- نقلت وكالة اسوشيتدبرس عن ولي العهد السعودي، الامير عبد الله بن عبد العزيز، قوله: إنه من حق العراق ان يدعو الى المصالحة العربية، خصوصا مع الكويت.
جاء ذلك في تصريحات ادلى بها ولي العهد السعودي الى صحيفة الوطن، التي اشارت ايضا الى ان السعودية قطعت علاقاتها مع العراق منذ عام تسعين، إثر الغزو العراقي للكويت.
- وفي السياق ذاته، أفادت وكالة رويترز للانباء ان الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى غادر القاهرة اليوم الثلاثاء في طريقه الى فيينا لتسليم رسالة من الرئيس العراقي صدام حسين الى الامين العام للامم المتحدة كوفي أنان.
رويترز نقلت ايضا عن متحدث باسم الجامعة العربية، ان رسالة صدام "تتعلق بالوضع (في العراق) عموما والحوار بين بغداد والامم المتحدة".
المتحدث اضاف ايضا، ان موسى سيبحث مع أنان العقوبات الدولية التي تفرضها الامم المتحدة على العراق منذ غزوه الكويت قبل اكثر من عشر سنوات.
- أفادت وكالة ايتار تاس الروسية، ان نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز سيصل الى روسيا يوم غد الاربعاء في طريق عودته من الصين.
ايتار تاس اوضحت ان عزيز سيتوقف في موسكو لمدة يومين يجري خلالها مباحثات مع مسؤولين روس عن نتائج زيارته الى العاصمة الصينية بكين.
- نقلت وكالات الانباء اليوم الثلاثاء عن مصادر في الامم المتحدة في بغداد، ان مسؤولا كبيرا في المنظمة الدولية سيطلب من العراق منح مزيد من التأشيرات الى الموظفين العاملين في الامم المتحدة، والذي من المقرر ان يقوموا بإزالة الالغام في كردستان العراق.
وكالة رويترز للانباء نقلت الخبر، مضيفة ان العراق رفض في العام الماضي اصدار التأشيرات لنحو 300 من موظفي الامم المتحدة، الذين تمت الاستعانة بهم للعمل في مشاريع الكهرباء وجهود ازالة الالغام في شمال العراق.
- أفادت وكالة اسوشيتدبرس، ان المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، ومقره في ايران، كرر التزامه باسقاط نظام الرئيس صدام حسين الاستبدادي، حسب تعبير الوكالة التي اشارت ايضا، الى ان المجلس الاعلى اكد في بيان وزع في ختام اجتماعات دورته الثامنة، اكد على ضرورة العمل الحثيث والمتواصل لاسقاط النظام العراقي.
البيان اوضح ايضا ان المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق أعاد انتخاب آية الله سيد محمد باقر الحكيم رئيسا له.
- صرح وزير الخارجية العراقي ناجي صبري اليوم الثلاثاء ان الزيارة التي قام بها الى طهران والمحادثات التي اجراها مع القادة الايرانيين كانت ايجابية، مؤكدا ان بغداد وطهران، يسعيان الى اقامة علاقات حسن جوار بينهما.
وتجدر الاشارة ان صبري توجه الى طهران يوم الجمعة الماضي، والتقى خلال زيارته عددا من القادة الايرانيين من بينهم الرئيس محمد خاتمي ووزير الخارجية كمال خرازي.
- نقلت صحيفة العراق الرسمية الصادرة اليوم الثلاثاء، عن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح وصفه اتفاق النفط مقابل الغذاء، بان هدفه تآمري يهدف الى تغطية نفقات الامم المتحدة، في برنامج النفط مقابل الغذاء.
- وعلى صعيد آخر، اعلن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح، انه سيبحث مع نظيره السوداني، خلال زيارته التي بدأت يوم امس الاثنين، الى بغداد، انه سيبحث معه، مسألة اقامة منطقة للتجارة الحرة بين البلدين بهدف توسيع وتطوير التعاون التجاري بينهما.
- أما على صعيد العلاقات العراقية السعودية، صرح وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح ان حجم واردات العراق من السعودية في اطار اتفاق النفط مقابل الغذاء، وخارج هذا الاتفاق، بلغ مليار دولار منذ بدء تطبيق البرنامج في شهر كانون الاول عام ستة وتسعين.
صالح اكد ايضا، ان التعامل التجاري يتم ضمن القنوات الحكومية الرسمية، موضحا ان التعامل مع السعودية، لا يتم عبر القطاع الخاص، وانما عن طريق الوزارات.
- وفي السعودية ايضا، صرح وزير الداخلية السعودي الامير نايف بن عبد العزيز انه لا يوجد اسرى سعوديون لدى العراق، مؤكدا ان المملكة لا تطالب بغداد باي اسرى سعوديين.
- اعلن مصدر تابع للامم المتحدة في بغداد، ان مدير مكتب برنامج العراق في المنظمة الدولية، سوف يستأنف محادثاته مع المسؤولين العراقيين في بغداد، خلال الاسبوع الاخير من زيارته للعراق، بعد ان اختتم جولته في شمال العراق.
وكالات الانباء، اوضحت ان المسؤول الدولي اجرى خلال جولته التي شملت محافظات السليمانية واربيل ودهوك محادثات مكثفة مع الادارات المحلية ومع مسؤولي الوكالات التابعة للمنظمة الدولية التي تتولى تنفيذ اتفاق "النفط مقابل الغذاء" بهدف تحسين وتطوير العمل.
جاء ذلك في تصريحات ادلى بها ولي العهد السعودي الى صحيفة الوطن، التي اشارت ايضا الى ان السعودية قطعت علاقاتها مع العراق منذ عام تسعين، إثر الغزو العراقي للكويت.
- وفي السياق ذاته، أفادت وكالة رويترز للانباء ان الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى غادر القاهرة اليوم الثلاثاء في طريقه الى فيينا لتسليم رسالة من الرئيس العراقي صدام حسين الى الامين العام للامم المتحدة كوفي أنان.
رويترز نقلت ايضا عن متحدث باسم الجامعة العربية، ان رسالة صدام "تتعلق بالوضع (في العراق) عموما والحوار بين بغداد والامم المتحدة".
المتحدث اضاف ايضا، ان موسى سيبحث مع أنان العقوبات الدولية التي تفرضها الامم المتحدة على العراق منذ غزوه الكويت قبل اكثر من عشر سنوات.
- أفادت وكالة ايتار تاس الروسية، ان نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز سيصل الى روسيا يوم غد الاربعاء في طريق عودته من الصين.
ايتار تاس اوضحت ان عزيز سيتوقف في موسكو لمدة يومين يجري خلالها مباحثات مع مسؤولين روس عن نتائج زيارته الى العاصمة الصينية بكين.
- نقلت وكالات الانباء اليوم الثلاثاء عن مصادر في الامم المتحدة في بغداد، ان مسؤولا كبيرا في المنظمة الدولية سيطلب من العراق منح مزيد من التأشيرات الى الموظفين العاملين في الامم المتحدة، والذي من المقرر ان يقوموا بإزالة الالغام في كردستان العراق.
وكالة رويترز للانباء نقلت الخبر، مضيفة ان العراق رفض في العام الماضي اصدار التأشيرات لنحو 300 من موظفي الامم المتحدة، الذين تمت الاستعانة بهم للعمل في مشاريع الكهرباء وجهود ازالة الالغام في شمال العراق.
- أفادت وكالة اسوشيتدبرس، ان المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، ومقره في ايران، كرر التزامه باسقاط نظام الرئيس صدام حسين الاستبدادي، حسب تعبير الوكالة التي اشارت ايضا، الى ان المجلس الاعلى اكد في بيان وزع في ختام اجتماعات دورته الثامنة، اكد على ضرورة العمل الحثيث والمتواصل لاسقاط النظام العراقي.
البيان اوضح ايضا ان المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق أعاد انتخاب آية الله سيد محمد باقر الحكيم رئيسا له.
- صرح وزير الخارجية العراقي ناجي صبري اليوم الثلاثاء ان الزيارة التي قام بها الى طهران والمحادثات التي اجراها مع القادة الايرانيين كانت ايجابية، مؤكدا ان بغداد وطهران، يسعيان الى اقامة علاقات حسن جوار بينهما.
وتجدر الاشارة ان صبري توجه الى طهران يوم الجمعة الماضي، والتقى خلال زيارته عددا من القادة الايرانيين من بينهم الرئيس محمد خاتمي ووزير الخارجية كمال خرازي.
- نقلت صحيفة العراق الرسمية الصادرة اليوم الثلاثاء، عن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح وصفه اتفاق النفط مقابل الغذاء، بان هدفه تآمري يهدف الى تغطية نفقات الامم المتحدة، في برنامج النفط مقابل الغذاء.
- وعلى صعيد آخر، اعلن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح، انه سيبحث مع نظيره السوداني، خلال زيارته التي بدأت يوم امس الاثنين، الى بغداد، انه سيبحث معه، مسألة اقامة منطقة للتجارة الحرة بين البلدين بهدف توسيع وتطوير التعاون التجاري بينهما.
- أما على صعيد العلاقات العراقية السعودية، صرح وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح ان حجم واردات العراق من السعودية في اطار اتفاق النفط مقابل الغذاء، وخارج هذا الاتفاق، بلغ مليار دولار منذ بدء تطبيق البرنامج في شهر كانون الاول عام ستة وتسعين.
صالح اكد ايضا، ان التعامل التجاري يتم ضمن القنوات الحكومية الرسمية، موضحا ان التعامل مع السعودية، لا يتم عبر القطاع الخاص، وانما عن طريق الوزارات.
- وفي السعودية ايضا، صرح وزير الداخلية السعودي الامير نايف بن عبد العزيز انه لا يوجد اسرى سعوديون لدى العراق، مؤكدا ان المملكة لا تطالب بغداد باي اسرى سعوديين.
- اعلن مصدر تابع للامم المتحدة في بغداد، ان مدير مكتب برنامج العراق في المنظمة الدولية، سوف يستأنف محادثاته مع المسؤولين العراقيين في بغداد، خلال الاسبوع الاخير من زيارته للعراق، بعد ان اختتم جولته في شمال العراق.
وكالات الانباء، اوضحت ان المسؤول الدولي اجرى خلال جولته التي شملت محافظات السليمانية واربيل ودهوك محادثات مكثفة مع الادارات المحلية ومع مسؤولي الوكالات التابعة للمنظمة الدولية التي تتولى تنفيذ اتفاق "النفط مقابل الغذاء" بهدف تحسين وتطوير العمل.