تناولت الصحف الأردنية حادث التفجير الذي حصل أمام مبنى السفارة الأردنية في بغداد بالمزيد من التحليل والتأويل... ففي صحيفة الرأي يشير محمود الريماوي الى ان وسائل إعلام مختلفة حاولت ربط ماجرى بإستضافة الأردن لبعض أفراد عائلة الرئيس العراقي السابق من نساء وأطفال، وأن من المبكر الجزم بمدى صحة أو خطأ هذا الربط.
وفي صحيفة الرأي أيضاً يقول يوسف عبد الله محمود ان ما حدث للسفارة الأردنية في بغداد لايخدم سوى الإرهاب وحماته، إذ لامسوغ لما حدث سوى الإرهاب الذي لايميز بين بريء وغير بريء...
وفي جريدة الدستور يتساءل عبد الله القاق قائلاً؛ هل تستحق سفارة الاردن مثل هذه الانفجارات؟ وهل مواقف الأردن القومية تكافأ بهذه الاعمال الشريرة والجبانة التي انطلقت من جماعات معروفة وحاقدة على الاردن وشعبها الذي لم يقف لحظة واحدة منذ عقود الا لجانب شعب العراق، ومطالبته برفع الحصار المؤلم عنه.
فيما يكتب باتر محمد على وردم في جريدة الدستور بتحامل واضح ضد جهة سياسية عراقية محددة ويرى ان حملة قذرة يشنها منذ فترة طويلة بعض من الكتاب والسياسيين العراقيين المصابين بلوثة الثأر من النظام السابق ضد الأردن بشكل خاص وضد العروبة بشكل عام... هي السبب الرئيسي وراء الاعتداء الإجرامي، وان الذين نفذوا هذه العملية الإجرامية لا يختلفون عن الذين نهبوا العراق ومؤسساته تحت سمع وبصر قوات الاحتلال الأميركي.
قراءة في الصحف السورية يقدمها مراسلنا في دمشق جانبلات شكاي.
مستمعي الأعزاء قدمنا لكم قراءة في بعض الصحف العربية شكراً لإصغائكم والى اللقاء...
وفي صحيفة الرأي أيضاً يقول يوسف عبد الله محمود ان ما حدث للسفارة الأردنية في بغداد لايخدم سوى الإرهاب وحماته، إذ لامسوغ لما حدث سوى الإرهاب الذي لايميز بين بريء وغير بريء...
وفي جريدة الدستور يتساءل عبد الله القاق قائلاً؛ هل تستحق سفارة الاردن مثل هذه الانفجارات؟ وهل مواقف الأردن القومية تكافأ بهذه الاعمال الشريرة والجبانة التي انطلقت من جماعات معروفة وحاقدة على الاردن وشعبها الذي لم يقف لحظة واحدة منذ عقود الا لجانب شعب العراق، ومطالبته برفع الحصار المؤلم عنه.
فيما يكتب باتر محمد على وردم في جريدة الدستور بتحامل واضح ضد جهة سياسية عراقية محددة ويرى ان حملة قذرة يشنها منذ فترة طويلة بعض من الكتاب والسياسيين العراقيين المصابين بلوثة الثأر من النظام السابق ضد الأردن بشكل خاص وضد العروبة بشكل عام... هي السبب الرئيسي وراء الاعتداء الإجرامي، وان الذين نفذوا هذه العملية الإجرامية لا يختلفون عن الذين نهبوا العراق ومؤسساته تحت سمع وبصر قوات الاحتلال الأميركي.
قراءة في الصحف السورية يقدمها مراسلنا في دمشق جانبلات شكاي.
مستمعي الأعزاء قدمنا لكم قراءة في بعض الصحف العربية شكراً لإصغائكم والى اللقاء...