أحمد رجب –القاهرة
تقسيم العراق حتى في الصيام، هذا ما تقوله صحيفة المساء التي تصدر الليلة في القاهرة، وذكرت أن شهر رمضان كشف عن انقسام العراقيين علي أنفسهم ورضائهم بتقسيم العراق إلي ثلاث دول: سنية وشيعية وكردية إذ أعلن ديوان الوقف السني في بغداد الليلة قبل الماضية ثبوت رؤية هلال رمضان فبدأت طائفة السنة الصيام من أمس .. غير أن الشيعة لم يعترفوا بهذه الرؤية وأعلنوا بدء الصيام اليوم.
ومن عناوين المساء الرئيسية ذات الصلة بالشأن العراقي: تصاعد أعمال العنف في العراق..مع بداية رمضان، ذبح 9 في تكريت.. مقتل 4 أمريكان ودانمركي بكركوك والبصرة.. أنصار السنة أعدمت 10 هنود وباكستانيين!!، العثور علي 10 رؤوس مقطوعة بلا جثث.. في بغداد!.
من جهتها تهتم صحيفة الأهرام بتصريحات رئيس المخابرات الأمريكية جون نيجروبونتي التي استبعد خلالها امتداد أنشطة القاعدة إلي لبنان وقوله إن طموح القاعدة بالتوسع ورد في رسالة لأيمن الظواهري الرجل الثاني في المنظمة إلي زعيم التنظيم الذي قتل في العراق وهو أبو مصعب الزرقاوي وأن الظواهري تحدث خلال هذه الرسالة عن الأولوية التي يوليها للنجاح في العراق حتي يمكن استخدامه كمنبر لمد الأنشطة إلي المشرق ويعني الأردن وسوريا ولبنان.
وإلى أكثر الملفات التي تهتم بها صحف القاهرة التي تصدر غدا، وفي المقدمة إعلان العراق عن اعتقال زعيم لإحدى الجماعات المسلحة، وتشير صحيفة الأخبار في تقرير لها يوم غد الاثنين إلى أن فضائية العراقية الحكومية أعلنت أن زعيم المجموعة المسلحة هو قائد كتائب ثورة العشرين، ويرى مسؤولوا التحرير في الصحيفة المصرية أن هذا الإعلان يمثل تطورا مهما خاصة وانه يأتي في أعقاب إعلان اعتقال زعيم منظمة أنصار السنة بأقل من أربعة وعشرين ساعة، وحسب محررين مصريين فإن المتابعات تجري في محاولة للتعرف على شخصية زعيم التنظيم المسلح المعتقل بعدما احتفظت السلطات العراقية ببياناته لدواعي الأمن على حد تعبير المتحدث العسكري الرسمي العراقي.
وتتابع صحف القاهرة التي تصدر غدا أنباء المداهمات الناجحة للقوات العراقية ضد عناصر إرهابية، فتشير الأهرام في تقرير لها الاثنين إلى أن القوات المسلحة العراقية قتلت واعتقلت 30 مسلحا لدى دهمها مخابئ تابعة لمسلحي تنظيم القاعدة جنوبي بغداد.
وتنقل الجمهورية عن النيويورك تايمز تقريرا للمخابرات الأميركية يشير إلى أن الحرب العراقية أنتجت جيلا جديدا من الراديكاليين الإسلاميين وان الخطر الإرهابي تزايد منذ هجمات 11 سبتمبر أيلول.
أخيرا تشير المصري اليوم في عددها الاثنين إلى فشل الكتل البرلمانية العراقية فى التوصل إلى صيغة نهائية حول مشروع الأقاليم.
تقسيم العراق حتى في الصيام، هذا ما تقوله صحيفة المساء التي تصدر الليلة في القاهرة، وذكرت أن شهر رمضان كشف عن انقسام العراقيين علي أنفسهم ورضائهم بتقسيم العراق إلي ثلاث دول: سنية وشيعية وكردية إذ أعلن ديوان الوقف السني في بغداد الليلة قبل الماضية ثبوت رؤية هلال رمضان فبدأت طائفة السنة الصيام من أمس .. غير أن الشيعة لم يعترفوا بهذه الرؤية وأعلنوا بدء الصيام اليوم.
ومن عناوين المساء الرئيسية ذات الصلة بالشأن العراقي: تصاعد أعمال العنف في العراق..مع بداية رمضان، ذبح 9 في تكريت.. مقتل 4 أمريكان ودانمركي بكركوك والبصرة.. أنصار السنة أعدمت 10 هنود وباكستانيين!!، العثور علي 10 رؤوس مقطوعة بلا جثث.. في بغداد!.
من جهتها تهتم صحيفة الأهرام بتصريحات رئيس المخابرات الأمريكية جون نيجروبونتي التي استبعد خلالها امتداد أنشطة القاعدة إلي لبنان وقوله إن طموح القاعدة بالتوسع ورد في رسالة لأيمن الظواهري الرجل الثاني في المنظمة إلي زعيم التنظيم الذي قتل في العراق وهو أبو مصعب الزرقاوي وأن الظواهري تحدث خلال هذه الرسالة عن الأولوية التي يوليها للنجاح في العراق حتي يمكن استخدامه كمنبر لمد الأنشطة إلي المشرق ويعني الأردن وسوريا ولبنان.
وإلى أكثر الملفات التي تهتم بها صحف القاهرة التي تصدر غدا، وفي المقدمة إعلان العراق عن اعتقال زعيم لإحدى الجماعات المسلحة، وتشير صحيفة الأخبار في تقرير لها يوم غد الاثنين إلى أن فضائية العراقية الحكومية أعلنت أن زعيم المجموعة المسلحة هو قائد كتائب ثورة العشرين، ويرى مسؤولوا التحرير في الصحيفة المصرية أن هذا الإعلان يمثل تطورا مهما خاصة وانه يأتي في أعقاب إعلان اعتقال زعيم منظمة أنصار السنة بأقل من أربعة وعشرين ساعة، وحسب محررين مصريين فإن المتابعات تجري في محاولة للتعرف على شخصية زعيم التنظيم المسلح المعتقل بعدما احتفظت السلطات العراقية ببياناته لدواعي الأمن على حد تعبير المتحدث العسكري الرسمي العراقي.
وتتابع صحف القاهرة التي تصدر غدا أنباء المداهمات الناجحة للقوات العراقية ضد عناصر إرهابية، فتشير الأهرام في تقرير لها الاثنين إلى أن القوات المسلحة العراقية قتلت واعتقلت 30 مسلحا لدى دهمها مخابئ تابعة لمسلحي تنظيم القاعدة جنوبي بغداد.
وتنقل الجمهورية عن النيويورك تايمز تقريرا للمخابرات الأميركية يشير إلى أن الحرب العراقية أنتجت جيلا جديدا من الراديكاليين الإسلاميين وان الخطر الإرهابي تزايد منذ هجمات 11 سبتمبر أيلول.
أخيرا تشير المصري اليوم في عددها الاثنين إلى فشل الكتل البرلمانية العراقية فى التوصل إلى صيغة نهائية حول مشروع الأقاليم.
