ميسون أبو الحب
الشرق الاوسط:
سستاني ينجح في اقناع مقتدى الصدر بخطته السلمية لحل أزمة النجف.
وعلاوي يمنح مقاتلي جيش المهدي مهلة اخيرة وممرا آمنا.
نائب رئيس الوزراء العراقي يزور طهران غدا
فرنسا تبحث عن مخرج سار لقضية صحفييها المفقودين في العراق
من مقالات الرأي في صحيفة الشرق الاوسط مقالة تحت عنوان " العراق..وماذا عن تلك الحرب المنسية..؟ لأمير طاهري.
يشير الكاتب في بداية مقالته إلى ان وسائل الاعلام ركزت على مدى الشهر الماضي على خدع مقتدى الصدر وجماعته في النجف واهملت بقية الامور. الكاتب يعتبر ان هذا التركيز طبيعي لان الاستيلاء على مرقد مقدس يثير الاهتمام بالفعل. ومع ذلك يعتبر امير طاهري ان الاعلام لم يول اهمية كافية لعملية الانتقال إلى الديمقراطية في العراق وهي عملية توجها اخيرا انعقاد المؤتمر الوطني العراقي في الخامس عشر من آب وانتخاب المجلس الوطني الذي يعتبره الكاتب الاكثر تمثيلا في كل التاريخ العراقي حتى الآن.
ويعرج الكاتب أيضا على السيد مقتدى الصدر وتياره ويعتبر ان الصدر صدامي من ناحية الممارسة السياسية لانه حسب رأي الكاتب ممن يحتجزون الرهائن ويذبحون الضحايا ويقتلون النساء والاطفال في الشوارع وهو ثمرة ثقافة العنف التي رسختها كل نظم الطغيان التي مرت على العراق.
أخيرا يذكر الكاتب الانظمة الخارجية ومحاولاتها لمنع تأسيس نظام حكم جديد في بغداد. ثم يخلص إلى التأكيد على التفاؤل رغم كل هذه المشاكل لان العراق في رأيه اصبح يملك فرصة وخيارا لاول مرة في التاريخ.
شكرا ميسون ونتابع الآن جولتنا على الصحافة العربية بقراءة في الصحف الاردنية من حازم مبيضين:
سيداتي وسادتي جولتنا في الصحافة العربية انتهت ونتابع الآن بقية برامجنا لهذا اليوم
الشرق الاوسط:
سستاني ينجح في اقناع مقتدى الصدر بخطته السلمية لحل أزمة النجف.
وعلاوي يمنح مقاتلي جيش المهدي مهلة اخيرة وممرا آمنا.
نائب رئيس الوزراء العراقي يزور طهران غدا
فرنسا تبحث عن مخرج سار لقضية صحفييها المفقودين في العراق
من مقالات الرأي في صحيفة الشرق الاوسط مقالة تحت عنوان " العراق..وماذا عن تلك الحرب المنسية..؟ لأمير طاهري.
يشير الكاتب في بداية مقالته إلى ان وسائل الاعلام ركزت على مدى الشهر الماضي على خدع مقتدى الصدر وجماعته في النجف واهملت بقية الامور. الكاتب يعتبر ان هذا التركيز طبيعي لان الاستيلاء على مرقد مقدس يثير الاهتمام بالفعل. ومع ذلك يعتبر امير طاهري ان الاعلام لم يول اهمية كافية لعملية الانتقال إلى الديمقراطية في العراق وهي عملية توجها اخيرا انعقاد المؤتمر الوطني العراقي في الخامس عشر من آب وانتخاب المجلس الوطني الذي يعتبره الكاتب الاكثر تمثيلا في كل التاريخ العراقي حتى الآن.
ويعرج الكاتب أيضا على السيد مقتدى الصدر وتياره ويعتبر ان الصدر صدامي من ناحية الممارسة السياسية لانه حسب رأي الكاتب ممن يحتجزون الرهائن ويذبحون الضحايا ويقتلون النساء والاطفال في الشوارع وهو ثمرة ثقافة العنف التي رسختها كل نظم الطغيان التي مرت على العراق.
أخيرا يذكر الكاتب الانظمة الخارجية ومحاولاتها لمنع تأسيس نظام حكم جديد في بغداد. ثم يخلص إلى التأكيد على التفاؤل رغم كل هذه المشاكل لان العراق في رأيه اصبح يملك فرصة وخيارا لاول مرة في التاريخ.
شكرا ميسون ونتابع الآن جولتنا على الصحافة العربية بقراءة في الصحف الاردنية من حازم مبيضين:
سيداتي وسادتي جولتنا في الصحافة العربية انتهت ونتابع الآن بقية برامجنا لهذا اليوم
