محمد قادر - بغداد
اشارت جريدة الصباح الجديد في عنوانها الرئيس الى مؤتمر لضباط الجيش العراقي السابق و واعلان البراءة من الارهابيين وان 44 فصيلاً مسلحاً ينضمون الى العملية السياسية .. ونقلت الصحيفة خبر تسلم رئيس الوزراء نوري المالكي رسالة موقعة من ضباط الجيش العراقي السابق يعلنون فيها استعدادهم للانخراط في العملية السياسية بغية قطع الطريق أمام الارهابيين الذين يستغلون بعض الضباط من ضعاف النفوس لاثارة الاوضاع في البلاد.
ونشرت الصباح الجديد ايضاً ...
- بعد رد طالباني .. حزب الفضيلة يدعو الى التهدئة ... وبارزاني يدين قصف القوات التركية للقرى الحدودية العراقية
- وزير النفط في طهران .. و وصول صهاريج محملة بالوقود الى اقليم كوردستان وعقود مع سوريا لحل الازمة في الموصل
وعن محافظ البنك المركزي العراقي د. سنان الشبيبي
- 2008 سيشهد اطفاء 120 مليار دولار من ديون العراق
وننتقل الى صحيفة المدى .. لنقرأ
- في اطار الصفحة الثانية من الخطة الامنية .. اعتقال 60 مسلحاً في عرب الجبور .. والدفاع تؤكد انحسار نفوذ المسلحين في بغداد
- الحكيم يدعو الى تفعيل قانون مكافحة الارهاب
هذا وفي عنوان آخر
- انفجار اسعار الوقود .. والمولدات الاهلية تتوقف عن تزويد البيوت بالكهرباء
ومن جهة ثانية
- صمت مطبق للمسؤولين .. والمكتب الاعلامي لرئاسة الوزراء يرفض المساعدة
والى جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي لتنشر تحقيقاً لعايدة محمود جاء تحت العنوان .. مواد (التفصيخ) والادوات الاحتياطية للسيارات تجارة تزخر بالبدائل غير الكفوءة وعالم ضحاياه اصحاب السيارات.. وتقول عايدة محمود تحت العنوان .. "لعل غياب الضوابط، كان سبباً في عملية الانفتاح التي شهدها عالم الاستيراد اثر سقوط النظام المباد. فقد حدثت الفوضى وغرقت الاسواق بشتى البضائع المستوردة كان الكثير منها يتميز برداءة النوعية وان مناشئها ليست اصلية فأشر ارباكا في مجمل الحياة الاقتصادية وهكذا كان الامر بالنسبة الى العدد الهائل من سيارات المنفيست التي دخلت البلاد، فساهمت في استفحال ازمات عديدة في مقدمتها الوقود والادوات الاحتياطية والمرور.
وها هي ثلاثة اعوام - تضيف عايدة محمود - استهلكت خلالها الاف من هذه السيارات، اما ما تبقى منها فيا ويل اصحابها اذ تراهم يقفون عند محال التصليح او يبحثون في مخازن (التفصيخ).. وهذه كلها تمثل نتيجة طبيعية لغياب التخطيط.
ونعود الى الصباح الجديد ليتحدث اسماعيل زاير في افتتاحيتها عن العقبات والفجوات التي تعيق الكثير من القضايا والمشاريع في العراق ليحث الكاتب القادة ومن تُسمع كلمتهم على معالجة الخروقات والتوترات الغير منتظرة .. وعن قضية مدينة كركوك اضاف الكاتب .. "لقد تلاعبت أيد كثيرة بـ”ملف كركوك“ حقاً وتسعى هذه الأيدي الى استفزاز الأكراد من جهة وتحريض الاخرين من جهة أخرى.. ثمة قصور شامل في نشاط اللجان المتخصصة التي شكلتها الحكومة والبرلمان منذ مدة طويلة.. وثمة تخطيط مقصود لإعاقة التسويات والإنجازات التي تم الحصول عليها من قبل بعض المتكسبين من الملف لأسباب كثيرة بعضها يذهب الى أبعد من المخاوف الوطنية. لا بديل وطنياً أمامنا - والكلام لزاير - سوى أن ننزع الفتيل ونقرب النفوس والقلوب بين أخوة البلد الواحد قبل أن يتاح لمشعلي الحرائق أن يصبوا المزيد من الوقود على اللهب ما دمنا قادرين على محاصرته." وبحسب ما جاء في افتتاحية الصباح الجديد
اشارت جريدة الصباح الجديد في عنوانها الرئيس الى مؤتمر لضباط الجيش العراقي السابق و واعلان البراءة من الارهابيين وان 44 فصيلاً مسلحاً ينضمون الى العملية السياسية .. ونقلت الصحيفة خبر تسلم رئيس الوزراء نوري المالكي رسالة موقعة من ضباط الجيش العراقي السابق يعلنون فيها استعدادهم للانخراط في العملية السياسية بغية قطع الطريق أمام الارهابيين الذين يستغلون بعض الضباط من ضعاف النفوس لاثارة الاوضاع في البلاد.
ونشرت الصباح الجديد ايضاً ...
- بعد رد طالباني .. حزب الفضيلة يدعو الى التهدئة ... وبارزاني يدين قصف القوات التركية للقرى الحدودية العراقية
- وزير النفط في طهران .. و وصول صهاريج محملة بالوقود الى اقليم كوردستان وعقود مع سوريا لحل الازمة في الموصل
وعن محافظ البنك المركزي العراقي د. سنان الشبيبي
- 2008 سيشهد اطفاء 120 مليار دولار من ديون العراق
وننتقل الى صحيفة المدى .. لنقرأ
- في اطار الصفحة الثانية من الخطة الامنية .. اعتقال 60 مسلحاً في عرب الجبور .. والدفاع تؤكد انحسار نفوذ المسلحين في بغداد
- الحكيم يدعو الى تفعيل قانون مكافحة الارهاب
هذا وفي عنوان آخر
- انفجار اسعار الوقود .. والمولدات الاهلية تتوقف عن تزويد البيوت بالكهرباء
ومن جهة ثانية
- صمت مطبق للمسؤولين .. والمكتب الاعلامي لرئاسة الوزراء يرفض المساعدة
والى جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي لتنشر تحقيقاً لعايدة محمود جاء تحت العنوان .. مواد (التفصيخ) والادوات الاحتياطية للسيارات تجارة تزخر بالبدائل غير الكفوءة وعالم ضحاياه اصحاب السيارات.. وتقول عايدة محمود تحت العنوان .. "لعل غياب الضوابط، كان سبباً في عملية الانفتاح التي شهدها عالم الاستيراد اثر سقوط النظام المباد. فقد حدثت الفوضى وغرقت الاسواق بشتى البضائع المستوردة كان الكثير منها يتميز برداءة النوعية وان مناشئها ليست اصلية فأشر ارباكا في مجمل الحياة الاقتصادية وهكذا كان الامر بالنسبة الى العدد الهائل من سيارات المنفيست التي دخلت البلاد، فساهمت في استفحال ازمات عديدة في مقدمتها الوقود والادوات الاحتياطية والمرور.
وها هي ثلاثة اعوام - تضيف عايدة محمود - استهلكت خلالها الاف من هذه السيارات، اما ما تبقى منها فيا ويل اصحابها اذ تراهم يقفون عند محال التصليح او يبحثون في مخازن (التفصيخ).. وهذه كلها تمثل نتيجة طبيعية لغياب التخطيط.
ونعود الى الصباح الجديد ليتحدث اسماعيل زاير في افتتاحيتها عن العقبات والفجوات التي تعيق الكثير من القضايا والمشاريع في العراق ليحث الكاتب القادة ومن تُسمع كلمتهم على معالجة الخروقات والتوترات الغير منتظرة .. وعن قضية مدينة كركوك اضاف الكاتب .. "لقد تلاعبت أيد كثيرة بـ”ملف كركوك“ حقاً وتسعى هذه الأيدي الى استفزاز الأكراد من جهة وتحريض الاخرين من جهة أخرى.. ثمة قصور شامل في نشاط اللجان المتخصصة التي شكلتها الحكومة والبرلمان منذ مدة طويلة.. وثمة تخطيط مقصود لإعاقة التسويات والإنجازات التي تم الحصول عليها من قبل بعض المتكسبين من الملف لأسباب كثيرة بعضها يذهب الى أبعد من المخاوف الوطنية. لا بديل وطنياً أمامنا - والكلام لزاير - سوى أن ننزع الفتيل ونقرب النفوس والقلوب بين أخوة البلد الواحد قبل أن يتاح لمشعلي الحرائق أن يصبوا المزيد من الوقود على اللهب ما دمنا قادرين على محاصرته." وبحسب ما جاء في افتتاحية الصباح الجديد