انتقل العالم إلى المرحلة السادسة من وباء أنفلونزا H1N1 وهو ما يعني أن الجائحة باتت قاب قوسين أو أدنى ووفق منظمة الصحة العالمية فإن إعلان تحور المرض ليصبح أشد ضراوة يمكن أن يتم في أي لحظة دون إنذار، وتشير تقارير منظمة الصحة العالمية إلى أن الفيروس يحمل صفات وراثية متشابهة لدرجة كبيرة مع فيروس الأنفلونزا الإسبانية الذي ضرب العالم عام1918, وأودى بحياة نحو50 مليون شخص، ويأتي هذا في الوقت الذي وصلت فيه حالات الإصابة المؤكدة في مصر إلى عشرين حالة، المستشار الإقليمي للأمراض المستجدة بمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط الدكتور حسن البشرى وصف في حوار مع إذاعة العراق الحر فيروس H1N1 بأنه (غدار) يمكنه أن يصبح أشد خطورة في أي لحظة، ويقول البشرى إن الحديث عن شراسة الوباء يرتبط بمعطيات الدول والمناطق المصابة:
- د. حسن البشرى:
- وحول الأوضاع في إقليم شرق المتوسط والشرق الأوسط يشير الدكتور البشرى إلى خطط طوارئ تم التنسيق بشأنها مع الدول المعنية:
- د. حسن البشرى:
- وعلى الرغم من ضعف الفيروس حاليا غير أن البشرى يحذر من أن الفيروس قد يتحور في أي لحظة:
- د. حسن البشرى:
- حل اكتشاف لقاح مضاد للفيروس هو الأفضل بالتأكيد لكن منظمة الصحة العالمية لا تراه علاجا لكل دول العالم للعديد من الأسباب:
- د. حسن البشرى:
- وأخيرا فإن نصائح منظمة الصحة العالمية تطالب المواطنين في أنحاء العالم بتجنب المخالطة عن قرب مع من يبدو عليهم الإعياء ويعانون من الحمى والسعال، والحرص على العادات الصحية الجيدة بما في ذلك النوم الكافي، وتناول الأطعمة المغذية، والحفاظ على النشاط البدني، وإذا ما أصابك الفيروس لا قدر الله فاطلب النصيحة الطبية فورا، واحرص على البقاء في المنزل وتجنب الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو الأماكن المزدحمة، واحرص على الراحة وتناول كمية وفيرة من السوائل.
- د. حسن البشرى:
- وحول الأوضاع في إقليم شرق المتوسط والشرق الأوسط يشير الدكتور البشرى إلى خطط طوارئ تم التنسيق بشأنها مع الدول المعنية:
- د. حسن البشرى:
- وعلى الرغم من ضعف الفيروس حاليا غير أن البشرى يحذر من أن الفيروس قد يتحور في أي لحظة:
- د. حسن البشرى:
- حل اكتشاف لقاح مضاد للفيروس هو الأفضل بالتأكيد لكن منظمة الصحة العالمية لا تراه علاجا لكل دول العالم للعديد من الأسباب:
- د. حسن البشرى:
- وأخيرا فإن نصائح منظمة الصحة العالمية تطالب المواطنين في أنحاء العالم بتجنب المخالطة عن قرب مع من يبدو عليهم الإعياء ويعانون من الحمى والسعال، والحرص على العادات الصحية الجيدة بما في ذلك النوم الكافي، وتناول الأطعمة المغذية، والحفاظ على النشاط البدني، وإذا ما أصابك الفيروس لا قدر الله فاطلب النصيحة الطبية فورا، واحرص على البقاء في المنزل وتجنب الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو الأماكن المزدحمة، واحرص على الراحة وتناول كمية وفيرة من السوائل.
