محمد قادر
الحديث عن المرشح البديل لرئيس مجلس النواب لازال يتصدر عناوين الصحف البغدادية.
فصحف اشارت الى ان جبهة التوافق حسمت اسم مرشحها لشغل منصب رئيس مجلس النواب الشاغر منذ استقالة رئيسها الاسبق محمود المشهداني في 23 من كانون الاول الماضي.
اما جريدة الصباح الجديد المستقلة فنقلت عن مصادر مطلعة لم تسمها ان جبهة التوافق العراقية تدارست طرح اسماء بديلة عن مرشحها الاوفر حظا اياد السامرائي في حال وجود اعتراضات كتل برلمانية على ترشيحه. معتبراً المصدر ان اياد السامرائي الامين العام المساعد للحزب الإسلامي قد ينتقد لحمله جنسية بريطانية. وبحسب الصحيفة
نبقى مع الصباح الجديد لكن على صعيد آخر اذ نشرت عنواناً يقول:
ان تمزيق الملصقات الانتخابية يبلغ الذروة
في اشارة منها المشاكل التي ترافق الحملات الانتخابية استعداداً لانتخابات مجالس المحافظات.
وفي ذات السياق يرى عبد الهادي مهدي في صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني، يرى ان المنافسة بين المرشحين في الساحة العراقية أخذت اسلوبا آخر مغلفا بتوجيه الاتهامات لهذا الطرف او ذاك ومسؤوليته عن تمزيق الملصقات وكتابة الشعارات ضد هذا المرشح او ذاك الكيان.
ليخلص مهدي بان الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها هي ان الشارع العراقي يعرف جيدا المشرحين وخلفياتهم السياسية والاجتماعية ومدى صلاحيتهم لتحمل المسؤولية ومثل هذه الخروقات غير الحضارية المتمثلة بتمزيق الملصقات لا يمكن لها ان تؤثر على قناعات الناخبين. وعلى حد تعبير كاتب المقالة.
ومن الاتحاد الى صحيفة المشرق لنقرأ فيها من اخبار وزارة المهجرين والمهاجرين ان الوزارة خيرت عناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية بين العودة لبلادهم او السفر الى دول اخرى باعتبارهم عسكريين وليسوا لاجئين. بحسب تصريح المدير العام للدائرة القانونية في الوزارة سمير الناهي للصحيفة.
وفي الوزارة ذاتها اكدت احصائية وجود اكثر من 24 الف لاجئ اجنبي في العراق موزعين بين جنسيات عربية وتركية وايرانية. وكما ورد في صحيفة المشرق
الحديث عن المرشح البديل لرئيس مجلس النواب لازال يتصدر عناوين الصحف البغدادية.
فصحف اشارت الى ان جبهة التوافق حسمت اسم مرشحها لشغل منصب رئيس مجلس النواب الشاغر منذ استقالة رئيسها الاسبق محمود المشهداني في 23 من كانون الاول الماضي.
اما جريدة الصباح الجديد المستقلة فنقلت عن مصادر مطلعة لم تسمها ان جبهة التوافق العراقية تدارست طرح اسماء بديلة عن مرشحها الاوفر حظا اياد السامرائي في حال وجود اعتراضات كتل برلمانية على ترشيحه. معتبراً المصدر ان اياد السامرائي الامين العام المساعد للحزب الإسلامي قد ينتقد لحمله جنسية بريطانية. وبحسب الصحيفة
نبقى مع الصباح الجديد لكن على صعيد آخر اذ نشرت عنواناً يقول:
ان تمزيق الملصقات الانتخابية يبلغ الذروة
في اشارة منها المشاكل التي ترافق الحملات الانتخابية استعداداً لانتخابات مجالس المحافظات.
وفي ذات السياق يرى عبد الهادي مهدي في صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني، يرى ان المنافسة بين المرشحين في الساحة العراقية أخذت اسلوبا آخر مغلفا بتوجيه الاتهامات لهذا الطرف او ذاك ومسؤوليته عن تمزيق الملصقات وكتابة الشعارات ضد هذا المرشح او ذاك الكيان.
ليخلص مهدي بان الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها هي ان الشارع العراقي يعرف جيدا المشرحين وخلفياتهم السياسية والاجتماعية ومدى صلاحيتهم لتحمل المسؤولية ومثل هذه الخروقات غير الحضارية المتمثلة بتمزيق الملصقات لا يمكن لها ان تؤثر على قناعات الناخبين. وعلى حد تعبير كاتب المقالة.
ومن الاتحاد الى صحيفة المشرق لنقرأ فيها من اخبار وزارة المهجرين والمهاجرين ان الوزارة خيرت عناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية بين العودة لبلادهم او السفر الى دول اخرى باعتبارهم عسكريين وليسوا لاجئين. بحسب تصريح المدير العام للدائرة القانونية في الوزارة سمير الناهي للصحيفة.
وفي الوزارة ذاتها اكدت احصائية وجود اكثر من 24 الف لاجئ اجنبي في العراق موزعين بين جنسيات عربية وتركية وايرانية. وكما ورد في صحيفة المشرق