روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


أياد الكيلاني

مستمعينا الكرام ، ضمن جولتنا اليومية على الصحافة العربية اليوم ، نقدم لكم فيما يلي عرضا لما تناولته الصحف الخليجية من شؤون عراقية. أعد العرض ويقدمه أياد الكيلاني ، ويشاركني الإعداد والتقديم مراسلنا في عمان (حازم مبيضين).
وإليكم أولا أهم العناوين التي أبرزتها بعض هذه الصحف:

تطمينات من هيئة العلماء حول مصير الصافيين الفرنسيين.

الشيخ الطنطاوي يصرح: خاطفو الرهائن مجرمون وليسوا مسلمين.

تظاهرة في النجف تطالب برحيل مقتدى الصدر وميليشياته.

الجيش الإسلامي يناشد بن لادن إصدار فتوى بشأن مصير الصحافيين الفرنسيين.

مقتل 4 وجرح ستة آخرين بقصف أميركي على الفلوجة.

--------------فاصل------------
سيداتي وسادتي ، نشرت اليوم صحيفة الاتحاد الإماراتية مقال رأي للكاتب (عبد الله رشيد) ضمن عموده بالصحيفة بعنوان (دبابيس) ، يعتبر فيه أن من يصفهم بالأغبياء الذين اختطفوا الصحفيين الفرنسيين في العراق أعلنوا مطلباً واحداً غريباً، أصيب بسببه العرب والمسلمون قبل الفرنسيين بالذهول والاندهاش·· فقد طالب أولئك الجهلاء فرنسا بإلغاء قانون منع الرموز الدينية في المدارس الفرنسية.
ويوجه الكاتب بعض التساؤلات إلى من يصفهم بهؤلاء المجرمين ، منها: : لماذا تريدون لفرنسا أن تلغي قانونا اتفق على تطبيقه كل فئات الشعب الفرنسي، بمن فيهم المهاجرون إليها من الخارج؟ و من الذي أجبر المسلمين والمسلمات على العيش في فرنسا إذا كانت القوانين الفرنسية لا تعجبهم؟
ويمضي الكاتب إلى التأكيد لمن يخاطبهم بالجهلاء بأن المنطق يقر بأن من الأولى بكم أن تطالبوا المسلمين والمسلمات بمغادرة فرنسا، لا العكس·· فوجود المسلمين هناك هو الفعل، والقانون الفرنسي هو رد الفعل وليس العكس، والأولى بكم، إذا كنتم تتمتعون بذرة من التعقل والذكاء والفطنة، أن تطالبوا صاحب الفعل بإلغاء فعله وليس صاحب رد الفعل الذي من حقه أن يمارس ما يشاء من السيادة على أرضه ووطنه وفي إطار قوانينه وأنظمته·

--------------فاصل--------------

وأخيرا ، نقدم لكم ، سيداتي وسادتي ، أهم ما تناولته الصحف الأردنية من شؤون عراقية ، في الرسالة الصوتية التالية من مراسلنا في عمان (حازم مبيضين).
(عمان)

----------------------فاصل---------

بهذا ، مستمعينا الكرام ، وصلنا إلى نهاية هذه الجولة على ما تناولته الصحف العربية اليوم. هذا أياد الكيلاني يشكركم على حسن متابعتكم ، ويدعوكم إلى الاستماع إلى الفقرة التالية من برامجنا لهذا اليوم.

على صلة

XS
SM
MD
LG