حازم مبيضين - عمان
- تنشر الصحف الاردنية اليوم خبرا عن برقية تهنئة بعثها الملك عبدالله الى الرئيس العراقي جلال طالبانـي هنأه فيها باسمه وباسم شعب وحكومة المملكة الاردنية بمناسبة العيد الوطني العراقي وتمنى للشعب العراقي المزيد من التقدم والازدهار
ومن عناوين هذه الصحف 56 قتيلا و67 جريحا في مجزرة بسوق المحمودية جنوب بغداد...
الجيش العراقي يغير زيه الرسمي لتجنب استغلاله
الدفاع تعلن مقتل واصابة نحو 1000 عراقي خلال 7 ايام
الربيعي يؤكد ان الدور السوري بالعراق سلبي وايران بريئة
صدام يحذر سورية من الغدر الايراني
- والى تعليقات الكتاب حيث يقول سميح المعايطه في الغد ان الشعب العراقي يستحق الحرية لكن العراق ذهب ضحية ومن رفض الاحتلال او قبل به مارسوا المستوى ذاته من الفعل المتضامن شكليا مع العراق باستثناء عواطف مختلفة والبعض يعلن انه مع الشعب العراقي في مواجهة الاحتلال لكنه لم يرسل قرشا او متطوعا...
- وفي العرب اليوم يقول طاهر العدوان انه إذا كان هناك هلال شيعي يمتد من طهران الى بيروت فمن الذي مهد الارضية لوجوده وقيامه اليست القمم العربية التي سمحت للاحتلال الامريكي بتدمير العراق وتحويله الى ساحة حرب طائفية وشعوبية من سمح لايران بالامتلاك الفعلي للعراق? اليست امريكا صديقة العرب وبدعم من قرارات القمم التي اعطت الضوء الاخضر لهذا الاختراق الاستراتيجي الخطير من القوات الامريكية المحتله..
- ويقول نصر شمالي انه في خريف 2003 شبّه مسؤول في وكالة المخابرات الامريكية اختراق التشكيلات البعثية المقاومة بعملية كسر ثمرة جوز الهند اذ تظل تضرب وتضرب حتى تجد نقطة ضعف وعند ذلك تفتحها وتنظفها وقال آخر ان الطريقة الوحيدة للانتصار على المقاومة هي اتباع وسائل غير تقليدية حيث يجب ان نلعب لعبتهم رجال عصابات ضد رجال عصابات وقال ثالث ان مشكلة الاسلوب الذي نحارب به التشكيلات البعثية هي اولا ليس لدينا استخبارات ثانيا لدينا حساسية في التعامل مع هذه المنطقة من العالم حيث يتوجب ارسال القناصين لقتل المقاومين وهم ينصبون مدافعهم!
- تنشر الصحف الاردنية اليوم خبرا عن برقية تهنئة بعثها الملك عبدالله الى الرئيس العراقي جلال طالبانـي هنأه فيها باسمه وباسم شعب وحكومة المملكة الاردنية بمناسبة العيد الوطني العراقي وتمنى للشعب العراقي المزيد من التقدم والازدهار
ومن عناوين هذه الصحف 56 قتيلا و67 جريحا في مجزرة بسوق المحمودية جنوب بغداد...
الجيش العراقي يغير زيه الرسمي لتجنب استغلاله
الدفاع تعلن مقتل واصابة نحو 1000 عراقي خلال 7 ايام
الربيعي يؤكد ان الدور السوري بالعراق سلبي وايران بريئة
صدام يحذر سورية من الغدر الايراني
- والى تعليقات الكتاب حيث يقول سميح المعايطه في الغد ان الشعب العراقي يستحق الحرية لكن العراق ذهب ضحية ومن رفض الاحتلال او قبل به مارسوا المستوى ذاته من الفعل المتضامن شكليا مع العراق باستثناء عواطف مختلفة والبعض يعلن انه مع الشعب العراقي في مواجهة الاحتلال لكنه لم يرسل قرشا او متطوعا...
- وفي العرب اليوم يقول طاهر العدوان انه إذا كان هناك هلال شيعي يمتد من طهران الى بيروت فمن الذي مهد الارضية لوجوده وقيامه اليست القمم العربية التي سمحت للاحتلال الامريكي بتدمير العراق وتحويله الى ساحة حرب طائفية وشعوبية من سمح لايران بالامتلاك الفعلي للعراق? اليست امريكا صديقة العرب وبدعم من قرارات القمم التي اعطت الضوء الاخضر لهذا الاختراق الاستراتيجي الخطير من القوات الامريكية المحتله..
- ويقول نصر شمالي انه في خريف 2003 شبّه مسؤول في وكالة المخابرات الامريكية اختراق التشكيلات البعثية المقاومة بعملية كسر ثمرة جوز الهند اذ تظل تضرب وتضرب حتى تجد نقطة ضعف وعند ذلك تفتحها وتنظفها وقال آخر ان الطريقة الوحيدة للانتصار على المقاومة هي اتباع وسائل غير تقليدية حيث يجب ان نلعب لعبتهم رجال عصابات ضد رجال عصابات وقال ثالث ان مشكلة الاسلوب الذي نحارب به التشكيلات البعثية هي اولا ليس لدينا استخبارات ثانيا لدينا حساسية في التعامل مع هذه المنطقة من العالم حيث يتوجب ارسال القناصين لقتل المقاومين وهم ينصبون مدافعهم!
