أحمد رجب – القاهرة
تهتم صحف القاهرة بإعلان الجيش الأميركي في العراق إطلاق برنامج سماه بنات العراق بهدف تدريب النساء العراقيات على سبل الكشف عن الانتحاريات المفترضات, مشيرا إلى أن التفجيرات التي نفذتها انتحاريا تزايدت وتيرتها مؤخرا حيث بلغ عددها20 هجوما منذ بداية العام الجاري. وقال احد المشرفين على البرنامج ان الجيش الأمريكي يدرب حاليا نحو30 امرأة في اليوسفية على طرق تفتيش النساء بدلا من الرجال الذين يحظر عليهم تفتيش العراقيات، بحسب الأهرام المسائي.
وما تزال قضية فوضى الفتاوى مثار اهتمام صحف القاهرة، الشيخ فتحي عبد الفتاح جاد الرب الإمام والخطيب بأحد مديريات الأوقاف المصرية يقول عبر صحيفة عقيدتي، إن الإسلام ليس قيداً على الإبداع أو معرقلاً للمواهب أو مكبلاً للعقول بل جاء الإسلام ليعلى من شأن الحريات بل ومحفزاً للإبداع ومكرماً للنوابغ، وطالب الفنانين، والأدباء بمراعاة الله على حد قوله، وإنتاج أعمال فنية، وأدبية تقف بوجه ما وصفه بالحملة الشرسة التي تستهدف الإسلام، والرسول محمد عليه الصلاة، والسلام، للكن في الوقت نفسه يطالب العديد من الفقهاء والعلماء في القاهرة بمراعاة حرمة المسلم، والتوقف عن تكفير البعض من المسلمين للآخر، ويضرب أولئك مثالا بما يحدث من فوضى في الفتاوى بين فليلى حظ من العلم من المسلمين الأتباع المذهبين السني، والشيعي، وإذا كان علماء الأزهر الشريف، والعتاة في العلم من رجال الدين قد أجمعوا على أن مذهب الشيعة الإثنى عشرية هو خامس المذاهب الإسلامية، فكيف يخرج على هذا الإجماع نفر قليل من هؤلاء أو أولئك، وكيف يمكن لمسلم أن يكفر أخيه المسلم، ويرى الدكتور سيف الدين عبد الفتاح الأستاذ بجامعة القاهرة، في حوار له نشر في عدة وسائل إعلامية مصرية يرى أن المذهب الشيعي هو المذهب الخامس الذي يدرس في الأزهر مع المذاهب الإسلامية الأربعة. وهو كان بذلك مع آخرين كانوا يردون على فتوى يرفضها العلماء بالإجماع تفرق بين المسلمين السنة، والشيعة، والمهم بالنهاية أن وسائل الإعلام، والصحف المصرية تدعو لوقف فوضى الفتاوى التي لا تقدم شيئا سوى الفرقة في صفوف المسلمين.
تهتم صحف القاهرة بإعلان الجيش الأميركي في العراق إطلاق برنامج سماه بنات العراق بهدف تدريب النساء العراقيات على سبل الكشف عن الانتحاريات المفترضات, مشيرا إلى أن التفجيرات التي نفذتها انتحاريا تزايدت وتيرتها مؤخرا حيث بلغ عددها20 هجوما منذ بداية العام الجاري. وقال احد المشرفين على البرنامج ان الجيش الأمريكي يدرب حاليا نحو30 امرأة في اليوسفية على طرق تفتيش النساء بدلا من الرجال الذين يحظر عليهم تفتيش العراقيات، بحسب الأهرام المسائي.
وما تزال قضية فوضى الفتاوى مثار اهتمام صحف القاهرة، الشيخ فتحي عبد الفتاح جاد الرب الإمام والخطيب بأحد مديريات الأوقاف المصرية يقول عبر صحيفة عقيدتي، إن الإسلام ليس قيداً على الإبداع أو معرقلاً للمواهب أو مكبلاً للعقول بل جاء الإسلام ليعلى من شأن الحريات بل ومحفزاً للإبداع ومكرماً للنوابغ، وطالب الفنانين، والأدباء بمراعاة الله على حد قوله، وإنتاج أعمال فنية، وأدبية تقف بوجه ما وصفه بالحملة الشرسة التي تستهدف الإسلام، والرسول محمد عليه الصلاة، والسلام، للكن في الوقت نفسه يطالب العديد من الفقهاء والعلماء في القاهرة بمراعاة حرمة المسلم، والتوقف عن تكفير البعض من المسلمين للآخر، ويضرب أولئك مثالا بما يحدث من فوضى في الفتاوى بين فليلى حظ من العلم من المسلمين الأتباع المذهبين السني، والشيعي، وإذا كان علماء الأزهر الشريف، والعتاة في العلم من رجال الدين قد أجمعوا على أن مذهب الشيعة الإثنى عشرية هو خامس المذاهب الإسلامية، فكيف يخرج على هذا الإجماع نفر قليل من هؤلاء أو أولئك، وكيف يمكن لمسلم أن يكفر أخيه المسلم، ويرى الدكتور سيف الدين عبد الفتاح الأستاذ بجامعة القاهرة، في حوار له نشر في عدة وسائل إعلامية مصرية يرى أن المذهب الشيعي هو المذهب الخامس الذي يدرس في الأزهر مع المذاهب الإسلامية الأربعة. وهو كان بذلك مع آخرين كانوا يردون على فتوى يرفضها العلماء بالإجماع تفرق بين المسلمين السنة، والشيعة، والمهم بالنهاية أن وسائل الإعلام، والصحف المصرية تدعو لوقف فوضى الفتاوى التي لا تقدم شيئا سوى الفرقة في صفوف المسلمين.
