محمد قادر
في جريدة الصباح الشبهة رسمية اشارة الى ان الاسبوع المقبل سيشهد بدء مباحثات مكثفة لتشكيل حكومة جديدة مصغرة، برئاسة السيد رئيس الوراء نوري المالكي.
امامن اخبارها الاخرى ..
- خليــة أزمة برئاسـة المالكـي لإدارة ملـف الكهـــرباء
- و وزير المهجرين يبين ان فرض القانون نجحت في إعادة آلاف العائلات النازحة
- في حين ان اللجان الشعبية في ديالى تعلن العصيان المدني احتجاجا على عدم تنفيذ مطالبها
- هذا والاثنين هو موعد بدء مباحثات خفض الديون بين العراق وروسيا في موسكو
وننتقل الى صحيفة المدى المستقلة .. وفيها
- برلمان اقليم كردستان بمراسيم خاصة وفي جلسة إستثنائية عقدت يوم الاحد رفع العلم العراقي الجديد الذي صادق عليه مجلس النواب العراقي مؤخراً.
- المالكي يدعو الشركات الالمانية إلى العمل والاستثمار في العراق .. واليابان تتعهد بتقديم خمسة مليارات دولار الى العراق لقطاعي الكهرباء والخدمات
- ونائب محافظ ذي قار أحمد الشيخ علي يخبر الصحيفة ان ارتفاع نسبة الملوحة وانخفاض مستوى الوعي وراء تراجع الواقع الزراعي في الناصرية.
والى الصباح الجديد لنقرأ فيها تأكيد النائب مثال الآلوسي الأمين العام لحزب الأمة العراقية من إن على الحكومة الحذر من غضب الشعب. قائلاً في نفس الوقت .. أننا نعيش زمن الشعارات لا زمن الأفعال
وعلى صعيد آخر فان القائمة العراقية تعرب عن عدم ممانعتها من إعادة تشكيل الحكومة مع الإبقاء على المالكي.
ومنها نتحول الى صحيفة المشرق المستقلة فنطالع ما جاء في تقرير لها من ان سياسيين يعلقون على الوضع السياسي في العراق عموماً بأنه "مربوط من ذيله" لجهة تعقيد امكانات التغيير السياسي، حتى بعد توفر الرغبة بين كبار القادة لتشكيل حكومة جديدة يرأسها نوري المالكي نفسه. ويعتقد سياسيون عراقيون ايضاً ان تغييراً حكومياً يضمن وصول اكفاء الى الوزارات بعيداً من نظام المحاصصة تؤيده المرجعية الدينية في النجف التي استقبلت الاحد الماضي الرئيس طالباني.
وتضيف الصحيفة بان وكلاء السيستاني يقولون إن المرجع يتجنب الخوض مع السياسيين في التفاصيل خشية استثمار المرجعية لأغراض سياسية كما حصل في الانتخابات الاخيرة. فيما يؤكد مطلعون ان المبالغة في زيارات السياسيين الى السيستاني مردها فشلهم في الوصول الى حلول لإخراج الحكومة من عجزها الحالي.
وطبعاً على حد ما نشر في المشرق
في جريدة الصباح الشبهة رسمية اشارة الى ان الاسبوع المقبل سيشهد بدء مباحثات مكثفة لتشكيل حكومة جديدة مصغرة، برئاسة السيد رئيس الوراء نوري المالكي.
امامن اخبارها الاخرى ..
- خليــة أزمة برئاسـة المالكـي لإدارة ملـف الكهـــرباء
- و وزير المهجرين يبين ان فرض القانون نجحت في إعادة آلاف العائلات النازحة
- في حين ان اللجان الشعبية في ديالى تعلن العصيان المدني احتجاجا على عدم تنفيذ مطالبها
- هذا والاثنين هو موعد بدء مباحثات خفض الديون بين العراق وروسيا في موسكو
وننتقل الى صحيفة المدى المستقلة .. وفيها
- برلمان اقليم كردستان بمراسيم خاصة وفي جلسة إستثنائية عقدت يوم الاحد رفع العلم العراقي الجديد الذي صادق عليه مجلس النواب العراقي مؤخراً.
- المالكي يدعو الشركات الالمانية إلى العمل والاستثمار في العراق .. واليابان تتعهد بتقديم خمسة مليارات دولار الى العراق لقطاعي الكهرباء والخدمات
- ونائب محافظ ذي قار أحمد الشيخ علي يخبر الصحيفة ان ارتفاع نسبة الملوحة وانخفاض مستوى الوعي وراء تراجع الواقع الزراعي في الناصرية.
والى الصباح الجديد لنقرأ فيها تأكيد النائب مثال الآلوسي الأمين العام لحزب الأمة العراقية من إن على الحكومة الحذر من غضب الشعب. قائلاً في نفس الوقت .. أننا نعيش زمن الشعارات لا زمن الأفعال
وعلى صعيد آخر فان القائمة العراقية تعرب عن عدم ممانعتها من إعادة تشكيل الحكومة مع الإبقاء على المالكي.
ومنها نتحول الى صحيفة المشرق المستقلة فنطالع ما جاء في تقرير لها من ان سياسيين يعلقون على الوضع السياسي في العراق عموماً بأنه "مربوط من ذيله" لجهة تعقيد امكانات التغيير السياسي، حتى بعد توفر الرغبة بين كبار القادة لتشكيل حكومة جديدة يرأسها نوري المالكي نفسه. ويعتقد سياسيون عراقيون ايضاً ان تغييراً حكومياً يضمن وصول اكفاء الى الوزارات بعيداً من نظام المحاصصة تؤيده المرجعية الدينية في النجف التي استقبلت الاحد الماضي الرئيس طالباني.
وتضيف الصحيفة بان وكلاء السيستاني يقولون إن المرجع يتجنب الخوض مع السياسيين في التفاصيل خشية استثمار المرجعية لأغراض سياسية كما حصل في الانتخابات الاخيرة. فيما يؤكد مطلعون ان المبالغة في زيارات السياسيين الى السيستاني مردها فشلهم في الوصول الى حلول لإخراج الحكومة من عجزها الحالي.
وطبعاً على حد ما نشر في المشرق
