إذاعة العراق الحر – بغداد
ناقش عدد من المختصين في مجال الرياضة في ندوة اقامتها مؤخرا الاكاديمية الاولمبية الرياضية ،ناقشوا أسباب الاخفاق الرياضي العام في العراق وعدم امكانية الرياضيين العراقيين من تحقيق انجازات رياضية مشرفة في المحافل الرياضية الدولية الكبيرة،كما حصل في اولمبياد بكين الاخيرة وقبلها الدورة العربية التي جرت في القاهرة عندما احتل العراق احدى المراكز الاخيرة.
الندوة التي حملت عنوان(بعد اولمبياد بكين..الرياضة العراقية الى اين)،استضافت الخبير الرياضي الدكتور باسل عبد المهدي الذي شخص عدداً من مواقع الخلل في الوسط الرياضي وتسببت بتدهور الرياضة في العراق،احدى هذه المواقع هو عدم استثمار كليات التربية الرياضية في خدمة الرياضة وعدم توظيف خبرات الاكاديميين فضلا على عدم مواكبة العلم الحديث في مجال الرياضة.
واستعرض الدكتور باسل عبد المهدي تجارب الدول المحيطة بالعراق التي تمكنت من النهوض بواقعها الرياضي وسبقت العراق بفضل دقة التخطيط والتنظيم وهو مايفتقده العراق حالياً،حيث مازال الرياضي العراقي يفتقد لمنهاج تدريبي وغذائي وطبي.
وأشار رئيس الاكاديمية الرياضية الدكتور عبد الرزاق الطائي الى ضرورة اعتماد الاتحادات الرياضية القادمة على خطة عمل شاملة لايتبناها رئيس الاتحاد فحسب وانما وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية العراقية.
وفي الوقت الذي يرى فيه الخبير في وزارة الشباب والرياضة عبد الكريم البصري ضرورة تطوير القدرات البشرية الرياضية اولا،شخص استاذ كلية التربية الرياضية ورئيس اتحاد المبارزة الدكتور عادل فاضل،شخص خلل تدهور الرياضة في العراق بسوء إختيار القيادة سواء في المؤسسة الرياضية الحكومية او في الاتحادات الرياضية.
ناقش عدد من المختصين في مجال الرياضة في ندوة اقامتها مؤخرا الاكاديمية الاولمبية الرياضية ،ناقشوا أسباب الاخفاق الرياضي العام في العراق وعدم امكانية الرياضيين العراقيين من تحقيق انجازات رياضية مشرفة في المحافل الرياضية الدولية الكبيرة،كما حصل في اولمبياد بكين الاخيرة وقبلها الدورة العربية التي جرت في القاهرة عندما احتل العراق احدى المراكز الاخيرة.
الندوة التي حملت عنوان(بعد اولمبياد بكين..الرياضة العراقية الى اين)،استضافت الخبير الرياضي الدكتور باسل عبد المهدي الذي شخص عدداً من مواقع الخلل في الوسط الرياضي وتسببت بتدهور الرياضة في العراق،احدى هذه المواقع هو عدم استثمار كليات التربية الرياضية في خدمة الرياضة وعدم توظيف خبرات الاكاديميين فضلا على عدم مواكبة العلم الحديث في مجال الرياضة.
واستعرض الدكتور باسل عبد المهدي تجارب الدول المحيطة بالعراق التي تمكنت من النهوض بواقعها الرياضي وسبقت العراق بفضل دقة التخطيط والتنظيم وهو مايفتقده العراق حالياً،حيث مازال الرياضي العراقي يفتقد لمنهاج تدريبي وغذائي وطبي.
وأشار رئيس الاكاديمية الرياضية الدكتور عبد الرزاق الطائي الى ضرورة اعتماد الاتحادات الرياضية القادمة على خطة عمل شاملة لايتبناها رئيس الاتحاد فحسب وانما وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية العراقية.
وفي الوقت الذي يرى فيه الخبير في وزارة الشباب والرياضة عبد الكريم البصري ضرورة تطوير القدرات البشرية الرياضية اولا،شخص استاذ كلية التربية الرياضية ورئيس اتحاد المبارزة الدكتور عادل فاضل،شخص خلل تدهور الرياضة في العراق بسوء إختيار القيادة سواء في المؤسسة الرياضية الحكومية او في الاتحادات الرياضية.