حازم مبيضين –عمّان
يقول جميل النمري في صحيفة الغد ان ان التقاعس عن التدخل في العراق بأقصى ثقل ممكن هو مشاركة في الجريمة يجب ان تثقل ضمير كل مسؤول عربي وان التطورات باتت تتيح دورا لا يجوز ابدا التباطؤ عن الاضطلاع به وتتشكل الآن مقدمات مشجعة بهذا الاتجاه ذلك ان اجندة الذبح الطائفي موجودة ولم يعد مقبولا بل انها جريمة كبرى ان لا تقوم الأطراف العربية الرئيسة وبالتعاون مع اطراف اسلامية واوروبية باستثمار الفرصة للتدخل بثقل لإنقاذ العراق.
ويقول نصوح المجالي في الراي ان الحرب الأميركية على الإرهاب في العراق جذرت الإرهاب في بلاد الرافدين والمنطقة وأوجدت له مبررات بل أوجدته في أرض لم يكن له فيها أي وجود وأضافت إليه كارثة الفوضى والصراع الدموي الأهلي الذي فجر النسيج الاجتماعي العراقي على أوسع نطاق.
ويقول سمير قطامي ان خريطة الشرق الأوسط الجديدالذي يقع على أكبر مخزون نفطي في العالم،تسعى لان يصبح العراق ثلاث دول : كردية في الشمال، وسنية في الوسط، وشيعية في الجنوب، ولم يكتف المخططون بجنوب العراق دولة شيعية بل مدوا هذه الدولة لتضم المنطقة الشرقية للسعودية حتى حدود قطر، وهي منطقة غنية بالنفط، كما مدوا هذه الدولة لتضم معظم المنطقة الممتدة على الخليج العربي من إيران الذي يسمونه بالخليج الفارسي.
وفي الدستور تقول الدكتوره عيده المطلق ان حركة مسعود البرزاني القاضية بإنزال العلم العراقي عن كردستان تزامنت مع ارتفاع أصوات مـروجي مشـروع الفيـدرالية ومع مشروع فيدرالية الجنوب التي تتبناها كتلة الائتلاف العراقي الموحد برئاسة عبدالعزيز الحكيم مع طرح مشروع قانون الفيدرالية العراقية على الجمعية الوطنية وارتفعت بالتزامن ذاته وتائر العنف الذي يؤذن باحتراب داخلي قد يمتد لحرب أهلية طويلة لا سمح الله مما دفع بقضية تفكيك العراق إلى صدارة المشهد العراقي الشائك وتمضي الكاتبة الى القول ان العديد من الدراسات والأبحاث والمقالات كشفت عن أن مخططات تفكيك العراق كان قد جرى إعدادها منذ زمن بعيد.. فظهرت عشرات بل مئات الخرائط لمشاريع التفكيك المختلفة.. ناهيك عن عشرات المؤتمرات والاجتماعات الخاصة بهذه المشاريع والمخططات والتي تعقد في أنحاء مختلفة من العراق وخارجه.
وفي العرب اليوم يقول موفق محادين ان الوحدات الامنية المحلية في العراق تحولت الى عبء على الاحتلال الذي اضطر للتدخل العسكري المباشر من اجل تنظيف مناطق المقاومة وتهيئتها للجماعات المحلية بعد ان كانت هذه الجماعات هي التي تقوم بتهيئة الاوضاع السياسية والامنية للاحتلال.
يقول جميل النمري في صحيفة الغد ان ان التقاعس عن التدخل في العراق بأقصى ثقل ممكن هو مشاركة في الجريمة يجب ان تثقل ضمير كل مسؤول عربي وان التطورات باتت تتيح دورا لا يجوز ابدا التباطؤ عن الاضطلاع به وتتشكل الآن مقدمات مشجعة بهذا الاتجاه ذلك ان اجندة الذبح الطائفي موجودة ولم يعد مقبولا بل انها جريمة كبرى ان لا تقوم الأطراف العربية الرئيسة وبالتعاون مع اطراف اسلامية واوروبية باستثمار الفرصة للتدخل بثقل لإنقاذ العراق.
ويقول نصوح المجالي في الراي ان الحرب الأميركية على الإرهاب في العراق جذرت الإرهاب في بلاد الرافدين والمنطقة وأوجدت له مبررات بل أوجدته في أرض لم يكن له فيها أي وجود وأضافت إليه كارثة الفوضى والصراع الدموي الأهلي الذي فجر النسيج الاجتماعي العراقي على أوسع نطاق.
ويقول سمير قطامي ان خريطة الشرق الأوسط الجديدالذي يقع على أكبر مخزون نفطي في العالم،تسعى لان يصبح العراق ثلاث دول : كردية في الشمال، وسنية في الوسط، وشيعية في الجنوب، ولم يكتف المخططون بجنوب العراق دولة شيعية بل مدوا هذه الدولة لتضم المنطقة الشرقية للسعودية حتى حدود قطر، وهي منطقة غنية بالنفط، كما مدوا هذه الدولة لتضم معظم المنطقة الممتدة على الخليج العربي من إيران الذي يسمونه بالخليج الفارسي.
وفي الدستور تقول الدكتوره عيده المطلق ان حركة مسعود البرزاني القاضية بإنزال العلم العراقي عن كردستان تزامنت مع ارتفاع أصوات مـروجي مشـروع الفيـدرالية ومع مشروع فيدرالية الجنوب التي تتبناها كتلة الائتلاف العراقي الموحد برئاسة عبدالعزيز الحكيم مع طرح مشروع قانون الفيدرالية العراقية على الجمعية الوطنية وارتفعت بالتزامن ذاته وتائر العنف الذي يؤذن باحتراب داخلي قد يمتد لحرب أهلية طويلة لا سمح الله مما دفع بقضية تفكيك العراق إلى صدارة المشهد العراقي الشائك وتمضي الكاتبة الى القول ان العديد من الدراسات والأبحاث والمقالات كشفت عن أن مخططات تفكيك العراق كان قد جرى إعدادها منذ زمن بعيد.. فظهرت عشرات بل مئات الخرائط لمشاريع التفكيك المختلفة.. ناهيك عن عشرات المؤتمرات والاجتماعات الخاصة بهذه المشاريع والمخططات والتي تعقد في أنحاء مختلفة من العراق وخارجه.
وفي العرب اليوم يقول موفق محادين ان الوحدات الامنية المحلية في العراق تحولت الى عبء على الاحتلال الذي اضطر للتدخل العسكري المباشر من اجل تنظيف مناطق المقاومة وتهيئتها للجماعات المحلية بعد ان كانت هذه الجماعات هي التي تقوم بتهيئة الاوضاع السياسية والامنية للاحتلال.
