أحمد رجب – القاهرة
وصفت صحيفة المساء الدعاية الانتخابية التي بدأت في العراق في الثامن من الشهر الماضي، وصفتها بأنها أكبر حملة دعاية لأكبر انتخابات في تاريخ العراق من حيث عدد المرشحين وعدد الناخبين والتكاليف الباهظة التي أنفقت لوسائل الدعاية الانتخابية التي غطت الشوارع العامة والرئيسية والساحات والجسور والحدائق، فيما أطلقت بعض الكيانات السياسية بالونات ومناطيد في الهواء للتعريف ببرامجهم الانتخابية، وهي حالة غير مألوفة. وأعطت عشرات المحطات التلفزيونية والإذاعية العراقية وخاصة المملوكة للكيانات المتنافسة مساحات واسعة من بثها للتعريف ببرامجهم الانتخابية، كما تم إعداد أناشيد وأغان وفواصل تمثيلية وإعلانية لحث العراقيين على المشاركة في الانتخابات.
وأخيرا تقول المصري اليوم إن المرشحين البالغ عددهم 14431 مرشحاً موزعين بواقع 3912 امرأة و10519 من الذكور في الانتخابات لشغل 440 مقعداً في مجالس المحافظات.
وتشير الإحصائيات إلى أن 15 مليون عراقي سيدلون بأصواتهم في سبعة آلاف مركز انتخابي و42 ألف محطة انتخابية، فيما تم اعتماد 78 ألف مراقب محلي وأكثر من 224 ألف وكيل من الكيانات السياسية. كما تم افتتاح مكتبين لتسجيل المراقبين في الداخل والخارج والذي بلغ عددهم حتى الآن 800 ألف مراقب ونشر أكثر من 270 ألف موظف في مراكز الاقتراع وتوفير أكثر من 575 طناً من المعدات والمستلزمات الخاصة بعمل المفوضية العليا للانتخابات.
وصفت صحيفة المساء الدعاية الانتخابية التي بدأت في العراق في الثامن من الشهر الماضي، وصفتها بأنها أكبر حملة دعاية لأكبر انتخابات في تاريخ العراق من حيث عدد المرشحين وعدد الناخبين والتكاليف الباهظة التي أنفقت لوسائل الدعاية الانتخابية التي غطت الشوارع العامة والرئيسية والساحات والجسور والحدائق، فيما أطلقت بعض الكيانات السياسية بالونات ومناطيد في الهواء للتعريف ببرامجهم الانتخابية، وهي حالة غير مألوفة. وأعطت عشرات المحطات التلفزيونية والإذاعية العراقية وخاصة المملوكة للكيانات المتنافسة مساحات واسعة من بثها للتعريف ببرامجهم الانتخابية، كما تم إعداد أناشيد وأغان وفواصل تمثيلية وإعلانية لحث العراقيين على المشاركة في الانتخابات.
وأخيرا تقول المصري اليوم إن المرشحين البالغ عددهم 14431 مرشحاً موزعين بواقع 3912 امرأة و10519 من الذكور في الانتخابات لشغل 440 مقعداً في مجالس المحافظات.
وتشير الإحصائيات إلى أن 15 مليون عراقي سيدلون بأصواتهم في سبعة آلاف مركز انتخابي و42 ألف محطة انتخابية، فيما تم اعتماد 78 ألف مراقب محلي وأكثر من 224 ألف وكيل من الكيانات السياسية. كما تم افتتاح مكتبين لتسجيل المراقبين في الداخل والخارج والذي بلغ عددهم حتى الآن 800 ألف مراقب ونشر أكثر من 270 ألف موظف في مراكز الاقتراع وتوفير أكثر من 575 طناً من المعدات والمستلزمات الخاصة بعمل المفوضية العليا للانتخابات.
