روابط للدخول

خبر عاجل

الصحف الأردنية عن الشأن العراقي .. الثلاثاء 19 حزيران


حازم مبيضين – عمّان

من عناوين الصحف الأردنية الصادرة اليوم:
** أنقرة تبدأ تحقيقا حول مسعود بارزاني ودعوة لتجميد ممتلكاته للاشتباه بدعمه المسلحين الأكراد الأتراك
** المالكي يربط المساعي لإسقاط الحكومة بالتآمر على العراق
** بلير يدافع مجددا عن التدخل في العراق
** إيران تعطي ردها على طلب العراق إجراء مباحثات مع واشنطن خلال أسبوع
** خبراء يحذرون من تحول العراق إلى مصدر للإرهابيين

وفي تفاصيل هذا العنوان المنشور في يومية الغد نقرأ أن مروان شحادة خبير الحركات المتطرفة بمعهد البحوث في عمان يرى أن لدى المقاومة العراقية أكثر مما تحتاج إليه من اليد العاملة وهذا ما يعيد حرية التحرك إلى أجانب التحقوا بها حتى يذهبوا ويقاتلوا في أماكن أخرى، في حين يوضح الباحث بمركز الدراسات الإستراتيجية في عمان محمد المصري أن طريق بغداد كانت في الماضي باتجاه واحد وأصبحت اليوم طريقا عاما بالاتجاهين وأنه ما زال هناك من يدخل إلى العراق للانضمام إلى المقاومة لكن هناك أيضا من يخرج، وأكد أن العراق يصدّر إرهابيين.

صحيفة الدستور تقول إن المنتخب العراقي نجح في تتويج سيطرته المطلقة بتحقيق الفوز على نظيره الفلسطيني (1-0) وذلك في المباراة التي جمعتهما أمس الاثنين على ستاد عمان الدولي ضمن لقاءات المجموعة الثانية لبطولة غرب آسيا ليرفع المنتخب العراقي رصيده إلى أربع نقاط ويضمن بالتالي تأهله إلى الدور نصف النهائي.

** *** **

وإلى تعليقات الكتاب حيث يقول وليد الزبيدي في الغد إن ثلاث عقبات رئيسة وقفت أمام مشروع المصالحة العراقية ما أفضى إلى نتيجة واحدة لم تتغير ولم تتبدل، ولم يطرأ على مظهرها أي شيء، رغم الشعارات الكثيرة، والمؤتمرات والاجتماعات والاتصالات، التي جرت بين أطراف عراقية عديدة. وتتمثل هذه العقبات في:
عدم وجود خصمين واضحين على أرض الواقع؛
والمصالحة الشعاراتية؛
وأزمة الثقة.

ويخلص الزبيدي إلى أن تقويما حقيقيا لجميع الخطوات والمحاولات التي حصلت ضمن مشروع المصالحة في العراق لم يجر طيلة الفترة الماضية. ومن دون كثير عناء، يكتشف المرء أن الساعين إلى تحقيق هذا المشروع يصرون على تحقيقه وفق القياسات والآليات التي رسموها، وهذا يتناقض تماما مع المشروع الوطني العراقي المعلن.

على صلة

XS
SM
MD
LG