حازم مبيضين – عمّان
تقول الدستور ان مصدراً مسؤولاً في وزارة الداخلية اكد ان التعليمات الجديدة الخاصة بشأن تسهيل اقامة العراقيين تصدر اليوم ولا مخاوف امنية من تأخر اصدارها حتى الان. وان الوزارة رفعت مسودة التعليمات الخاصة بتسهيل دخول العراقيين الى رئاسة الوزراء الاسبوع الماضي من اجل اقرارها والمتوقع ان تصدر اليوم الاربعاء نافيا ان يكون سبب تأجيل الاعلان عن التعليمات عائدا لمخاوف امنية.
لكن صحيفة العرب اليوم تقول انها علمت بان رئاسة الوزراء اعادت مسودة التعليمات بخصوص تسهيل دخول العراقيين الى الاردن لاجراء تعديلات جوهرية عليها لاقرارها خلال الايام المقبلة. واكدت المصادر بان التعديلات التي ستجرى على مسودة التعليمات ستأخذ بالحسبان التخوفات الامنية.
صحيفة الراي تنقل عن رئيس الوزراء العراقي تأكيده ان العراقيين يستطيعون''وحدهم'' السيطرة على بلدهم بفضل تحسن القدرات العسكرية العراقية، وتأكيده المالكي ان ''شيئا لن يحدث (بعد انسحاب القوات الاجنبية من العراق) لان الجيش العراقي بات على مستوى مرتفع جدا. وقوله انه اذا لم تنسحب القوات الدولية وبقي العراق محتلا فسيكون ذلك عكس ما كان يأمله العراقيون.
وتنشر الغد ان الرئيس اﻷميركي باراك اوباما أبلغ الرئيس التركي ورئيس وزرائه انـه يأمـل تقويـة الروابط مع بلاده وعبر عن تأييد الوﻻيات المتحدة للعلاقات المتنامية لتركيا مع العراق. وقال البيت اﻻبيض في بيان ناقش الزعماء تأييــد الوﻻيـات المتحـدة للعلاقات المتنامية بيــن تركيــا والعراق واهمية التعاون في جهود السلام في الشرق اﻻوسط ومراجعة الوﻻيات المتحدة لسياستها بشأن افغانستان وباكستان ".
وتقول ايضا انه ورغم مرور عدة اشهر على قرار اطﻼق سراح عدد من المعتقلين اﻻردنيين في السجون اﻻميركية بالعراق رســميا، فإنهـم ما يزالون، كما يقول عدد من اهاليهم، محتجزين في السجون ذاتها في انتظار تسليمهم للاردن عبر الصليب اﻻحمر .
وتنشر العرب اليوم ان عدد المهاجرين الى السويد في 2008 تجاوز لاول مرة عتبة ال100 الف شخص بحسب الارقام التي نشرها المكتب المركزي للاحصاءات.
ويشكل العراقيون, الذين اصبحوا خلال سنوات قليلة ثاني اكبر جالية اجنبية بعد الجالية الفنلندية النسبة الاكبر من المهاجرين ويشكل هذا العدد تراجعا بنسبة 20% مقارنة مع 2007 بعد ان اعتمدت السويد شروطا اكثر صرامة للوافدين من العراق. ومع ذلك فان عدد المقيمين في السويد الذين ولدوا في العراق يقدر ب 109 شخص في 2008 مقابل 97 ألفا في السنة الماضية وحوالى 49 الف شخص في عام 2000 وبلغت نسبة حاملي الجنسية السويدية بينهم حوالي 59% في 2007.
تقول الدستور ان مصدراً مسؤولاً في وزارة الداخلية اكد ان التعليمات الجديدة الخاصة بشأن تسهيل اقامة العراقيين تصدر اليوم ولا مخاوف امنية من تأخر اصدارها حتى الان. وان الوزارة رفعت مسودة التعليمات الخاصة بتسهيل دخول العراقيين الى رئاسة الوزراء الاسبوع الماضي من اجل اقرارها والمتوقع ان تصدر اليوم الاربعاء نافيا ان يكون سبب تأجيل الاعلان عن التعليمات عائدا لمخاوف امنية.
لكن صحيفة العرب اليوم تقول انها علمت بان رئاسة الوزراء اعادت مسودة التعليمات بخصوص تسهيل دخول العراقيين الى الاردن لاجراء تعديلات جوهرية عليها لاقرارها خلال الايام المقبلة. واكدت المصادر بان التعديلات التي ستجرى على مسودة التعليمات ستأخذ بالحسبان التخوفات الامنية.
صحيفة الراي تنقل عن رئيس الوزراء العراقي تأكيده ان العراقيين يستطيعون''وحدهم'' السيطرة على بلدهم بفضل تحسن القدرات العسكرية العراقية، وتأكيده المالكي ان ''شيئا لن يحدث (بعد انسحاب القوات الاجنبية من العراق) لان الجيش العراقي بات على مستوى مرتفع جدا. وقوله انه اذا لم تنسحب القوات الدولية وبقي العراق محتلا فسيكون ذلك عكس ما كان يأمله العراقيون.
وتنشر الغد ان الرئيس اﻷميركي باراك اوباما أبلغ الرئيس التركي ورئيس وزرائه انـه يأمـل تقويـة الروابط مع بلاده وعبر عن تأييد الوﻻيات المتحدة للعلاقات المتنامية لتركيا مع العراق. وقال البيت اﻻبيض في بيان ناقش الزعماء تأييــد الوﻻيـات المتحـدة للعلاقات المتنامية بيــن تركيــا والعراق واهمية التعاون في جهود السلام في الشرق اﻻوسط ومراجعة الوﻻيات المتحدة لسياستها بشأن افغانستان وباكستان ".
وتقول ايضا انه ورغم مرور عدة اشهر على قرار اطﻼق سراح عدد من المعتقلين اﻻردنيين في السجون اﻻميركية بالعراق رســميا، فإنهـم ما يزالون، كما يقول عدد من اهاليهم، محتجزين في السجون ذاتها في انتظار تسليمهم للاردن عبر الصليب اﻻحمر .
وتنشر العرب اليوم ان عدد المهاجرين الى السويد في 2008 تجاوز لاول مرة عتبة ال100 الف شخص بحسب الارقام التي نشرها المكتب المركزي للاحصاءات.
ويشكل العراقيون, الذين اصبحوا خلال سنوات قليلة ثاني اكبر جالية اجنبية بعد الجالية الفنلندية النسبة الاكبر من المهاجرين ويشكل هذا العدد تراجعا بنسبة 20% مقارنة مع 2007 بعد ان اعتمدت السويد شروطا اكثر صرامة للوافدين من العراق. ومع ذلك فان عدد المقيمين في السويد الذين ولدوا في العراق يقدر ب 109 شخص في 2008 مقابل 97 ألفا في السنة الماضية وحوالى 49 الف شخص في عام 2000 وبلغت نسبة حاملي الجنسية السويدية بينهم حوالي 59% في 2007.