حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة الرأي إن نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح وصف الرد الأميركي على تعديلات الحكومة العراقية على مسودة الاتفاقية الأمنية بأنه إيجابي. وكانت تقارير صحفية عراقية ذكرت السبت أن الإدارة الأميركية وافقت على طلب عراقي بتغيير اسم الاتفاقية الأمنية إلى اتفاق انسحاب القوات الأميركية من العراق.
وتقول إن وزارة الخارجية الألمانية أعلنت أن الوزير فرانك فالتر شتاينماير يعتزم التوجه إلى العراق في زيارة ستشكل منعطفاً دبلوماسياً بالنسبة لبرلين. وستكون هذه أول زيارة يقوم بها وزير خارجية ألمانية إلى العراق منذ العام 2003. وكانت صحيفة هاندلسبلات الألمانية قالت إنه يجري العمل لتسوية الخلافات الأخيرة في وجهات النظر حول الحرب في العراق مع الرئاسة الأميركية المقبلة. وقد أطلع شتاينماير الدبلوماسيين على مشاريع عملية لإعادة الإعمار في العراق.
وتقول الدستور إن نوري المالكي رئيس الحكومة العراقية دعا إلى إعادة كتابة الدستور بطريقة موضوعية تمنح الحكومة المركزية الصلاحيات وليست الحكومات المحلية. وقال المالكي: "أصبحنا بحاجة إلى مراجعة، وبعد أن تمكنا من تأسيس الدولة وحمايتها من الانهيار... أصبح علينا أن نتجه اليوم إلى بنائها وفق أسس وطنية دستورية واضحة تحدد فيها الملامح والصلاحيات."
وتقول الغد إن ممثل الجامعة العربية في العراق هاني خلاف زار المرجع الشيعي الأعلى آية اﷲ علي السيستاني في مكتبه في النجف. وقال بعد اللقاء إنه تشرف بلقاء السيستاني واﻻستماع ﻵرائه بشأن الدور الذي تلعبه الجامعة العربية في العراق ودور المرجعية الدينية في توحيد صفوف الشعب العراقي. وقال إن الموقف الإجمالي للجامعة أن اﻻتفاقية الأمنية العراقية الأميركية شأن عراقي خاص وﻻ يمكن التدخل فيه إﻻ إذا طلب العراق ذلك، وسيكون التدخل وفق القانون الدولي.
وتقول العرب اليوم إن مجلس الرئاسة العراقي صادق على قانون الأقليات الدينية الخاص بالانتخابات المحلية. وتنقل عن رئيس ديوان رئاسة الجمهورية أن مجلس الرئاسة سيتقدم بنفس الوقت بعد التصديق بمشروع قانون لضمان الحقوق المستقبلية للأقليات الدينية وأن أهم ما توصل إليه مجلس الرئاسة أن حق الأقليات في تثبيت مقاعدهم أصبح قائماً. وعبر النائب المسيحي يونادم كنا عن خيبة الأمل لموافقة مجلس الرئاسة على القانون. ووصف كنا القرار بأنه خيبة أمل ومزيد من الإحباط لدى المكونات المسيحية في العراق.
تقول صحيفة الرأي إن نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح وصف الرد الأميركي على تعديلات الحكومة العراقية على مسودة الاتفاقية الأمنية بأنه إيجابي. وكانت تقارير صحفية عراقية ذكرت السبت أن الإدارة الأميركية وافقت على طلب عراقي بتغيير اسم الاتفاقية الأمنية إلى اتفاق انسحاب القوات الأميركية من العراق.
وتقول إن وزارة الخارجية الألمانية أعلنت أن الوزير فرانك فالتر شتاينماير يعتزم التوجه إلى العراق في زيارة ستشكل منعطفاً دبلوماسياً بالنسبة لبرلين. وستكون هذه أول زيارة يقوم بها وزير خارجية ألمانية إلى العراق منذ العام 2003. وكانت صحيفة هاندلسبلات الألمانية قالت إنه يجري العمل لتسوية الخلافات الأخيرة في وجهات النظر حول الحرب في العراق مع الرئاسة الأميركية المقبلة. وقد أطلع شتاينماير الدبلوماسيين على مشاريع عملية لإعادة الإعمار في العراق.
وتقول الدستور إن نوري المالكي رئيس الحكومة العراقية دعا إلى إعادة كتابة الدستور بطريقة موضوعية تمنح الحكومة المركزية الصلاحيات وليست الحكومات المحلية. وقال المالكي: "أصبحنا بحاجة إلى مراجعة، وبعد أن تمكنا من تأسيس الدولة وحمايتها من الانهيار... أصبح علينا أن نتجه اليوم إلى بنائها وفق أسس وطنية دستورية واضحة تحدد فيها الملامح والصلاحيات."
وتقول الغد إن ممثل الجامعة العربية في العراق هاني خلاف زار المرجع الشيعي الأعلى آية اﷲ علي السيستاني في مكتبه في النجف. وقال بعد اللقاء إنه تشرف بلقاء السيستاني واﻻستماع ﻵرائه بشأن الدور الذي تلعبه الجامعة العربية في العراق ودور المرجعية الدينية في توحيد صفوف الشعب العراقي. وقال إن الموقف الإجمالي للجامعة أن اﻻتفاقية الأمنية العراقية الأميركية شأن عراقي خاص وﻻ يمكن التدخل فيه إﻻ إذا طلب العراق ذلك، وسيكون التدخل وفق القانون الدولي.
وتقول العرب اليوم إن مجلس الرئاسة العراقي صادق على قانون الأقليات الدينية الخاص بالانتخابات المحلية. وتنقل عن رئيس ديوان رئاسة الجمهورية أن مجلس الرئاسة سيتقدم بنفس الوقت بعد التصديق بمشروع قانون لضمان الحقوق المستقبلية للأقليات الدينية وأن أهم ما توصل إليه مجلس الرئاسة أن حق الأقليات في تثبيت مقاعدهم أصبح قائماً. وعبر النائب المسيحي يونادم كنا عن خيبة الأمل لموافقة مجلس الرئاسة على القانون. ووصف كنا القرار بأنه خيبة أمل ومزيد من الإحباط لدى المكونات المسيحية في العراق.
