ذكرت صحيفة الأهرام شبه الرسمية أن مصر تستضيف اجتماع وزراء داخلية دول جوار العراق بمدينة شرم الشيخ لبحث كل ما يتعلق بالوضع الأمني داخل العراق والتعاون بين البلدان المجاورة لمواجهة عمليات التسلل عبر الحدود وتبادل المعلومات حول العناصر والأنشطة الإرهابية وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الاجتماع وزير الداخلية المصري حبيب العادلي سيعقد سلسلة من اللقاءات الثنائية مع الوزراء المشاركين.
وفي سياق متصل أعربت الجمهورية شبه الرسمية عن أملها في أن يكون الاجتماع السادس لوزراء داخلية دول جوار العراق فرصة مواتية لاحتواء الأزمة العراقية- السورية التي اندلعت بين الجانبين إثر تفجيرات الأربعاء الدامي في شهر أغسطس الماضي وأوضحت الصحيفة أن الميزة النسبية التي يوفرها هذا الاجتماع أنه سيجمع وزيري خارجية البلدين لأول مرة منذ وقوع الأزمة مع وزراء داخلية الدول التي شاركت في الوساطات السابقة مشيرة إلى أنه سيكون على كلا الجانبين السوري والعراقي تقديم ما لديهم من ملفات ووثائق وبراهين لتمحيصها ثم وضع الآليات التي من شأنها أن تحسم السجالات الساخنة بين الطرفين.
في سياق آخر كانت المصري اليوم المستقلة كغيرها من الصحف المحلية والعربية والعالمية قد أعربت عن دهشتها إزاء فوز الرئيس الأميركي باراك أوباما بجائزة نوبل للسلام لسنة 2009 ونقلت الصحيفة عن بيان أصدرته اللجنة المانحة للجائزة أن أوباما بذل جهودا استثنائية لتقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب وأسهم في تعزيز الحوار لحل القضايا العالمية الشائكة لكن المصري اليوم رأت أن اسم أوباما لم يكن من ضمن الأسماء المطروحة لنيل الجائزة كما أنه لم يمض على توليه الحكم تسعة أشهر ولم يحقق خلالها إنجازا كبيرا في مجال السياسة الخارجية ورصدت الصحيفة ردود الأفعال الدولية المتباينة التي كان من بينها ثناء وترحيب فلسطيني وإسرائيلي وفرنسي وانتقاد من بعض الدول العربية والإسلامية التي اعتبرت أوباما لم يحقق أي تغيير في العراق أو الشرق الأوسط أو أفغانستان.
وفي سياق متصل أعربت الجمهورية شبه الرسمية عن أملها في أن يكون الاجتماع السادس لوزراء داخلية دول جوار العراق فرصة مواتية لاحتواء الأزمة العراقية- السورية التي اندلعت بين الجانبين إثر تفجيرات الأربعاء الدامي في شهر أغسطس الماضي وأوضحت الصحيفة أن الميزة النسبية التي يوفرها هذا الاجتماع أنه سيجمع وزيري خارجية البلدين لأول مرة منذ وقوع الأزمة مع وزراء داخلية الدول التي شاركت في الوساطات السابقة مشيرة إلى أنه سيكون على كلا الجانبين السوري والعراقي تقديم ما لديهم من ملفات ووثائق وبراهين لتمحيصها ثم وضع الآليات التي من شأنها أن تحسم السجالات الساخنة بين الطرفين.
في سياق آخر كانت المصري اليوم المستقلة كغيرها من الصحف المحلية والعربية والعالمية قد أعربت عن دهشتها إزاء فوز الرئيس الأميركي باراك أوباما بجائزة نوبل للسلام لسنة 2009 ونقلت الصحيفة عن بيان أصدرته اللجنة المانحة للجائزة أن أوباما بذل جهودا استثنائية لتقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب وأسهم في تعزيز الحوار لحل القضايا العالمية الشائكة لكن المصري اليوم رأت أن اسم أوباما لم يكن من ضمن الأسماء المطروحة لنيل الجائزة كما أنه لم يمض على توليه الحكم تسعة أشهر ولم يحقق خلالها إنجازا كبيرا في مجال السياسة الخارجية ورصدت الصحيفة ردود الأفعال الدولية المتباينة التي كان من بينها ثناء وترحيب فلسطيني وإسرائيلي وفرنسي وانتقاد من بعض الدول العربية والإسلامية التي اعتبرت أوباما لم يحقق أي تغيير في العراق أو الشرق الأوسط أو أفغانستان.