تنقل صحيفة "المشرق" عن نائب محافظ بغداد كامل السعدي قوله ان امانة بغداد تعرب عن عدم استطاعتها اكمال الاستعدادات والتحضير لمؤتمر القمة العربية المقرر عقده في بغداد في 11 ايار المقبل، عازياً السبب الى ضيق الوقت وبطء الاستعدادات المقامة. وتوقع السعدي ان الامانة يمكنها انجاز شارع واحد وهو شارع المطار من الشوارع التي ادرجتها للتأهيل.
في سياق آخر كشفت مصادر أمنية خاصة في تصريحات لصحيفة "المدى" عن أن تنظيم القاعدة غيّر من عقيدته القتالية في العراق، وقرر التخلي عن سياسة مسك الأرض التي لطالما اتبعها طوال السنوات الماضية، وعاد إلى طريقته الأولى التي تقتصر على تنفيذ عمليات إرهابية كبرى تُحْدِثُ صدى كبيراً في محل وقوعها. وتكمل المصادر التي لم تفصح عن هويتها بان القادة العسكريين من جهتهم لم يطوروا أي شيء في خططهم الأمنية، فواصلوا إتباع نفس إستراتيجيتهم، لأنهم لم يغيروا أهدافهم، متناسين أنها قد أنْجِزَتْ فعلاً، وهي محو شبح الحرب الأهلية وتحرير المناطق الخاضعة لسيطرة القاعدة والإرهابيين، وتغيير ولاء الجهات الحاضنة للإرهابيين وجعله لصالح الدولة.
اما مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي في واجهة الأحداث الدولية، ولاسيما الإقليمية منها، فقد برزت الحاجة إلى مشاريع التدريب التي تعد الشباب ليسايروا هذه الثورة الصحفية الجديدة، التي تطغى على الساحة الإعلامية في كل مكان. وهذا وما قالته صحيفة "العالم" وهي تشير الى مشروع المركز الإعلامي للشباب، الذي يُنفذ بمشاركة منظمة تموز للتنمية في بغداد، تشير اليه بانه من المشاريع التي تعنى بإعداد فئة من طلاب المتوسطة والثانوية، يتقنون العمل على برامج المواقع الاجتماعية (فيسبوك)، وإنجاز برامج إذاعية تطرح رؤاهم وأفكارهم، لما يدور حولهم، عبر دورات تدريبية متتالية، أعدت لتحقيق هذا الهدف.
واخيراً نقرأ في الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" خبراً عن قرار إدارة مشروع النجف عاصمة للثقافة إنشاء متحف للشمع في المدينة هو أول متحف من نوعه في العراق. وفي حديثه للصحيفة افاد مصدر في اللجنة الأعلامية للمشروع ان المتحف يضم كمجموعة أولية تماثيل لـ (65) شخصية مشهورة، والتي كان لها الدور الكبير في الحياة العراقية على الصعد كافة، منهم رجال دين وكتاب وإدباء ومفكرون. مؤكداً المصدر للزمان وصول مجموعة من التماثيل الى صالات المشروع، وهي تماثيل عملت بأيدي فنانيين محترفين وذوي خبرة في هذا الفن.
في سياق آخر كشفت مصادر أمنية خاصة في تصريحات لصحيفة "المدى" عن أن تنظيم القاعدة غيّر من عقيدته القتالية في العراق، وقرر التخلي عن سياسة مسك الأرض التي لطالما اتبعها طوال السنوات الماضية، وعاد إلى طريقته الأولى التي تقتصر على تنفيذ عمليات إرهابية كبرى تُحْدِثُ صدى كبيراً في محل وقوعها. وتكمل المصادر التي لم تفصح عن هويتها بان القادة العسكريين من جهتهم لم يطوروا أي شيء في خططهم الأمنية، فواصلوا إتباع نفس إستراتيجيتهم، لأنهم لم يغيروا أهدافهم، متناسين أنها قد أنْجِزَتْ فعلاً، وهي محو شبح الحرب الأهلية وتحرير المناطق الخاضعة لسيطرة القاعدة والإرهابيين، وتغيير ولاء الجهات الحاضنة للإرهابيين وجعله لصالح الدولة.
اما مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي في واجهة الأحداث الدولية، ولاسيما الإقليمية منها، فقد برزت الحاجة إلى مشاريع التدريب التي تعد الشباب ليسايروا هذه الثورة الصحفية الجديدة، التي تطغى على الساحة الإعلامية في كل مكان. وهذا وما قالته صحيفة "العالم" وهي تشير الى مشروع المركز الإعلامي للشباب، الذي يُنفذ بمشاركة منظمة تموز للتنمية في بغداد، تشير اليه بانه من المشاريع التي تعنى بإعداد فئة من طلاب المتوسطة والثانوية، يتقنون العمل على برامج المواقع الاجتماعية (فيسبوك)، وإنجاز برامج إذاعية تطرح رؤاهم وأفكارهم، لما يدور حولهم، عبر دورات تدريبية متتالية، أعدت لتحقيق هذا الهدف.
واخيراً نقرأ في الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" خبراً عن قرار إدارة مشروع النجف عاصمة للثقافة إنشاء متحف للشمع في المدينة هو أول متحف من نوعه في العراق. وفي حديثه للصحيفة افاد مصدر في اللجنة الأعلامية للمشروع ان المتحف يضم كمجموعة أولية تماثيل لـ (65) شخصية مشهورة، والتي كان لها الدور الكبير في الحياة العراقية على الصعد كافة، منهم رجال دين وكتاب وإدباء ومفكرون. مؤكداً المصدر للزمان وصول مجموعة من التماثيل الى صالات المشروع، وهي تماثيل عملت بأيدي فنانيين محترفين وذوي خبرة في هذا الفن.
