ذكرت صحيفة هاولاتي الاسبوعية المستقلة في عددها الصادر اليوم ان وزير الصحة الحالي في اقليم كردستان يمتنع عن المشاركة في الوزارة الجديدة، واضافت الصحيفة ان د. زريان عثمان قد ابلغ المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني الذي ينتمي اليه انه غير مستعد لتولي منصبه الحالي مرة اخرى بسبب الفساد المستشري لدى بعض الشخصيات والمعاداة التي تعرض لها وعرقلة استخدام سلطاته من قبل البعض. وفي السياق ذاته حذر وزير الصحة زريان عثمان من احتمال اصابة الاشخاص الذين ذهبوا الى العمرة بمرض انفلونزا الخنازير، واضاف انه رغم منع الوزارة المواطنين من الذهاب للعمرة رسميا الا ان بعض متعهدي العمرة قد خالفوا القرار حيث قاموا بارسال العديد من المواطنين الى العمرة عن طريق طرف ثالث بشكل غير قانوني معرضين حياتهم للخطر. واضاف عثمان انه طلب من حكومة الاقليم منع الحج لهذا العام اسوة بالعديد من البلدان الاسلامية لتجنب انتقال هذا المرض الوبائي الى كردستان، لكن رئاسة الحكومة كانت ترى وجوب التأني والتعاون مع حكومة بغداد لاتخاذ القرار المناسب.
كتبت صحيفة ئاسو اليومية على صدر صفحتها الاولى ان كتلة قائمة التغيير في البرلمان الكردستاني قد اقترحت تغيير اسم البيشمركة عند مناقشة تشكيل وتسمية اللجان الجديدة في البرلمان خلال جلسته الثانية، واضافت الصحيفة ان الكتلة طلبت تسمية لجنة البيشمركة بلجنة حرس الاقليم ووضع كلمة البيشمركة بين قوسين الى جانبها لكن اعضاء الكتلة الكردستانية رفضوا المقترح وقال محمد احمد علي عضو القائمة الكردستانية للصحفية ان قدسية وتأريخ هذه الكلمة ودورها في تحقيق كل نضال الشعب الكردي هو السبب في ابقاء اسم اللجنة كما هو، وشدد علي على ان مقترح قائمة التغيير امر مجانب للصواب لانهم كانوا يقصدون بمقترحهم توحيد كل قوات البيشمركة تحت تسمية واحدة لكنهم نسوا على سبيل المثال ان حرس الاقليم هم فقط القوة التي ترتبط مباشرة بالحكومة المركزية.
قررت شركة (مول) النفطية الهنكارية تأمين ميزانية لحصتها في مشروع تصدير الغاز الطبيعي من اقليم كردستان الى اوربا عبر خط (نابوكو) الذي يربط جمهورية اذربايجان وايران واقليم كردستان باوربا والذي اقامته المجموعة الاوربية لتخفيف اعتمادها على الغاز الطبيعي المستورد من روسيا التي بدأت تستخدمه كسلاح للضغط على اوربا.وقالت صحيفة كوردستاني نوى ان حصة مول تمثل 10% من المشروع الذي تقيمه شركة دانا غاز وشركة موف النمساوية، وتأتي هذه الخطوة بعد ان اعلنت الحكومة العراقي رفضها للمشروع وهو الرفض الذي جدده رئيس الوزراء نوري المالكي في اجتماع دول نابوكو مما يوحي كما قالت الصحيفة ان الشركة الهنكارية لم تبالي برفض الحكومة العراقية.
ذكرت صحيفة ئاسو اليومية ان لجنة طبية ايرانية متخصصة قدمت الى اقليم كردستان بناءا على طلب جمعية ضحايا القصف الكيمياوي قد اجرت الفحوص الطبية على اكثر من 700 مصاب بالاسلحة الكيمياوية من اهالي حلبجة. وقال لقمان عبد القادر رئيس الجمعية للصحيفة ان البرلمان العراقي خصص مبلغ 120 مليون دينار للجمعية لمعالجة المصابين بالاسلحة الكيمياوية وان الجمعية قامت باستدعاء الفريق الطبي، الذي توصل بعد الرجوع الى طهران والعودة الى ملفات عام 1988 الطبية لهؤلاء المرضى الى ان 90 مصابا من بين هؤلاء المصابين حالتهم خطيرة ويحتاجون الى علاج فوري خارج البلاد. وقال عبد القادر ان قائمة باسماء ونتائج هؤلاء قد سلمت الى حكومة الاقليم لتخصيص ميزانية لعلاجهم.
كتبت صحيفة ئاسو اليومية على صدر صفحتها الاولى ان كتلة قائمة التغيير في البرلمان الكردستاني قد اقترحت تغيير اسم البيشمركة عند مناقشة تشكيل وتسمية اللجان الجديدة في البرلمان خلال جلسته الثانية، واضافت الصحيفة ان الكتلة طلبت تسمية لجنة البيشمركة بلجنة حرس الاقليم ووضع كلمة البيشمركة بين قوسين الى جانبها لكن اعضاء الكتلة الكردستانية رفضوا المقترح وقال محمد احمد علي عضو القائمة الكردستانية للصحفية ان قدسية وتأريخ هذه الكلمة ودورها في تحقيق كل نضال الشعب الكردي هو السبب في ابقاء اسم اللجنة كما هو، وشدد علي على ان مقترح قائمة التغيير امر مجانب للصواب لانهم كانوا يقصدون بمقترحهم توحيد كل قوات البيشمركة تحت تسمية واحدة لكنهم نسوا على سبيل المثال ان حرس الاقليم هم فقط القوة التي ترتبط مباشرة بالحكومة المركزية.
قررت شركة (مول) النفطية الهنكارية تأمين ميزانية لحصتها في مشروع تصدير الغاز الطبيعي من اقليم كردستان الى اوربا عبر خط (نابوكو) الذي يربط جمهورية اذربايجان وايران واقليم كردستان باوربا والذي اقامته المجموعة الاوربية لتخفيف اعتمادها على الغاز الطبيعي المستورد من روسيا التي بدأت تستخدمه كسلاح للضغط على اوربا.وقالت صحيفة كوردستاني نوى ان حصة مول تمثل 10% من المشروع الذي تقيمه شركة دانا غاز وشركة موف النمساوية، وتأتي هذه الخطوة بعد ان اعلنت الحكومة العراقي رفضها للمشروع وهو الرفض الذي جدده رئيس الوزراء نوري المالكي في اجتماع دول نابوكو مما يوحي كما قالت الصحيفة ان الشركة الهنكارية لم تبالي برفض الحكومة العراقية.
ذكرت صحيفة ئاسو اليومية ان لجنة طبية ايرانية متخصصة قدمت الى اقليم كردستان بناءا على طلب جمعية ضحايا القصف الكيمياوي قد اجرت الفحوص الطبية على اكثر من 700 مصاب بالاسلحة الكيمياوية من اهالي حلبجة. وقال لقمان عبد القادر رئيس الجمعية للصحيفة ان البرلمان العراقي خصص مبلغ 120 مليون دينار للجمعية لمعالجة المصابين بالاسلحة الكيمياوية وان الجمعية قامت باستدعاء الفريق الطبي، الذي توصل بعد الرجوع الى طهران والعودة الى ملفات عام 1988 الطبية لهؤلاء المرضى الى ان 90 مصابا من بين هؤلاء المصابين حالتهم خطيرة ويحتاجون الى علاج فوري خارج البلاد. وقال عبد القادر ان قائمة باسماء ونتائج هؤلاء قد سلمت الى حكومة الاقليم لتخصيص ميزانية لعلاجهم.
