احمد رجب - القاهرة
في الشأن العراقي تهتم الصحف المصرية بما وصفته بأنه محاولات في البرلمان العراقي لسحب الثقة عن حكومة المالكي، وتكتب أميرة عبد الرحمن في المصري اليوم نقلا عن وسائل إعلام أميركية أن الدستور الأميركي لم يتطرق لحل مسائل خلافية بين الرئيس والكونجرس مثلما هو حادث في ملف العراق، كما تهتم صحف القاهرة باستعدادات العراق لعقد مؤتمر دول الجوار الموسع في العاصمة بغداد يوم الأحد المقبل.
اعتبرت صحف القاهرة أن اختراق طائرات إسرائيلية للمجال الجوي السوري يهدد بنذر حرب جديدة في المنطقة، وقالت المساء إن أجواء الحرب تعود من جديد إلى الشرق الأوسط بعد حرب العراق، ونقلت عن الخارجية المصرية تحذيراتها التي اعتبرت الاختراق يبعث على التوتر في المنطقة، وأبرزت الصحيفة المصرية رد الفعل الإيراني الذي عرض مساعدة سوريا في التصدي للانتهاكات الإسرائيلية.
وفيما أبرزت صحيفة الأهرام شبه الرسمية ما وصفته بكشف النقاب من جانب مصادر برلمانية عراقية عن محاولات تجريها أطراف متعددة في مجلس النواب العراقي لإيجاد أرضية لبرنامج عمل مشترك يهدف لتقديم مشروع بإجراء تصويت لحجب الثقة عن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي فإن صحيفة الوفد اهتمت بما كشفه رئيس الوزراء العراقي الأسبق عن انه نظم بناء على طلب واشنطن لقاءات بين مسئولين أمريكيين كبار ومندوبين من حزب البعث الذي حكم العراق في عهد صدام حسين. بهدف إشراكهم في العملية السياسية في العراق.
واهتمت الأهرام المسائي بمؤتمر دول الجوار العراقي الموسع الذي يعقد على مستوى الخبراء في العراق الأحد المقبل، وقالت إن الحكومة العراقية استكملت استعداداتها لعقد مؤتمر دول الجوار الموسع في العاصمة بغداد يوم الأحد المقبل لمناقشة ما تم التوصل إليه من نتائج لاجتماعات اللجان التحضيرية التي أوصي بها المؤتمر الأول الذي عقد بالعراق في شهر آذار الماضي، ويشارك في المؤتمر أكثر من20 دولة ومنظمة عالمية.
أخيرا كتبت أميرة عبد الرحمن في المصري اليوم نقلا عن وسائل إعلام أميركية تقول إن الخلاف الحالى الذي يتابعه الأميركيون بين الكونجرس، والرئيس الأميركي جورج بوش، حول الانسحاب من العراق خلاف لا يحسمه الدستور الأميركي، وحتى لو كان بإمكان الكونجرس أن يصدق على مشروع قانون معارض يدعو للانسحاب، سيكون بإمكان الرئيس بالمقابل التصدي لتمرير هذا القانون، بدعوي أنه محصن من قرارات الكونجرس باعتباره القائد الأعلى للقوات الأمريكية، وهو ما سيثير بدوره جدلا دستوريا من المحتمل أن يصل إلى القضاء للفصل فيه.
في الشأن العراقي تهتم الصحف المصرية بما وصفته بأنه محاولات في البرلمان العراقي لسحب الثقة عن حكومة المالكي، وتكتب أميرة عبد الرحمن في المصري اليوم نقلا عن وسائل إعلام أميركية أن الدستور الأميركي لم يتطرق لحل مسائل خلافية بين الرئيس والكونجرس مثلما هو حادث في ملف العراق، كما تهتم صحف القاهرة باستعدادات العراق لعقد مؤتمر دول الجوار الموسع في العاصمة بغداد يوم الأحد المقبل.
اعتبرت صحف القاهرة أن اختراق طائرات إسرائيلية للمجال الجوي السوري يهدد بنذر حرب جديدة في المنطقة، وقالت المساء إن أجواء الحرب تعود من جديد إلى الشرق الأوسط بعد حرب العراق، ونقلت عن الخارجية المصرية تحذيراتها التي اعتبرت الاختراق يبعث على التوتر في المنطقة، وأبرزت الصحيفة المصرية رد الفعل الإيراني الذي عرض مساعدة سوريا في التصدي للانتهاكات الإسرائيلية.
وفيما أبرزت صحيفة الأهرام شبه الرسمية ما وصفته بكشف النقاب من جانب مصادر برلمانية عراقية عن محاولات تجريها أطراف متعددة في مجلس النواب العراقي لإيجاد أرضية لبرنامج عمل مشترك يهدف لتقديم مشروع بإجراء تصويت لحجب الثقة عن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي فإن صحيفة الوفد اهتمت بما كشفه رئيس الوزراء العراقي الأسبق عن انه نظم بناء على طلب واشنطن لقاءات بين مسئولين أمريكيين كبار ومندوبين من حزب البعث الذي حكم العراق في عهد صدام حسين. بهدف إشراكهم في العملية السياسية في العراق.
واهتمت الأهرام المسائي بمؤتمر دول الجوار العراقي الموسع الذي يعقد على مستوى الخبراء في العراق الأحد المقبل، وقالت إن الحكومة العراقية استكملت استعداداتها لعقد مؤتمر دول الجوار الموسع في العاصمة بغداد يوم الأحد المقبل لمناقشة ما تم التوصل إليه من نتائج لاجتماعات اللجان التحضيرية التي أوصي بها المؤتمر الأول الذي عقد بالعراق في شهر آذار الماضي، ويشارك في المؤتمر أكثر من20 دولة ومنظمة عالمية.
أخيرا كتبت أميرة عبد الرحمن في المصري اليوم نقلا عن وسائل إعلام أميركية تقول إن الخلاف الحالى الذي يتابعه الأميركيون بين الكونجرس، والرئيس الأميركي جورج بوش، حول الانسحاب من العراق خلاف لا يحسمه الدستور الأميركي، وحتى لو كان بإمكان الكونجرس أن يصدق على مشروع قانون معارض يدعو للانسحاب، سيكون بإمكان الرئيس بالمقابل التصدي لتمرير هذا القانون، بدعوي أنه محصن من قرارات الكونجرس باعتباره القائد الأعلى للقوات الأمريكية، وهو ما سيثير بدوره جدلا دستوريا من المحتمل أن يصل إلى القضاء للفصل فيه.
