جدد رئيس الوزراء نوري المالكي انتقاده لتدخلات اقليمية ودولية سلبية في الشأن العراقي تهدف الى تعطيل مجمل العملية السياسية في العراق وافشال بناء الدولة العراقية الحديثة.
واضاف المالكي في كلمة له خلال حضوره المؤتمر التأسيسي الاول للسادة الغوالب ان تحديات عديدة لا تزال ماثلة أمام العراق لاتقل خطورة عن التحديات السابقة، واكد على ضرورة الالتزام بما جاء في الدستور وضرورة احترام خيار الشعب من خلال صناديق الاقتراع لا فرض املاءات حزبية تحت ذريعة الوحدة الوطنية التي يدعو لها الجميع.
رئيس الوزراء جدد أيضاً رفضه للحوار مع قيادات حزب البعث المنحل ممن تلطخت ايديهم بدماء العراقيين، مشيرا الى وجود ضغوط لاشراك هؤلاء في العملية السياسية.
ويبدو من كلام المالكي ان الضغوط التي تمارس على حكومته عديدة في الوقت الحاضر، فقد اعتبر رئيس الوزراء عدم اقرار مجلس النواب على قانون اعادة اعمار البنى التحتية وتسهيل القروض الحكومية لاعمار قطاع الكهرباء نوعاً من انواع التنافس الانتخابي، من أجل ألا تُحسب مثل هذه الانجازات لحكومته، لافتا الى ان العديد من الاطراف الداخلية والخارجية حاولت الالتفاف على القوانين لغرض الحصول على عقود ستراتيجية في العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
واضاف المالكي في كلمة له خلال حضوره المؤتمر التأسيسي الاول للسادة الغوالب ان تحديات عديدة لا تزال ماثلة أمام العراق لاتقل خطورة عن التحديات السابقة، واكد على ضرورة الالتزام بما جاء في الدستور وضرورة احترام خيار الشعب من خلال صناديق الاقتراع لا فرض املاءات حزبية تحت ذريعة الوحدة الوطنية التي يدعو لها الجميع.
رئيس الوزراء جدد أيضاً رفضه للحوار مع قيادات حزب البعث المنحل ممن تلطخت ايديهم بدماء العراقيين، مشيرا الى وجود ضغوط لاشراك هؤلاء في العملية السياسية.
ويبدو من كلام المالكي ان الضغوط التي تمارس على حكومته عديدة في الوقت الحاضر، فقد اعتبر رئيس الوزراء عدم اقرار مجلس النواب على قانون اعادة اعمار البنى التحتية وتسهيل القروض الحكومية لاعمار قطاع الكهرباء نوعاً من انواع التنافس الانتخابي، من أجل ألا تُحسب مثل هذه الانجازات لحكومته، لافتا الى ان العديد من الاطراف الداخلية والخارجية حاولت الالتفاف على القوانين لغرض الحصول على عقود ستراتيجية في العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
