عبد الله احمد – تكريت
بعد أن كانت محافظة ديالى في السنوات السابقة تشهد انتشار الجماعات المسلحة فيها وبشكل علني أصبحت اليوم زمام الأمور بيد السلطة الحكومية التي فرضت سلطة القانون في المحافظة ومنع دخول المتسللين إليها لقربها من إيران كما إن المحافظة تشهد حركة في المجال الاقتصادي والزراعي كذلك في عمليات البناء والأعمار السيد رعد رشيد الملى جواد محافظ ديالى " اليوم الحكومة المحلية أصبحت هي التي تقود السلطة في ديالى وبرغبة ورضا الجماهير وهو المتغير المهم أما المتغير الأخر هو تحسن الوضع الاقتصادي وكذلك التحسن في الجانب الزراعي بعد استقرار الوضع الأمني كما عادت روح الألفة والتسامح بين أبناء ديالى ونحن لدينا تنسيق مع الحكومة في مجال البناء والأعمار التي تحتاج إلى وقفة".
كما تشهد محافظة ديالى عودة ألاف المهجرين إليها بعد أن كانوا قد هجروا على يد المسلحين وقد افرح المهجرين حين عودتهم رؤية التغيرات الجديدة وبخاصة في مجال الأمن وتحسنه كما يشير كريم جاسم من أهالي بعقوبة " هناك تحسن كبير في مجال الأمن ولا وجود للأحزمة الناسفة أو الانتحاريات أو السيارات المفخخة كما لا وجود لانتشار المسلحين وبشكل علني في ديالى كما كان الحال في السنوات السابقة".
نقاط التفتيش في داخل ديالى ومركزها بعقوبة كانت منتشرة وبشكل مكثف تحسبا لأي طارىء امني قد يحدث كما إن الطرق الخارجية باتت هي الأخرى مؤمنة بعد أن كانت مسرحا لقطاع الطرق والمسلحين غير إن ديالى تحتاج وبحسب الأهالي ومطالبتهم إلى العديد من الخدمات بعد الأضرار المادية التي لحقت بالمباني الحكومية ومنازل المواطنين حيدر رسول من أهالي المقدادية" الوضع الأمني أفضل في هذا العام وهناك تطوع في مجال الشرطة ولكن نحن نناشد المسئولين بضرورة الإسراع في عمليات البناء والأعمار".
بعد أن كانت محافظة ديالى في السنوات السابقة تشهد انتشار الجماعات المسلحة فيها وبشكل علني أصبحت اليوم زمام الأمور بيد السلطة الحكومية التي فرضت سلطة القانون في المحافظة ومنع دخول المتسللين إليها لقربها من إيران كما إن المحافظة تشهد حركة في المجال الاقتصادي والزراعي كذلك في عمليات البناء والأعمار السيد رعد رشيد الملى جواد محافظ ديالى " اليوم الحكومة المحلية أصبحت هي التي تقود السلطة في ديالى وبرغبة ورضا الجماهير وهو المتغير المهم أما المتغير الأخر هو تحسن الوضع الاقتصادي وكذلك التحسن في الجانب الزراعي بعد استقرار الوضع الأمني كما عادت روح الألفة والتسامح بين أبناء ديالى ونحن لدينا تنسيق مع الحكومة في مجال البناء والأعمار التي تحتاج إلى وقفة".
كما تشهد محافظة ديالى عودة ألاف المهجرين إليها بعد أن كانوا قد هجروا على يد المسلحين وقد افرح المهجرين حين عودتهم رؤية التغيرات الجديدة وبخاصة في مجال الأمن وتحسنه كما يشير كريم جاسم من أهالي بعقوبة " هناك تحسن كبير في مجال الأمن ولا وجود للأحزمة الناسفة أو الانتحاريات أو السيارات المفخخة كما لا وجود لانتشار المسلحين وبشكل علني في ديالى كما كان الحال في السنوات السابقة".
نقاط التفتيش في داخل ديالى ومركزها بعقوبة كانت منتشرة وبشكل مكثف تحسبا لأي طارىء امني قد يحدث كما إن الطرق الخارجية باتت هي الأخرى مؤمنة بعد أن كانت مسرحا لقطاع الطرق والمسلحين غير إن ديالى تحتاج وبحسب الأهالي ومطالبتهم إلى العديد من الخدمات بعد الأضرار المادية التي لحقت بالمباني الحكومية ومنازل المواطنين حيدر رسول من أهالي المقدادية" الوضع الأمني أفضل في هذا العام وهناك تطوع في مجال الشرطة ولكن نحن نناشد المسئولين بضرورة الإسراع في عمليات البناء والأعمار".
