توقع خبراء اقتصاديون، ان ينخفض سعر النفط في السوق العالمية، بسبب اكتشاف مصادر جديدة للنفط، وزيادة العرض في السوق، مع احتمال تخفيض العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران، وعودتها الى سوق تصدير النفط مرة اخرى.
وعلى الرغم من استقرار سعر النفط عالميا على اكثر من 100 دولار للبرميل الواحد، الا ان الخبير الاقتصادي عبدالرحمن المشهداني، توقع ان يصل سعر البرميل الى 80 دولارا، بسبب انعكاسات الازمة الاقتصادية في اوروبا.
وكان صندوق النقد الدولي قد انتقد اعتماد الموازنة العامة للعراق على عائدات النفط، في وقت توقع هو الاخر ان ينخفض سعر النفط عالميا.
وتقول عضو لجنة النفط والطاقة النيابية، سوزان السعد، ان وزارة النفط لم تضع في حسبانها انخفاض اسعار النفط، بل على العكس اكدت الوزارة للبرلمان ان الاسعار سترتفع عام 2014.
واضافت السعد، ان الاخفاق في تخمين سعر البرميل للنفط، سيؤدي الى عجز في الموازنة.
من جانب اخر، استبعد المتحدث الرسمي بأسم وزارة النفط عاصم جهاد، ان ينخفض سعر النفط خلال العام 2014، وان السوق يستوعب أي زيادة في الانتاج النفطي، نظرا لزيادة الطلب، مستبعدا ان ينخفض سعر البرميل عن 100 دولار.
يذكر ان موازنة العراق للعام 2014 تبلغ نحو 140 مليار دولار، وحسبت على أساس تقديرات أن يكون سعر برميل النفط 90 دولارا، وهو أقل من التوقعات العالمية.
وعلى الرغم من استقرار سعر النفط عالميا على اكثر من 100 دولار للبرميل الواحد، الا ان الخبير الاقتصادي عبدالرحمن المشهداني، توقع ان يصل سعر البرميل الى 80 دولارا، بسبب انعكاسات الازمة الاقتصادية في اوروبا.
وكان صندوق النقد الدولي قد انتقد اعتماد الموازنة العامة للعراق على عائدات النفط، في وقت توقع هو الاخر ان ينخفض سعر النفط عالميا.
وتقول عضو لجنة النفط والطاقة النيابية، سوزان السعد، ان وزارة النفط لم تضع في حسبانها انخفاض اسعار النفط، بل على العكس اكدت الوزارة للبرلمان ان الاسعار سترتفع عام 2014.
واضافت السعد، ان الاخفاق في تخمين سعر البرميل للنفط، سيؤدي الى عجز في الموازنة.
من جانب اخر، استبعد المتحدث الرسمي بأسم وزارة النفط عاصم جهاد، ان ينخفض سعر النفط خلال العام 2014، وان السوق يستوعب أي زيادة في الانتاج النفطي، نظرا لزيادة الطلب، مستبعدا ان ينخفض سعر البرميل عن 100 دولار.
يذكر ان موازنة العراق للعام 2014 تبلغ نحو 140 مليار دولار، وحسبت على أساس تقديرات أن يكون سعر برميل النفط 90 دولارا، وهو أقل من التوقعات العالمية.
