة منها شهادة معرض جميل حمودي للشباب عام 2001، وشهادة مهرجان بغداد العالمي الثالث عام 2002. وقد شارك في العام نفسه في معرض اقيم بجزيرة باربادوس في البحر الكاريبي، كما اختيرت بعض لوحاته لتزين إحدى الفنادق الراقية بمنطقة البحر الميت في الاردن.
أحلام وأمنيات كثيرة تراود الفنان فاضل الدباغ منها ما تحقق ومنها ما يأمل أن يحققه قريبا.
تعلقه بالرسم خلال المراحل الدراسية دفعه الى الالتحاق بمعهد الفنون الجميلة ببغداد، وأثناء دراسته في المعهد في تسعينيات القرن الماضي أقام ثلاثة معارض شخصية. وبعد اكمال دراسته الاكاديمية شارك في العديد من المعارض داخل العراق وخارجه، كما اقام ومنذ ان استقر به المقام في العاصمة الاردنية عددا من المعارض الشخصية منها معرض مصغرات متحف الشارقة عام 2005، ومعرض شخصي على قاعة دار الأندى في عمان عام 2006 وآخر على قاعة دربونة في عمان أيضا.
في عام 2007 شارك مع أربعة من زملائه الفنانين العراقيين الشباب: ثامر داود، وسيروان باران، وأسامة حسن، وكوران الزاندي، وخمسة فنانين أميركيين في معرض أقيم في سان فرانسيكو بالولايات المتحدة حمل عنوان [جسر الأمل].
يؤكد الفنان فاضل الدباغ أن وجوده في المهجر شجعه على مواصلة العمل الفني، وفتح له آفاقاً أرحب للعمل بحرية كان يفتقدها في العراق، لكنه في الوقت ذاته يرى بأن تشتت الفنانين العراقيين في دول المهجر، يؤثر بشكل كبير على تطور الحركة التشكيلية في العراق، وذلك لصعوبة تواصل الفنانين المهاجرين مع بعضهم لتشكيل جمعيات فنية، إلا أن ذلك لم يؤثر برأيه على العطاء الفني لهؤلاء وعلى إبداعاتهم الفردية.
يعمل الفنان فاضل الدباغ منذ أعوام مع شركة روبيكون لتكنولوجيا المعلومات في قسم تصاميم الطباعة الفنية. ويؤكد أن التكنولوجيا الرقمية تؤثر ايجاباً على نتاج الفنان التشكيليين.
حصل الدباغ على شهادات تقديرية عديدة منها شهادة معرض جميل حمودي للشباب عام 2001، وشهادة مهرجان بغداد العالمي الثالث عام 2002. وقد شارك في العام نفسه في معرض اقيم بجزيرة باربادوس في البحر الكاريبي، كما اختيرت بعض لوحاته لتزين إحدى الفنادق الراقية بمنطقة البحر الميت في الاردن.
أحلام وأمنيات كثيرة تراود الفنان فاضل الدباغ منها ما تحقق ومنها ما يأمل أن يحققه قريبا.