روابط للدخول

خبر عاجل

قراءة في صحف لبنانية وأردنية ومصرية


حسين سعيد

سيداتي وسادتي، ادعوكم آلآن الى جولة اخرى من جولاتنا على الصحف العربية وهذه قراءة في ثلاث صحف صادرة في بيروت يوم الثلاثاء: نبدأ الجولة بعناوين صحيفة النهار:
**واشنطن تسعى في العراق الى حكومة وحدة وطنية
**الجيش الأميركي: العراقيون يرغبون في رحيل القوات الاجنبية
**مقتل 18 عراقياً واثنين من 'المارينز' في هجمات ببغداد وبعقوبة
**إستعادة 300 قطعة أثرية سرقت من مواقع عراقية

اما صحيفة السفير فصدرت بالعناوين العراقية التالية:
**البابا صلى لفلسطين ودعا للحكمة في العراق ولبنان
**العراق: محادثات لتشكيل حكومة وحدة وطنية يدعمها الطالباني والبرزاني والسيستاني وقيادات سنية
**مصطفى إسماعيل موفداً للجامعة العربية إلى العراق
**برزان يرفض صفقة أميركية

ونختار من المستقبل هذه العناوين:
**العثور على مقبرة جماعية تضم عشرات الجثث في كربلاء
**واشنطن تقر بأن العراقيين يرغبون في رحيل قواتها
**الرئيس الأوكراني يتفقد جنود بلاده
**هل ينجح الأكراد في تبديد أزمة "التزوير"؟
ونقرأ في تفاصيل هذا العنوان أصبحت قائمة التحالف الكردستاني في موقف الحكم والجامع للأطياف والجهات الأخرى. هذا الوصف لقائمة التحالف قاله الرئيس العراقي جلال طالباني فور وصوله الى مطار السليمانية الدولي ليجتمع مع قيادة الحزب الديموقراطي الكردستاني ورئيسه رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني لبحث الآلية الكردية للتعامل ولعب دور ايجابي وتصالحي بين الأطراف العراقية المختلفة حول نتائج الانتخابات، خصوصاً بعد أن علّق العرب السنة أملهم على الأكراد والرئيس طالباني وبعد أن أخذ طالباني وعداً من جبهة التوافق بأنها لن تكون عنصر تخريب في العراق وإنما عنصر فعال في بناء البلاد وأنها لم تكن ضمن تجمع مرام الرافض لنتائج الانتخابات الذي كونته القائمة العراقية.
وتساءلت صحيفة المستقبل اللبنانية هل بوسع الأكراد انقاذ المرحلة ونقل العملية السياسية من خانة التشرذم والشروخ الى خانة الوحدة الوطنية باعتمادهم في ممارستهم لسياسة الباب المفتوح للتعاطي مع جميع الأطراف والاتجاهات؟ وهل بالفعل سيجيدون دور الحكم؟


سيداتي وسادتي ونبقى آلآن مع مراسلنا في عمان حازم مبيضين وهذه المتابعة للشأن العراقي في صحافة الاردن:
(تقرير حازم)
مستمعينا الاعزاء نتحول آلآن الى القاهرة وهذه المتابعة الصحفية من مراسلنا هناك احمد رجب.
(تقرير احمد)

سيداتي وسادتي بهذا نصل واياكم مستمعينا الكرام الى ختام هذه المتابعة للشأن العراقي في صحف صادرة في بيروت وعمان والقاهرة يوم الثلاثاء. شكرا على حسن متابعتكم

على صلة

XS
SM
MD
LG