توجهت أنظار صحف القاهرة في ترقب إلى باريس لمتابعة المعركة التي انطلقت على منصب مدير عام المنظمة الدولية للثقافة والعلوم والتعليم اليونسكو.
وتنافس على المنصب تسعة مرشحين من الشخصيات السياسية والثقافية البارزة في مختلف أنحاء العالم وعلى رأسهم وزير الثقافة المصري فاروق حسني.
بينما ركزت الصحف المصرية في إطار متابعاتها اليومية للشأن العراقي على سلسة التفجيرات التي وقعت في مناطق متفرقة من العراق. وأشارت في الوقت ذاته إلى تجديد العراق لمطلبه بتشكيل محكمة دولية لمحاكمة المسؤولين عن تفجيرات بغداد في 19 أغسطس، كما تابعت الصحف استعدادات العراق لإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وفي إطلالة سريعة لأخبار العراق في صحف القاهرة، نطالع في الجمهورية شبه الرسمية استنكارها لسلسة التفجيرات التي وقعت في مناطق متفرقة وأسفرت عن مقتل 12 شخصا وإصابة 20 آخرين أغلبهم من المدنيين.
وأشارت الصحيفة إلى الأمر الذي أصدرته المحكمة الجنائية العراقية العليا بالقبض على رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي وسفير العراق لدى الأردن سعد الحياني لاتهامهما بارتكاب جرائم ضد الانسانية، لافتة إلى أن المحكمة لم توضح ماهية هذه الجرائم.
وواصلت صحيفة المصري اليوم المستقلة متابعتها لتداعيات الأزمة العراقية- السورية، مشيرة إلى تجديد العراق لدعوته إلى الأمم المتحدة للإسراع في تشكيل محكمة دولية لمحاكمة المشتبه في ضلوعهم في تفجيرات 19 أغسطس ببغداد.
واهتمت الصحيفة بالاستعدادات العراقية للانتخابات البرلمانية المقبلة، مركزة على تصريحات رئيس الوزراء العراقي السابق ورئيس القائمة العراقية في البرلمان العراقي إياد علاوي التي أكد فيها أنه لا توجد خطوط حمراء للتحالف مع أي جهة سياسية استعدادا للانتخابات العامة البرلمانية التي ستجرى منتصف كانو الثاني/ يناير المقبل.
واهتمت الأهرام شبه الرسمية بما أعلنته وكالة الأنباء الفرنسية عن أن فاروق حسني يعد المرشح الأوفر حظا للفوز بمنصب مدير عام اليونسكو.
ونقلت عن الوكالة الفرنسية أن فرنسا تلتزم بموقف حيادي من المنافسة على هذا المنصب باعتبارها دولة المقر، لكن مصادر مقربة من قصر الإليزيه أكدت بشكل غير رسمي أن باريس تؤيد تولي وزير الثقافة المصري فاروق حسني هذا المنصب الهام.
وأشارت الصحيفة في افتتاحياتها إلى الحملات غير الموضوعية التي يتم شنها ضد وزير الثقافة المصري في محاولات للحد من فرص فوزه برئاسة اليونسكو، مركزة على انتقاد الحملة التي يشنها مندوب أميركا في اليونسكو ديفيد كيليون.
وتنافس على المنصب تسعة مرشحين من الشخصيات السياسية والثقافية البارزة في مختلف أنحاء العالم وعلى رأسهم وزير الثقافة المصري فاروق حسني.
بينما ركزت الصحف المصرية في إطار متابعاتها اليومية للشأن العراقي على سلسة التفجيرات التي وقعت في مناطق متفرقة من العراق. وأشارت في الوقت ذاته إلى تجديد العراق لمطلبه بتشكيل محكمة دولية لمحاكمة المسؤولين عن تفجيرات بغداد في 19 أغسطس، كما تابعت الصحف استعدادات العراق لإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وفي إطلالة سريعة لأخبار العراق في صحف القاهرة، نطالع في الجمهورية شبه الرسمية استنكارها لسلسة التفجيرات التي وقعت في مناطق متفرقة وأسفرت عن مقتل 12 شخصا وإصابة 20 آخرين أغلبهم من المدنيين.
وأشارت الصحيفة إلى الأمر الذي أصدرته المحكمة الجنائية العراقية العليا بالقبض على رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي وسفير العراق لدى الأردن سعد الحياني لاتهامهما بارتكاب جرائم ضد الانسانية، لافتة إلى أن المحكمة لم توضح ماهية هذه الجرائم.
وواصلت صحيفة المصري اليوم المستقلة متابعتها لتداعيات الأزمة العراقية- السورية، مشيرة إلى تجديد العراق لدعوته إلى الأمم المتحدة للإسراع في تشكيل محكمة دولية لمحاكمة المشتبه في ضلوعهم في تفجيرات 19 أغسطس ببغداد.
واهتمت الصحيفة بالاستعدادات العراقية للانتخابات البرلمانية المقبلة، مركزة على تصريحات رئيس الوزراء العراقي السابق ورئيس القائمة العراقية في البرلمان العراقي إياد علاوي التي أكد فيها أنه لا توجد خطوط حمراء للتحالف مع أي جهة سياسية استعدادا للانتخابات العامة البرلمانية التي ستجرى منتصف كانو الثاني/ يناير المقبل.
واهتمت الأهرام شبه الرسمية بما أعلنته وكالة الأنباء الفرنسية عن أن فاروق حسني يعد المرشح الأوفر حظا للفوز بمنصب مدير عام اليونسكو.
ونقلت عن الوكالة الفرنسية أن فرنسا تلتزم بموقف حيادي من المنافسة على هذا المنصب باعتبارها دولة المقر، لكن مصادر مقربة من قصر الإليزيه أكدت بشكل غير رسمي أن باريس تؤيد تولي وزير الثقافة المصري فاروق حسني هذا المنصب الهام.
وأشارت الصحيفة في افتتاحياتها إلى الحملات غير الموضوعية التي يتم شنها ضد وزير الثقافة المصري في محاولات للحد من فرص فوزه برئاسة اليونسكو، مركزة على انتقاد الحملة التي يشنها مندوب أميركا في اليونسكو ديفيد كيليون.
