تفاصيل الأنباء..
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية Walter Lindner قوله إن الحكومة الألمانية – تعقيبا منها على أنباء مقتل نجلي صدام حسين – أعربت عن أملها بأن تؤدي وفاتهما إلى خلق الظروف الملائمة لتحسين الأمن والاستقرار في العراق، وبأن يتم العثور على صدام حسين نفسه في القريب العاجل.
وتابع المتحدث باسم الخارجية الألمانية موضحا بأن ألمانيا دأبت على التنديد بوحشية نظام صدام، وبأن عدي وقصي كانا جزءا من ذلك النظام.
- تفيد وكالة فرانس بريس للأنباء من موسكو بأن روسيا امتنعت عن الاحتفال بالأنباء الواردة عن مقتل نجلي صدام حسين، قائلة إن هذا التطور المثير للدهشة لا يمكن اعتباره ضمانا لأمن العراق المستقبلي.
ونسبت الوكالة إلى نائب وزير الخارجية الروسي Yury Fedotov إشارته إلى صعوبة حكم موسكو على الفائدة المتوقعة من مقتل عدي وقصي فيما يتعلق بتحسين الاستقرار في بلد ما زال يشهد مواجهات مسلحة يومية.
وتابع Fedotov قائلا: النظام في العراق قد تغير، ولا بد للجهود الرئيسية الآن أن تنصب على عملية إعادة البناء، ووضع حد للجرائم، وتأسيس سلطات وطنية، وإعادة المستلزمات الأساسية إلى الشعب العراقي – حسب تعبير المسؤول الروسي.
- ونسبت وكالة فرانس بريس إلى بيان أصدرته وزارة الخارجية البلغارية في أعقاب ورود الأنباء عن مقتل نجلي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، تأكيد الحكومة البلغارية على تأييدها المعلن للحرب التي قادتها الولايات المتحدة ضد العراق.
وأضاف البيان البلغاري أن الإجراءات المشتركة للمجتمع الدولي أسفرت عن تحرير الشعب العراقي من نظام دكتاتوري كان يشكل تهديدا على السلام والأمن العالميين.
وأكد البيان على ما وصفها الحقائق الثابتة المشيرة إلى تورط نظام صدام في دعم الإرهاب الدولي، وفي عدم احترام حقوق الإنسان، إضافة إلى مساعيه الموثقة لامتلاك أسلحة للدمار الشامل – بحسب بيان الخارجية البلغارية.
- تعهد المجلس الحاكم الجديد في بغداد اليوم – ضمن برنامج من تسع نقاط أعلنه اليوم – بإعادة الأمن إلى البلاد التي تفتقر إلى القانون، وباقتلاع جذور حزب البعث الذي كان يرأسه صدام حسين، وبإعادة إحياء الاقتصاد.
غير أن وكالة فرانس بريس – التي أوردت النبأ – نسبت إلى البيان قيامه بمد غصن من الزيتون إلى البعثيين السابقين غير المتورطين في جرائم بحق الإنسانية.
وأكد البرنامج أيضا على رغبة العراق في تكوين علاقات خارجية تشجع على تحقيق المصالح المتبادلة والمنافع المشتركة مع المجتمع الدولي، بما فيه الدول العربية والإسلامية.
وكانت وكالة فرانس بريس نقلت عن المجلس الحاكم ترحيبه اليوم بمقتل نجلي صدام حسين على أيدي القوات الأميركية، حين وصف مصرعهما بأنها (عدالة الله).
- صرح الرئيس الأميركي جورج بوش – في حديث له في إحدى حدائق البيت الأبيض، شارك فيه وزير الدفاع الأميركي Donald Rumsfeld والحاكم المدني الأميركي في العراق Paul Bremer – صرح بأنه يعتبر مقتل نجلي الرئيس العراقي المخلوع عدي وقصي أوضح إشارة تظهر لحد الآن بأن النظام العراقي قد انتهى وبأنه لن يعود.
ووصف بوش عدى وقصي صدام حسين بأنهما كانا من كبار مسئولي النظام المنهار، وبأنهما كانا مسؤولين عن تعذيب وتشويه وقتل عددا لا يحصى من العراقيين.
غير أن بوش أقر أيضا بأن بعض الموالين القليلين لحكومة صدام حسين ما زالوا يعرقلون الجهود الرامية إلى إعادة الاستقرار إلى العراق وإلى تثبيت الحرية في البلاد.
- نقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن الرئيس الأميركي جورج بوش مناشدته اليوم المجتمع الدولي لتقديم المال والقوات للمساعدة على إعادة تعمير العراق.
وتابع بوش في حديثه في البيت الأبيض اليوم: أحض أمم العالم على المساهمة عسكريا وماليا، بهدف تحقيق رؤية قرار مجلس الأمن في قراره برقم 1483 بتحقيق عراق حر وآمن، موضحا بأن الولايات المتحدة لديها إستراتيجية شاملة لتحريك العراق في اتجاه مستقبل ينعم بالأمان والرخاء – حسب تعبيره.
بوش كان يتحدث أمام الصحافيين في البيت الأبيض، وإلى جنبه كل من وزير الدفاع Donald Rumsfeld والمشرف الأميركي على العراق Paul Bremer والجنرال Richard Myers رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأميركية.
وأوضح بوش في اللقاء بأن Bremer تقدم بخطة شاملة للتحرك، بهدف تحقيق الأمن، وتوفير الخدمات الأساسية، وتحقيق التنمية الاقتصادية والديمقراطية للشعب العراقي.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية Walter Lindner قوله إن الحكومة الألمانية – تعقيبا منها على أنباء مقتل نجلي صدام حسين – أعربت عن أملها بأن تؤدي وفاتهما إلى خلق الظروف الملائمة لتحسين الأمن والاستقرار في العراق، وبأن يتم العثور على صدام حسين نفسه في القريب العاجل.
وتابع المتحدث باسم الخارجية الألمانية موضحا بأن ألمانيا دأبت على التنديد بوحشية نظام صدام، وبأن عدي وقصي كانا جزءا من ذلك النظام.
- تفيد وكالة فرانس بريس للأنباء من موسكو بأن روسيا امتنعت عن الاحتفال بالأنباء الواردة عن مقتل نجلي صدام حسين، قائلة إن هذا التطور المثير للدهشة لا يمكن اعتباره ضمانا لأمن العراق المستقبلي.
ونسبت الوكالة إلى نائب وزير الخارجية الروسي Yury Fedotov إشارته إلى صعوبة حكم موسكو على الفائدة المتوقعة من مقتل عدي وقصي فيما يتعلق بتحسين الاستقرار في بلد ما زال يشهد مواجهات مسلحة يومية.
وتابع Fedotov قائلا: النظام في العراق قد تغير، ولا بد للجهود الرئيسية الآن أن تنصب على عملية إعادة البناء، ووضع حد للجرائم، وتأسيس سلطات وطنية، وإعادة المستلزمات الأساسية إلى الشعب العراقي – حسب تعبير المسؤول الروسي.
- ونسبت وكالة فرانس بريس إلى بيان أصدرته وزارة الخارجية البلغارية في أعقاب ورود الأنباء عن مقتل نجلي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، تأكيد الحكومة البلغارية على تأييدها المعلن للحرب التي قادتها الولايات المتحدة ضد العراق.
وأضاف البيان البلغاري أن الإجراءات المشتركة للمجتمع الدولي أسفرت عن تحرير الشعب العراقي من نظام دكتاتوري كان يشكل تهديدا على السلام والأمن العالميين.
وأكد البيان على ما وصفها الحقائق الثابتة المشيرة إلى تورط نظام صدام في دعم الإرهاب الدولي، وفي عدم احترام حقوق الإنسان، إضافة إلى مساعيه الموثقة لامتلاك أسلحة للدمار الشامل – بحسب بيان الخارجية البلغارية.
- تعهد المجلس الحاكم الجديد في بغداد اليوم – ضمن برنامج من تسع نقاط أعلنه اليوم – بإعادة الأمن إلى البلاد التي تفتقر إلى القانون، وباقتلاع جذور حزب البعث الذي كان يرأسه صدام حسين، وبإعادة إحياء الاقتصاد.
غير أن وكالة فرانس بريس – التي أوردت النبأ – نسبت إلى البيان قيامه بمد غصن من الزيتون إلى البعثيين السابقين غير المتورطين في جرائم بحق الإنسانية.
وأكد البرنامج أيضا على رغبة العراق في تكوين علاقات خارجية تشجع على تحقيق المصالح المتبادلة والمنافع المشتركة مع المجتمع الدولي، بما فيه الدول العربية والإسلامية.
وكانت وكالة فرانس بريس نقلت عن المجلس الحاكم ترحيبه اليوم بمقتل نجلي صدام حسين على أيدي القوات الأميركية، حين وصف مصرعهما بأنها (عدالة الله).
- صرح الرئيس الأميركي جورج بوش – في حديث له في إحدى حدائق البيت الأبيض، شارك فيه وزير الدفاع الأميركي Donald Rumsfeld والحاكم المدني الأميركي في العراق Paul Bremer – صرح بأنه يعتبر مقتل نجلي الرئيس العراقي المخلوع عدي وقصي أوضح إشارة تظهر لحد الآن بأن النظام العراقي قد انتهى وبأنه لن يعود.
ووصف بوش عدى وقصي صدام حسين بأنهما كانا من كبار مسئولي النظام المنهار، وبأنهما كانا مسؤولين عن تعذيب وتشويه وقتل عددا لا يحصى من العراقيين.
غير أن بوش أقر أيضا بأن بعض الموالين القليلين لحكومة صدام حسين ما زالوا يعرقلون الجهود الرامية إلى إعادة الاستقرار إلى العراق وإلى تثبيت الحرية في البلاد.
- نقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن الرئيس الأميركي جورج بوش مناشدته اليوم المجتمع الدولي لتقديم المال والقوات للمساعدة على إعادة تعمير العراق.
وتابع بوش في حديثه في البيت الأبيض اليوم: أحض أمم العالم على المساهمة عسكريا وماليا، بهدف تحقيق رؤية قرار مجلس الأمن في قراره برقم 1483 بتحقيق عراق حر وآمن، موضحا بأن الولايات المتحدة لديها إستراتيجية شاملة لتحريك العراق في اتجاه مستقبل ينعم بالأمان والرخاء – حسب تعبيره.
بوش كان يتحدث أمام الصحافيين في البيت الأبيض، وإلى جنبه كل من وزير الدفاع Donald Rumsfeld والمشرف الأميركي على العراق Paul Bremer والجنرال Richard Myers رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأميركية.
وأوضح بوش في اللقاء بأن Bremer تقدم بخطة شاملة للتحرك، بهدف تحقيق الأمن، وتوفير الخدمات الأساسية، وتحقيق التنمية الاقتصادية والديمقراطية للشعب العراقي.