تقول صحيفة الراي ان رئيس رابطة الفنانين التشكيليين الاردنيين غازي انعيم ومدير جمعية الفنون التشكيلية بالسليمانية، الناقد والشاعر أحمد رضا اعلنا عن افتتاح معرض الفن التشكيلي للجمعية في السابعة من مساء اليوم.حيث سيضم سبعين لوحة لخمسة عشر فناناً تتراوح اعمالهم ما بين الكلاسيكية المحدثة والانطباعية والتجريدية والتعبيرية.
وقال رضا أن فكرة المعرض جاءت من خلال الرغبة المشتركة في اهمية تفعيل الحركة الفنية التشكيلية ونموها في كل من البلدين خصوصاً وأن تاريخ ظهور الحركة الفنية التشكيلية تزامن فيهما. وأضاف أن الحركة التشكيلية في البلدين تاسست من خلال حث الفنانين الشباب بالبدء بالعمل مستفيدين من المدارس الفنية العالمية من خلال الرؤية الذاتية والتفهم الموضوعي لإنشاء العمل الفني الذي أفرز أساليب عديدة ومتنوعة.وأكد رضا أن هذه المناسبة أوجدت جسراً ثقافياً مشتركاً للتواصل المستمر بين البلدين في كل المجالات الفنية والحقول الثقافية.
وتنشر الدستور ان مدير تسويق شركة الاتصالات العراقية آسياسيل ، طالب الحكومة العراقية بإشراك القطاع الخاص في بناء البنية التحتية لقطاع الاتصالات في العراق وفتح المجال امام الشركات المتخصصة للاستثمار في القطاع والنهوض به.وقال ان البنية التحتية لاحد أهم القطاعات في البلاد تعاني من تأخر شديد تحول دون امكانية تقديم العديد من خدمات الاتصال الحديث كخدمة الانترنت واسعة النطاق والانترنت اللاسلكي وخدمات الجيل الثالث وغيرها من الخدمات التي باتت أساسية في حياة الشعوب المتقدمة, وحمل الحكومة العراقية مسؤولية تخلف بنية الاتصالات التحتية ، لاستثنائها الشركات الخاصة من هذه المهمة واقتصارها على مؤسسات الدولة.
صحيفة الغد تنقل عن دبلوماسي غربي في العراق إن مجلـس اﻷمـن الـدولي يعتزم رفـع عـدة قـرارات دولية مفروضــة على العــراق خـﻼل اجتماعيــن سيعقدان الشهر الحالي . وإن بغـداد أقنعت عددا كبيرا من أعضاء مجلس اﻷمن، ﻻسيما الدائمين منهم، بأنها التزمت بتنفيذ اغلب العقوبات التي فرضت على البلد وفق البنـد السابع من ميثاق اﻷمم المتحدة بسبب غزو نظام صدام لدولة الكويت . وتوقع الدبلوماسي صدور قرار أممي يبقي العراق تحت طائلة البند السابع ولكن وفق أسس وآليات جديدة تمكنه بعد ذلك من التخلص نهائيا مـن هذه العقوبات
وتقول العرب اليوم ان مصدراً عراقياً اعلن ان نائب رئيس الوزراء برهم صالح سيقدم استقالته من منصبه خلال الاسبوع الجاري للتفرغ لقيادة القائمة الكردستانية التي تتكون من الحزبين الكبيرين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي التي ستخوض الانتخابات البرلمانية في اقليم كردستان العراق.واكد المصدر نفسه ان الحزبين الكبيرين اتفقا على ان يرأس صالح رئاسة الحكومة في الاقليم بدلا من رئيسها الحالي نيجيرفان بارزاني. وتابع ان التحالف الكردستاني في بغداد لم يتوصل حتى الان الى رؤية الى الشخصية التي تتولى مهام صالح لان المنصب من حصة التحالف.
وقال رضا أن فكرة المعرض جاءت من خلال الرغبة المشتركة في اهمية تفعيل الحركة الفنية التشكيلية ونموها في كل من البلدين خصوصاً وأن تاريخ ظهور الحركة الفنية التشكيلية تزامن فيهما. وأضاف أن الحركة التشكيلية في البلدين تاسست من خلال حث الفنانين الشباب بالبدء بالعمل مستفيدين من المدارس الفنية العالمية من خلال الرؤية الذاتية والتفهم الموضوعي لإنشاء العمل الفني الذي أفرز أساليب عديدة ومتنوعة.وأكد رضا أن هذه المناسبة أوجدت جسراً ثقافياً مشتركاً للتواصل المستمر بين البلدين في كل المجالات الفنية والحقول الثقافية.
وتنشر الدستور ان مدير تسويق شركة الاتصالات العراقية آسياسيل ، طالب الحكومة العراقية بإشراك القطاع الخاص في بناء البنية التحتية لقطاع الاتصالات في العراق وفتح المجال امام الشركات المتخصصة للاستثمار في القطاع والنهوض به.وقال ان البنية التحتية لاحد أهم القطاعات في البلاد تعاني من تأخر شديد تحول دون امكانية تقديم العديد من خدمات الاتصال الحديث كخدمة الانترنت واسعة النطاق والانترنت اللاسلكي وخدمات الجيل الثالث وغيرها من الخدمات التي باتت أساسية في حياة الشعوب المتقدمة, وحمل الحكومة العراقية مسؤولية تخلف بنية الاتصالات التحتية ، لاستثنائها الشركات الخاصة من هذه المهمة واقتصارها على مؤسسات الدولة.
صحيفة الغد تنقل عن دبلوماسي غربي في العراق إن مجلـس اﻷمـن الـدولي يعتزم رفـع عـدة قـرارات دولية مفروضــة على العــراق خـﻼل اجتماعيــن سيعقدان الشهر الحالي . وإن بغـداد أقنعت عددا كبيرا من أعضاء مجلس اﻷمن، ﻻسيما الدائمين منهم، بأنها التزمت بتنفيذ اغلب العقوبات التي فرضت على البلد وفق البنـد السابع من ميثاق اﻷمم المتحدة بسبب غزو نظام صدام لدولة الكويت . وتوقع الدبلوماسي صدور قرار أممي يبقي العراق تحت طائلة البند السابع ولكن وفق أسس وآليات جديدة تمكنه بعد ذلك من التخلص نهائيا مـن هذه العقوبات
وتقول العرب اليوم ان مصدراً عراقياً اعلن ان نائب رئيس الوزراء برهم صالح سيقدم استقالته من منصبه خلال الاسبوع الجاري للتفرغ لقيادة القائمة الكردستانية التي تتكون من الحزبين الكبيرين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي التي ستخوض الانتخابات البرلمانية في اقليم كردستان العراق.واكد المصدر نفسه ان الحزبين الكبيرين اتفقا على ان يرأس صالح رئاسة الحكومة في الاقليم بدلا من رئيسها الحالي نيجيرفان بارزاني. وتابع ان التحالف الكردستاني في بغداد لم يتوصل حتى الان الى رؤية الى الشخصية التي تتولى مهام صالح لان المنصب من حصة التحالف.