اختتمت في كركوك فعاليات المهرجان السنوي للمسرح الطلابي الذي شارك فيه سبع مديريات قدمت خلاله عدد من المسرحيات التي جسدت اغلبها حياة العراقيين، فيما تناولت أخريات عالم الطفولة.
وقال معاون المدير العام للنشاط المسرحي في وزارة التربية ضياء عبد فرحان ان المسرح الطلابي اساس لأنطلاقة الفنانين.
مسرحية الشجرة المباركة والأميرة الحمقاء تحدثت عن الأميرة التي طالبت بتغيير لون عينيها من الشجرة المباركة التي ابت ما ادى الى مقتلها وخيم اللون الأسود على العالم.
مسرحية اخرى تحدثت عن الأرهاب وفشله في زرع الفتنة والتفرقة بين ابناء الشعب العراقي وانتصار ارادة العراقيين.
واشار المدير العام لتربية كركوك شن عمر مبارك الى ان المسرح الطلابي في كركوك له جذور عميقة وساهم في خلق ممثلين كبار.
الفنان محمد مرعب من لجنة التحكيم اشار الى ان الأهم هو تحبيب المسرح لدى الطالب واقناع المشاهد بأن الطالب قد اصبح ممثلا بغض النظر عن الديكور والأخراج والنص.
وكان من المقرر ان ينتهي المهرجان بعد ايام إلاّ ان القائمين عليه قاموا بتقليص عدد ايامه لأسباب لم يعلنوها لكن مصدرا في وزارة التربية اكد ان عدم الأهتمام من قبل الأعلام كان احد اسباب انهاء المهرجان قبل اربعة ايام من موعده دون الأعلان عن فوز أية مسرحية.
التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال معاون المدير العام للنشاط المسرحي في وزارة التربية ضياء عبد فرحان ان المسرح الطلابي اساس لأنطلاقة الفنانين.
مسرحية الشجرة المباركة والأميرة الحمقاء تحدثت عن الأميرة التي طالبت بتغيير لون عينيها من الشجرة المباركة التي ابت ما ادى الى مقتلها وخيم اللون الأسود على العالم.
مسرحية اخرى تحدثت عن الأرهاب وفشله في زرع الفتنة والتفرقة بين ابناء الشعب العراقي وانتصار ارادة العراقيين.
واشار المدير العام لتربية كركوك شن عمر مبارك الى ان المسرح الطلابي في كركوك له جذور عميقة وساهم في خلق ممثلين كبار.
الفنان محمد مرعب من لجنة التحكيم اشار الى ان الأهم هو تحبيب المسرح لدى الطالب واقناع المشاهد بأن الطالب قد اصبح ممثلا بغض النظر عن الديكور والأخراج والنص.
وكان من المقرر ان ينتهي المهرجان بعد ايام إلاّ ان القائمين عليه قاموا بتقليص عدد ايامه لأسباب لم يعلنوها لكن مصدرا في وزارة التربية اكد ان عدم الأهتمام من قبل الأعلام كان احد اسباب انهاء المهرجان قبل اربعة ايام من موعده دون الأعلان عن فوز أية مسرحية.
التفاصيل في الملف الصوتي.
