تقول صحيفة الغد ان الحكومة الاردنية وعلى لسان وزير الدولة لشؤون الاعلام واﻻتصال أكدت عدم تلقيها طلباً من الكتلة الصدرية في البرلمان العراقي يتضمن فتح مكتب تمثيل لها في المملكة وذلك أثناء زيارتهـا لعمــان مؤخراً
وتقول العرب اليوم ان وزارة الداخلية العراقية ابلغت اكثر من 186 لاجئاً ايرانياً يقيمون منذ »6« سنوات داخل المنطقة العازلة على الحدود الاردنية العراقية بقرار ترحيلهم الى مركز الوليد الواقع على الحدود السورية العراقية. وذكر المتحدث باسم اللاجئين الايرانيين الاكراد بشر الكردي ان اللاجئين رفضوا سابقاً العودة الى كردستان العراق بعد ان تعرض اللاجئون الايرانيون للقتل من الجماعات المسلحة الامر الذي دفعهم للهرب منذ بداية احتلال العراق الى الحدود الاردنية العراقية تجنباً لمزيد من تعرض الايرانيين الاكراد للقتل. ويذكر ان 200 من الايرانيين الاكراد غادروا العراق منذ بداية الاحتلال الامريكي الى الحدود الاردنية العراقية, حيث تمت اقامة مخيم باشراف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين قدمت لهم الخدمات الانسانية طيلة السنوات الماضية.
تقول صحيفة الراي ان الجيش التركي اعلن ان تركيا والعراق وقعتا على اتفاقية تعاون عسكري بعد ان كان البلدان الجاران عمقا حوارهما حديثا من اجل مكافحة المسلحين الاكراد الاتراك الذين لجأوا الى كردستان العراق. ووقع الاتفاقية التي تنص على تعاون البلدين وخاصة في مجال التدريب العسكري والجانب التقني في انقرة، نائب رئيس الاركان العراقي الفريق نصير عبادي ونظيره التركي الجنرال حسن اسزيز بحسب البيان.
ومن جهة اخرى، وفي زيارة مستقلة، يلتقي نائب الرئيس طارق الهاشمي الذي يزور تركيا غالبا، الرئيس التركي عبد الله غول ورئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.
وتنقل صحيفة الدستور عن سعد البراك الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (زين) ان الشركة ستواصل عملياتها في العراق رغم الغرامة المالية البالغة حوالي ثمانية عشر مليون دولار التي فرضتها عليها الحكومة العراقية. وقال انها ليست أزمة على الاطلاق.. هذا شيء عادي ... ان تفرض عليك بعض الغرامات هنا أو هناك. لكنه وصف الغرامة بأنها غير مبررة وقال ولذلك نحن سنذهب الى التحكيم.
وتقول ايضا ان هاشم تبينه رئيس اللجنة الأمنية بمجلس الاسناد في بادية الجنوب في مدينة البصرة ذكر أن عمال نفط كويتيين ، تصاحبهم معدات وأبراج لاستخراج النفط الخام ، توغلوا داخل العراق في منطقة نفطية تقع إلى الشمال من منطقة صفوان الحدودية بين البلدين ، وأضاف ان هذا التصرف خرق واضح لسيادة العراق ونهب لثرواته النفطية.. وعلى السلطات الحكومية العمل من أجل معرفة دوافع هذا التصرف".
وتقول العرب اليوم ان وزارة الداخلية العراقية ابلغت اكثر من 186 لاجئاً ايرانياً يقيمون منذ »6« سنوات داخل المنطقة العازلة على الحدود الاردنية العراقية بقرار ترحيلهم الى مركز الوليد الواقع على الحدود السورية العراقية. وذكر المتحدث باسم اللاجئين الايرانيين الاكراد بشر الكردي ان اللاجئين رفضوا سابقاً العودة الى كردستان العراق بعد ان تعرض اللاجئون الايرانيون للقتل من الجماعات المسلحة الامر الذي دفعهم للهرب منذ بداية احتلال العراق الى الحدود الاردنية العراقية تجنباً لمزيد من تعرض الايرانيين الاكراد للقتل. ويذكر ان 200 من الايرانيين الاكراد غادروا العراق منذ بداية الاحتلال الامريكي الى الحدود الاردنية العراقية, حيث تمت اقامة مخيم باشراف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين قدمت لهم الخدمات الانسانية طيلة السنوات الماضية.
تقول صحيفة الراي ان الجيش التركي اعلن ان تركيا والعراق وقعتا على اتفاقية تعاون عسكري بعد ان كان البلدان الجاران عمقا حوارهما حديثا من اجل مكافحة المسلحين الاكراد الاتراك الذين لجأوا الى كردستان العراق. ووقع الاتفاقية التي تنص على تعاون البلدين وخاصة في مجال التدريب العسكري والجانب التقني في انقرة، نائب رئيس الاركان العراقي الفريق نصير عبادي ونظيره التركي الجنرال حسن اسزيز بحسب البيان.
ومن جهة اخرى، وفي زيارة مستقلة، يلتقي نائب الرئيس طارق الهاشمي الذي يزور تركيا غالبا، الرئيس التركي عبد الله غول ورئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.
وتنقل صحيفة الدستور عن سعد البراك الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (زين) ان الشركة ستواصل عملياتها في العراق رغم الغرامة المالية البالغة حوالي ثمانية عشر مليون دولار التي فرضتها عليها الحكومة العراقية. وقال انها ليست أزمة على الاطلاق.. هذا شيء عادي ... ان تفرض عليك بعض الغرامات هنا أو هناك. لكنه وصف الغرامة بأنها غير مبررة وقال ولذلك نحن سنذهب الى التحكيم.
وتقول ايضا ان هاشم تبينه رئيس اللجنة الأمنية بمجلس الاسناد في بادية الجنوب في مدينة البصرة ذكر أن عمال نفط كويتيين ، تصاحبهم معدات وأبراج لاستخراج النفط الخام ، توغلوا داخل العراق في منطقة نفطية تقع إلى الشمال من منطقة صفوان الحدودية بين البلدين ، وأضاف ان هذا التصرف خرق واضح لسيادة العراق ونهب لثرواته النفطية.. وعلى السلطات الحكومية العمل من أجل معرفة دوافع هذا التصرف".