حسن راشد - بغداد
ستون عاما من العطاء الفني المتعدد الاشكال طواها الفنان احمد سلمان ناذرا موهبته الغنائية لإطراب مسامع جمهوره الكبير.
وما زال الفنان يتجدد حيوية وعطاء وابداعا ، ليكون مثار إعجاب داخل الوسط الفني وخارجه.
واعترافا بهذا السفر مع الأنغام وريادة الفنان احمد سلمان في الأغنية السياحية أقامت مؤسسة الزمان للاعلام بالتعاون مع نادي العلوية الاجتماعي في بغداد احتفالية كسرت بها القاعدة المعهودة فكرمت الفنان وهو حي.
التفاصيل في تقرير حسن راشد، حضر الاحتفالية والتقى المحتفى به..
افرزت دورة العنف التي عاشها العراق على مدى السنوات القليلة الماضية، ومازال بعض ذيولها مستمرا حتى الآن ، افرزت عددا من ظواهر الجديدة على المجتمع العراقي لعل اخطرها واكثرها اثارة هي ظاهرة النساء الانتحاريات اللواتي تجندهن الجماعات الارهابية لتنفيذ بعض عملياتها .
هذه الظاهرة التي كثر الحديث حولها مؤخرا بشكل لافت ، ستكون موضوع الحملة الاعلامية والسياسية التي بدأت بقيادتها لجنة المرأة والطفولة في مجلس النواب العراقي كما توضح رئيس اللجنة سميرة الموسوي.
وتقول الموسوي ان الجزء السياسي من الحملة يتمثل بالتحرك لتشريع قانون لاعالة المرأة العراقية الفاقدة للمعيل .
ترى النائبة ان ظاهرة الانتحاريات ظاهرة دخيلة على حياة وقناعات المرأة العراقية.
لكن مدير عام قسم المرأة في وزارة حقوق الانسان سوسن البراك تقول ان هذه الظاهرة غريبة حتى بمنطق الحرب الذي تعمل به الجماعات الارهابية.
وتؤكد البراك ان هذه الظاهرة بدأت في العراق منذ العام 2004 وفي محافظة الانبار.
وتحصر المسؤولة العراقية اسباب قبول المرأة بلعب هذا الدور، بعاملين اثنين هما التردي الامني والفقر الذي يدفع المرأة الى انتهاج اي طريق لتأمين معيشتها ومعيشة اسرتها.
ستون عاما من العطاء الفني المتعدد الاشكال طواها الفنان احمد سلمان ناذرا موهبته الغنائية لإطراب مسامع جمهوره الكبير.
وما زال الفنان يتجدد حيوية وعطاء وابداعا ، ليكون مثار إعجاب داخل الوسط الفني وخارجه.
واعترافا بهذا السفر مع الأنغام وريادة الفنان احمد سلمان في الأغنية السياحية أقامت مؤسسة الزمان للاعلام بالتعاون مع نادي العلوية الاجتماعي في بغداد احتفالية كسرت بها القاعدة المعهودة فكرمت الفنان وهو حي.
التفاصيل في تقرير حسن راشد، حضر الاحتفالية والتقى المحتفى به..
افرزت دورة العنف التي عاشها العراق على مدى السنوات القليلة الماضية، ومازال بعض ذيولها مستمرا حتى الآن ، افرزت عددا من ظواهر الجديدة على المجتمع العراقي لعل اخطرها واكثرها اثارة هي ظاهرة النساء الانتحاريات اللواتي تجندهن الجماعات الارهابية لتنفيذ بعض عملياتها .
هذه الظاهرة التي كثر الحديث حولها مؤخرا بشكل لافت ، ستكون موضوع الحملة الاعلامية والسياسية التي بدأت بقيادتها لجنة المرأة والطفولة في مجلس النواب العراقي كما توضح رئيس اللجنة سميرة الموسوي.
وتقول الموسوي ان الجزء السياسي من الحملة يتمثل بالتحرك لتشريع قانون لاعالة المرأة العراقية الفاقدة للمعيل .
ترى النائبة ان ظاهرة الانتحاريات ظاهرة دخيلة على حياة وقناعات المرأة العراقية.
لكن مدير عام قسم المرأة في وزارة حقوق الانسان سوسن البراك تقول ان هذه الظاهرة غريبة حتى بمنطق الحرب الذي تعمل به الجماعات الارهابية.
وتؤكد البراك ان هذه الظاهرة بدأت في العراق منذ العام 2004 وفي محافظة الانبار.
وتحصر المسؤولة العراقية اسباب قبول المرأة بلعب هذا الدور، بعاملين اثنين هما التردي الامني والفقر الذي يدفع المرأة الى انتهاج اي طريق لتأمين معيشتها ومعيشة اسرتها.
