عبد الله أحمد – تکريت
تشجيعا لتواصل الطلبة مع الكتاب أقامت جامعة تكريت وعلى قاعات المكتبة المركزية ثلاثة معارض للكتاب في وقت واحد المعارض الثلاثة أقيمت بالتعاون مع وزارة الثقافة وديوان الوقف السني وبعض وجهاء مدينة تكريت المهتمين بالكتاب وقد شهدت معرض الكتاب اقبلا كبير على شراءها من قبل الطلبة لرخص ثمن المطبوع الدكتورة سهام الغفوري المشرفة الفنية على المكتبة المركزية دعت الناشرين في خارج العرق وداخله إلى نشر مطبوعاتهم في جامعة تكريت "أدعو كافة الناشرين إلى نشر نتاجاتهم في داخل جامعة تكريت لان الجامعة تفتقر إلى المطبوعات العلمية الرصينة والمعرض اليوم يفتقر إلى التنوع في النتاجات العلمية واقتصاره على الكتابات الأدبية والإنسانية"
كما احتوت معارض الكتب على طبعات علمية رصينة طبعت في بلدان عربية وأجنبية عرفت بطابعها العلمي الرصين وكتابتها الإنسانية والعلمية الجهات المسئولة في جامعة تكريت فسرت إقبال الطلبة على اقتناء الكتب لأهمية المقروء الورقي في مقابل رواج وشيوع ثقافة الانترنت كما يشير الدكتور سالم قدوري مساعد رئيس جامعة تكريت "إن الرافد الأساس للمعرفة هو الكتاب بالرغم من وجود الانترنت وكثرة المعرض هو دليل على أهمية الكتاب من خال الطبعات الجيدة "
كلية الآداب هي الأخرى وبالتزامن مع معارض الكتب أقامت معرضا للصحافة الالكترونية نفذه أستذة وطلبة قسم الإعلام كما شهدت الكلية أقامت نشاطات وفعاليات علمية مختلفة ومنها افتتح مختبر للصوت يعود بالمنفعة لقسم الترجمة كما يقول الدكتور خالد عبد حربي عميد كلية الآداب "الشيء الجديد والمبتكرهو صحافة ألنت وهو نقل المعلومة من الفضائيات إلى القراء وكذلك فتح مختبر للصوت لقسم الترجمة وكذلك فتح مختبر داخل الكلية للجغرافية التطبيقية وكذلك لدينا نشاط حول دور الاستشراف الذي يقيمه قسم اللغة العربية "
مد جسور التواصل المعرفي بين الطالب والكتاب العلمي هو الهدف الذي تسعى له جامعة تكريت وباستمرار لرفع المستوى العلمي لطلبتها وتحصينهم بالقراءة.
تشجيعا لتواصل الطلبة مع الكتاب أقامت جامعة تكريت وعلى قاعات المكتبة المركزية ثلاثة معارض للكتاب في وقت واحد المعارض الثلاثة أقيمت بالتعاون مع وزارة الثقافة وديوان الوقف السني وبعض وجهاء مدينة تكريت المهتمين بالكتاب وقد شهدت معرض الكتاب اقبلا كبير على شراءها من قبل الطلبة لرخص ثمن المطبوع الدكتورة سهام الغفوري المشرفة الفنية على المكتبة المركزية دعت الناشرين في خارج العرق وداخله إلى نشر مطبوعاتهم في جامعة تكريت "أدعو كافة الناشرين إلى نشر نتاجاتهم في داخل جامعة تكريت لان الجامعة تفتقر إلى المطبوعات العلمية الرصينة والمعرض اليوم يفتقر إلى التنوع في النتاجات العلمية واقتصاره على الكتابات الأدبية والإنسانية"
كما احتوت معارض الكتب على طبعات علمية رصينة طبعت في بلدان عربية وأجنبية عرفت بطابعها العلمي الرصين وكتابتها الإنسانية والعلمية الجهات المسئولة في جامعة تكريت فسرت إقبال الطلبة على اقتناء الكتب لأهمية المقروء الورقي في مقابل رواج وشيوع ثقافة الانترنت كما يشير الدكتور سالم قدوري مساعد رئيس جامعة تكريت "إن الرافد الأساس للمعرفة هو الكتاب بالرغم من وجود الانترنت وكثرة المعرض هو دليل على أهمية الكتاب من خال الطبعات الجيدة "
كلية الآداب هي الأخرى وبالتزامن مع معارض الكتب أقامت معرضا للصحافة الالكترونية نفذه أستذة وطلبة قسم الإعلام كما شهدت الكلية أقامت نشاطات وفعاليات علمية مختلفة ومنها افتتح مختبر للصوت يعود بالمنفعة لقسم الترجمة كما يقول الدكتور خالد عبد حربي عميد كلية الآداب "الشيء الجديد والمبتكرهو صحافة ألنت وهو نقل المعلومة من الفضائيات إلى القراء وكذلك فتح مختبر للصوت لقسم الترجمة وكذلك فتح مختبر داخل الكلية للجغرافية التطبيقية وكذلك لدينا نشاط حول دور الاستشراف الذي يقيمه قسم اللغة العربية "
مد جسور التواصل المعرفي بين الطالب والكتاب العلمي هو الهدف الذي تسعى له جامعة تكريت وباستمرار لرفع المستوى العلمي لطلبتها وتحصينهم بالقراءة.
