حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة الغد إن وفودا عراقية ستبدأ مطلع العام الجديد زيارات لعدد من الدول العربية والإقليمية لحشد التأييد الدولي ودعم العملية السياسية في العراق. وستشمل هذه الزيارات مصر والأردن وإيران والسعودية في إطار مساع جديدة إلى تعزيز العلاقات الثنائية.
وتقول الدستور إن الرئيس الأميركي استخدم حقه في تعطيل قانون مهم جديد يسمح بتخصيص نفقات للدفاع وللعراق، لأنه يسمح لضحايا صدام حسين بمطالبة الحكومة العراقية بتعويضات.
وتنشر صحيفة الرأي أن نحو 17 طالباً من هواة عزف العود التحقوا بأول مدرسة متخصصة بتعليم عزف العود بعمان، وهي تابعة لبيت العود العربي الذي أسسه في القاهرة عازف العود العراقي نصير شمة، وهناك فروع لبيت العود في كل من الجزائر وأبو ظبي وفلسطين واليابان وفرنسا.
** *** **
ومن تعليقات الكتاب يقول ناهض حتر في العرب اليوم إن ما حوّل منظمات المقاومة العراقية إلى مليشيات علنية للسنّة، هو افتقارها إلى رؤية سياسية عراقوية جديدة تتطابق مع احتياجات البلد. ولم تستطع بسبب طابعها الديني والمذهبي أن تقدم رؤية وطنية داخلية جامعة، بينما رفض البعثيون المبادرة إلى النقد الذاتي ومراجعة أخطاء الماضي، مصرين على منهج استعادة السلطة، وهو ما أدى بهم إلى عزلة خانقة. إلا أن أسوأ ما حدث هو خطيئة احتضان القاعدة التي افتتحت المذابح المذهبية وانتهت إلى فرض »دولة« طالبانية استبدادية سوداء على مناطق المقاومة بالذات.
تقول صحيفة الغد إن وفودا عراقية ستبدأ مطلع العام الجديد زيارات لعدد من الدول العربية والإقليمية لحشد التأييد الدولي ودعم العملية السياسية في العراق. وستشمل هذه الزيارات مصر والأردن وإيران والسعودية في إطار مساع جديدة إلى تعزيز العلاقات الثنائية.
وتقول الدستور إن الرئيس الأميركي استخدم حقه في تعطيل قانون مهم جديد يسمح بتخصيص نفقات للدفاع وللعراق، لأنه يسمح لضحايا صدام حسين بمطالبة الحكومة العراقية بتعويضات.
وتنشر صحيفة الرأي أن نحو 17 طالباً من هواة عزف العود التحقوا بأول مدرسة متخصصة بتعليم عزف العود بعمان، وهي تابعة لبيت العود العربي الذي أسسه في القاهرة عازف العود العراقي نصير شمة، وهناك فروع لبيت العود في كل من الجزائر وأبو ظبي وفلسطين واليابان وفرنسا.
** *** **
ومن تعليقات الكتاب يقول ناهض حتر في العرب اليوم إن ما حوّل منظمات المقاومة العراقية إلى مليشيات علنية للسنّة، هو افتقارها إلى رؤية سياسية عراقوية جديدة تتطابق مع احتياجات البلد. ولم تستطع بسبب طابعها الديني والمذهبي أن تقدم رؤية وطنية داخلية جامعة، بينما رفض البعثيون المبادرة إلى النقد الذاتي ومراجعة أخطاء الماضي، مصرين على منهج استعادة السلطة، وهو ما أدى بهم إلى عزلة خانقة. إلا أن أسوأ ما حدث هو خطيئة احتضان القاعدة التي افتتحت المذابح المذهبية وانتهت إلى فرض »دولة« طالبانية استبدادية سوداء على مناطق المقاومة بالذات.
