محمد قادر –بغداد
** القوائم الرئيسة تقترب من تحديد ملامح تشكيلة الحكومة
... هذا هو الخبر الذي تصدر عناوين جريدة الصباح الجديد والتي نشرت ايضاً:
** الداخلية والدفاع لشخصيتين لا تنتميان الى كتلة لديها ميليشيات
** "الائتلاف" ينهي المرحلة الاولى من اتصالاته ووفد من "الكوردستاني" الى الشمال للتشاور
هذا واشار العنوان الرئيس لجريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي الى حسم الاتفاق على احالة الدفاع والداخلية الى مستقليَّن... وقالت الصحيفة ان الترجيحات بإحالة وزارتي الدفاع والداخلية الى مستقلين تزداد مع ازدياد قناعة الكتل النيابية بضرورة أن تكونا خارج هيمنة الأحزاب أو القوائم التي توصف بالانحياز الطائفي. ويدفع هذا الى ترشيح العراقية لتولي الداخلية على أن يتولى مسؤول مستقل من الائتلاف حقيبة الدفاع فيما يترك للتوافق والتحالف الكردسـتاني التفاوض على الخارجية. وتفيد المعلومات أن اتفاقاً شبه نهائي على هذه الخارطة قد أوشك المفاوضون اقراره وسط توقعات باعلان الحكومة في عشرة أيام.
هذا ومازلنا في جريدة الصباح حيث نقرأ في صفحاتها الداخلية:
** وزير العدل ينفي اطلاق سراح 14 الف معتقل فور تشكيل الحكومة
** وزيرة المهجرين: 13 الف عائلة هجرت قسراً من مناطق سكناهم ...
** تخصيص 500 مليون دينار لمساعدة الاسر النازحة
** 25 مليون دولار لاعمار مدينة سامراء
هذا ونطالع من عناوين صحيفة المدى:
** السيستاني يدعو الى اختيار وزراء اكفاء والاسراع بتقديم الخدمات
** 200 مليون دولار يومياً كلفة بقاء القوات الامريكية في العراق
** وقوات الامن تعتقل اثنين من مهربي المخدرات الايرانيين في كربلاء
ومن المدى نتحول الى المشرق فنقرأ فيها:
** رجل دين شيعي كبير يدعو هيئة علماء المسلمين الى الانخراط في العملية السياسية
** بارزاني: لن نتطور بمعزل عن بغداد وحمياة اقليم كوردستان مسؤولية العراق اولاً
** توتر بين التيار الصدري والجيش الامريكي في النجف... بعد قيام القوات الامريكية بقتل احد قياديي جيش المهدي امام عائلته
** مقتدى الصدر يعتبر زيارة رايس ورامسفيلد تدخلاً في الشأن العراقي
وعلى خلفية احداث العنف والتفجيرات التي استهدفت بعض الجامعات والمؤسسات العلمية في العراق، يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد مقالة بعنوان "الجامعات العراقية... من ميادين للعلم الى ساحات للعنف" يقول فيها..."هذه الصروح العلمية اصبحت اليوم في العراق ميدانا لاعمال العنف واغتيال اساتذتها وخطف طلبتها، هذه الاعمال ساهمت بمغادرة العقول والكفاءات العلمية الى خارج البلد ليس للاستزادة العلمية وانما خوفا من المجهول وما تحمله الايام من المفاجآت غير السارة.. والاحصائيات التي تشير الى اعداد المهاجرين من الكفاءات وفي مختلف الاختصاصات تكاد لا تصدق." هذا ويسلط عبد الهادي مهدي الضوء على جانب آخر من المشهد فيقول "ليس المهم من يقوم بهذه الاعمال ويستهدف ميادين العلم ولكن اين الحكومة واجهزتها المعنية في حماية هذه الميادين وكيف تم تحويلها الى ساحات للتجاذبات السياسية."
** القوائم الرئيسة تقترب من تحديد ملامح تشكيلة الحكومة
... هذا هو الخبر الذي تصدر عناوين جريدة الصباح الجديد والتي نشرت ايضاً:
** الداخلية والدفاع لشخصيتين لا تنتميان الى كتلة لديها ميليشيات
** "الائتلاف" ينهي المرحلة الاولى من اتصالاته ووفد من "الكوردستاني" الى الشمال للتشاور
هذا واشار العنوان الرئيس لجريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي الى حسم الاتفاق على احالة الدفاع والداخلية الى مستقليَّن... وقالت الصحيفة ان الترجيحات بإحالة وزارتي الدفاع والداخلية الى مستقلين تزداد مع ازدياد قناعة الكتل النيابية بضرورة أن تكونا خارج هيمنة الأحزاب أو القوائم التي توصف بالانحياز الطائفي. ويدفع هذا الى ترشيح العراقية لتولي الداخلية على أن يتولى مسؤول مستقل من الائتلاف حقيبة الدفاع فيما يترك للتوافق والتحالف الكردسـتاني التفاوض على الخارجية. وتفيد المعلومات أن اتفاقاً شبه نهائي على هذه الخارطة قد أوشك المفاوضون اقراره وسط توقعات باعلان الحكومة في عشرة أيام.
هذا ومازلنا في جريدة الصباح حيث نقرأ في صفحاتها الداخلية:
** وزير العدل ينفي اطلاق سراح 14 الف معتقل فور تشكيل الحكومة
** وزيرة المهجرين: 13 الف عائلة هجرت قسراً من مناطق سكناهم ...
** تخصيص 500 مليون دينار لمساعدة الاسر النازحة
** 25 مليون دولار لاعمار مدينة سامراء
هذا ونطالع من عناوين صحيفة المدى:
** السيستاني يدعو الى اختيار وزراء اكفاء والاسراع بتقديم الخدمات
** 200 مليون دولار يومياً كلفة بقاء القوات الامريكية في العراق
** وقوات الامن تعتقل اثنين من مهربي المخدرات الايرانيين في كربلاء
ومن المدى نتحول الى المشرق فنقرأ فيها:
** رجل دين شيعي كبير يدعو هيئة علماء المسلمين الى الانخراط في العملية السياسية
** بارزاني: لن نتطور بمعزل عن بغداد وحمياة اقليم كوردستان مسؤولية العراق اولاً
** توتر بين التيار الصدري والجيش الامريكي في النجف... بعد قيام القوات الامريكية بقتل احد قياديي جيش المهدي امام عائلته
** مقتدى الصدر يعتبر زيارة رايس ورامسفيلد تدخلاً في الشأن العراقي
وعلى خلفية احداث العنف والتفجيرات التي استهدفت بعض الجامعات والمؤسسات العلمية في العراق، يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد مقالة بعنوان "الجامعات العراقية... من ميادين للعلم الى ساحات للعنف" يقول فيها..."هذه الصروح العلمية اصبحت اليوم في العراق ميدانا لاعمال العنف واغتيال اساتذتها وخطف طلبتها، هذه الاعمال ساهمت بمغادرة العقول والكفاءات العلمية الى خارج البلد ليس للاستزادة العلمية وانما خوفا من المجهول وما تحمله الايام من المفاجآت غير السارة.. والاحصائيات التي تشير الى اعداد المهاجرين من الكفاءات وفي مختلف الاختصاصات تكاد لا تصدق." هذا ويسلط عبد الهادي مهدي الضوء على جانب آخر من المشهد فيقول "ليس المهم من يقوم بهذه الاعمال ويستهدف ميادين العلم ولكن اين الحكومة واجهزتها المعنية في حماية هذه الميادين وكيف تم تحويلها الى ساحات للتجاذبات السياسية."