تفاصيل الأنباء..
- قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس إن عراق ما بعد الحرب بحاجة إلى استراتيجية سياسية من خلال قرار جديد للامم المتحدة، إلى جانب تدفق الاموال من الجهات الدولية.
تصريحات بوتين جاءت في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الالماني غيرهارد شرودر بعد محادثات أجرياها في مدينة يكاترينبرغ الروسية – بحسب مانقلت رويترز.
وأشار الرئيس الروسي الى حاجة العراق للأموال، مشددا على أهمية تسوية جميع القضايا السياسية.
وكالة الصحافة الالمانية اشارت الى ان الزعيمين الروسي والالماني كررا الدعوة اليوم الى منح الامم المتحدة دورا اكبر في العراق.
- قالت المفوضية الاوروبية اليوم الخميس إن الموعد المقرر لمؤتمر الجهات الدولية المانحة للعراق، في مدريد خلال الشهر الجاري، لن يتغير حتى في حال عدم تمكن الامم المتحدة من إصدار قرار بشأن المستقبل السياسي للبلاد – بحسب ما اوردت رويترز.
وكان مصدر في الحكومة الالمانية قال الاربعاء إن برلين لا تمانع في عقد مؤتمر الجهات المانحة في وقت لاحق. وقال غيرهارد شرودر إن تحديد الموعد يعود لأسبانيا. واشار فلاديمير بوتين إلى عدم اعتراض موسكو على الموعد المقرر.
الى هذا، نقلت رويترز عن مهدي الحافظ وزير التخطيط العراقي، اليوم الخميس، انه لايرى مُوجبا لتأخير عقد مؤتمر المانحين، حتى في حال عدم صدور قرار عن الامم المتحدة بشأن العراق.
من ناحيته أعرب سكوت ماكليلان المتحدث بأسم البيت الابيض عن توقعات واشنطن بأنعقاد مؤتمر المانحين في موعده المحدد.
- صوت البرلمان الدانماركي بغالبية أعضائه على قرار بإرسال 90 جنديا إضافيا إلى العراق، ليكتمل بذلك العدد الذي التزمت كوبنهاغن بإرساله في إطار القوات متعددة الجنسيات بقيادة الولايات المتحدة والذي يبلغ 500 جندي – بحسب ما ذكرت فرانس برس.
- دافع الرئيس جورج دبليو بوش في كلمة ألقاها في ولاية نيو هامشير عن حرب العراق بأعتبارها العلاج الصحيح للتهديد الذي كان يمثله صدام حسين.
وقال الرئيس بوش إن حكومة صدام حسين كانت تمتلك أسلحة دمار شامل وكانت ترعى الإرهاب وتمارسه ضد الشعب العراقي.
وأشار الرئيس الاميركي الى أنه لايمكن نكران أن صدام حسين كان مخادعا ويشكل خطرا، وأن مجلس الأمن كان محقا في مطالبته بنزع أسلحته، وان الولايات المتحدة كانت على حق في تنفيذ ذلك المطلب.
وأكد الرئيس بوش على أن الولايات المتحدة لن تتراجع عن إنجاز مهمتها في العراق، وأن الهدف النهائي هو بناء مجتمع ديموقراطي يتولى حكم نفسه بنفسه، ولا يشكل خطرا على الولايات المتحدة أو الشرق الأوسط. وشدد الرئيس بوش على اجراء الانتخابات بعد صياغة الدستور.
- قال رئيس الإدارة المدنية في العراق بول بريمر إن سلطة التحالف تدرك حساسية نشر قوات أجنبية في العراق وإنها تواصل بحث الموضوع مع مجلس الحكم الانتقالي.
وتناول بريمر، في المؤتمر الصحافي الذي عقده في بغداد، القضية الامنية، وأكد استمرار العمل لنقل المسؤوليات الأمنية للعراقيين في أقرب وقت ممكن، كما عرض لتولي كوندوليزا رايس مستشارة الرئاسة لشؤون الامن القومي – تولي الملف العراقي.
وقال بريمر إن صدام حسين استغل ثروة العراق للإنفاق على برامج أسلحته مما ألحق أضرارا جسيمة بالبنية الأساسية العراقية.
- افادت القوات الاميركية بأنها اعتقلت اليوم الخميس في منطقة تكريت رأسا كبيرة لأحد القائمين بترتيب الهجمات على القوات الاميركية، ومن الذين تربطهم روابط عائلية بالرئيس المخلوع صدام حسين. ولم تكشف القوات الاميركية عن هوية المُعتقل، لكنها قالت إنه بدأ بالاعتراف عما كان يقوم به، و إنه دَلها على مصنع لتصنيع القنابل في منطقة العوجة، وإن الشرطة العراقية هي التي القت القبض عليه وسلمته للقوات الاميركية – بحسب فرانس برس.
- قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس إن عراق ما بعد الحرب بحاجة إلى استراتيجية سياسية من خلال قرار جديد للامم المتحدة، إلى جانب تدفق الاموال من الجهات الدولية.
تصريحات بوتين جاءت في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الالماني غيرهارد شرودر بعد محادثات أجرياها في مدينة يكاترينبرغ الروسية – بحسب مانقلت رويترز.
وأشار الرئيس الروسي الى حاجة العراق للأموال، مشددا على أهمية تسوية جميع القضايا السياسية.
وكالة الصحافة الالمانية اشارت الى ان الزعيمين الروسي والالماني كررا الدعوة اليوم الى منح الامم المتحدة دورا اكبر في العراق.
- قالت المفوضية الاوروبية اليوم الخميس إن الموعد المقرر لمؤتمر الجهات الدولية المانحة للعراق، في مدريد خلال الشهر الجاري، لن يتغير حتى في حال عدم تمكن الامم المتحدة من إصدار قرار بشأن المستقبل السياسي للبلاد – بحسب ما اوردت رويترز.
وكان مصدر في الحكومة الالمانية قال الاربعاء إن برلين لا تمانع في عقد مؤتمر الجهات المانحة في وقت لاحق. وقال غيرهارد شرودر إن تحديد الموعد يعود لأسبانيا. واشار فلاديمير بوتين إلى عدم اعتراض موسكو على الموعد المقرر.
الى هذا، نقلت رويترز عن مهدي الحافظ وزير التخطيط العراقي، اليوم الخميس، انه لايرى مُوجبا لتأخير عقد مؤتمر المانحين، حتى في حال عدم صدور قرار عن الامم المتحدة بشأن العراق.
من ناحيته أعرب سكوت ماكليلان المتحدث بأسم البيت الابيض عن توقعات واشنطن بأنعقاد مؤتمر المانحين في موعده المحدد.
- صوت البرلمان الدانماركي بغالبية أعضائه على قرار بإرسال 90 جنديا إضافيا إلى العراق، ليكتمل بذلك العدد الذي التزمت كوبنهاغن بإرساله في إطار القوات متعددة الجنسيات بقيادة الولايات المتحدة والذي يبلغ 500 جندي – بحسب ما ذكرت فرانس برس.
- دافع الرئيس جورج دبليو بوش في كلمة ألقاها في ولاية نيو هامشير عن حرب العراق بأعتبارها العلاج الصحيح للتهديد الذي كان يمثله صدام حسين.
وقال الرئيس بوش إن حكومة صدام حسين كانت تمتلك أسلحة دمار شامل وكانت ترعى الإرهاب وتمارسه ضد الشعب العراقي.
وأشار الرئيس الاميركي الى أنه لايمكن نكران أن صدام حسين كان مخادعا ويشكل خطرا، وأن مجلس الأمن كان محقا في مطالبته بنزع أسلحته، وان الولايات المتحدة كانت على حق في تنفيذ ذلك المطلب.
وأكد الرئيس بوش على أن الولايات المتحدة لن تتراجع عن إنجاز مهمتها في العراق، وأن الهدف النهائي هو بناء مجتمع ديموقراطي يتولى حكم نفسه بنفسه، ولا يشكل خطرا على الولايات المتحدة أو الشرق الأوسط. وشدد الرئيس بوش على اجراء الانتخابات بعد صياغة الدستور.
- قال رئيس الإدارة المدنية في العراق بول بريمر إن سلطة التحالف تدرك حساسية نشر قوات أجنبية في العراق وإنها تواصل بحث الموضوع مع مجلس الحكم الانتقالي.
وتناول بريمر، في المؤتمر الصحافي الذي عقده في بغداد، القضية الامنية، وأكد استمرار العمل لنقل المسؤوليات الأمنية للعراقيين في أقرب وقت ممكن، كما عرض لتولي كوندوليزا رايس مستشارة الرئاسة لشؤون الامن القومي – تولي الملف العراقي.
وقال بريمر إن صدام حسين استغل ثروة العراق للإنفاق على برامج أسلحته مما ألحق أضرارا جسيمة بالبنية الأساسية العراقية.
- افادت القوات الاميركية بأنها اعتقلت اليوم الخميس في منطقة تكريت رأسا كبيرة لأحد القائمين بترتيب الهجمات على القوات الاميركية، ومن الذين تربطهم روابط عائلية بالرئيس المخلوع صدام حسين. ولم تكشف القوات الاميركية عن هوية المُعتقل، لكنها قالت إنه بدأ بالاعتراف عما كان يقوم به، و إنه دَلها على مصنع لتصنيع القنابل في منطقة العوجة، وإن الشرطة العراقية هي التي القت القبض عليه وسلمته للقوات الاميركية – بحسب فرانس برس.