اعلنت وزارة التخطيط العراقية عن تحقيق 60% من مؤشرات الخطة الخمسية 2013-2017، متوقعة ان تصل عائدات النفطي في نهاية مدة الخطة الى اكثر من 800 تريليون دينار.
واوضح المتحدث الرسمي باسم الوزارة عبدالزهرة الهنداوي: ان نسبة الفقر انخفضت من 23% الى 19% كما انخفضت نسبة البطالة خلال هذا العام.
وعلى خلفية اعلان وزارة التخطيط في وقت سابق فشل الخطة الخمسية السابقة 2010-2014، ابدت عضوة لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب نورة البجاري، في حديث اجرته معها أذاعة العراق الحر، ترقبا حذرا لنتائج الخطة الخمسية الجديدة، على الرغم من محاولة الوزارة تلافي الاخطاء السابقة عند وضعها الخطة الجديدة، مؤكدة ان الوزارة بحاجة الى وقت اطول، ودراسة اكثر دقة، من اجل معرفة نسبة التنفيذ الحقيقة للخطة الجديدة.
وقد شكل تأرجح القوانين الاقتصادية مابين تشريع وتنفيذ مجتزأ، عائقا اخر في طريق وضع خطط استراتيجية رصينة، من اجل رفع الواقع الاقتصادي والتنموي للبلاد.
وقال الخبير الاقتصادي عبدالرحمن المشهداني بهذا الشأن: ان الخطط الحالية لن تحقق نتائج حقيقة مالم تستند الى ارقام واحصائيات واقعية دقيقة، وليس فقط الى بيانات حسابية.
وعلى الرغم من محاولة الخطة الخمسية الجديدة، انعاش الاستثمار والقطاع الخاص والسياحة والزراعة، إلاّ ان دراسات الجهاز المركزي للأحصاء، تظهر ان 95% من عائدات الدولة ستأتي من النفط بينما تشكل عائدات القطاعات غير النفطية5% فقط، كما دعت وزارة التخطيط، الحكومات المحلية والوزارت الى تنفيذ الخطة بصورة تكاملية لكي تحقق الاهداف المرجوة منها.
واوضح المتحدث الرسمي باسم الوزارة عبدالزهرة الهنداوي: ان نسبة الفقر انخفضت من 23% الى 19% كما انخفضت نسبة البطالة خلال هذا العام.
وعلى خلفية اعلان وزارة التخطيط في وقت سابق فشل الخطة الخمسية السابقة 2010-2014، ابدت عضوة لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب نورة البجاري، في حديث اجرته معها أذاعة العراق الحر، ترقبا حذرا لنتائج الخطة الخمسية الجديدة، على الرغم من محاولة الوزارة تلافي الاخطاء السابقة عند وضعها الخطة الجديدة، مؤكدة ان الوزارة بحاجة الى وقت اطول، ودراسة اكثر دقة، من اجل معرفة نسبة التنفيذ الحقيقة للخطة الجديدة.
وقد شكل تأرجح القوانين الاقتصادية مابين تشريع وتنفيذ مجتزأ، عائقا اخر في طريق وضع خطط استراتيجية رصينة، من اجل رفع الواقع الاقتصادي والتنموي للبلاد.
وقال الخبير الاقتصادي عبدالرحمن المشهداني بهذا الشأن: ان الخطط الحالية لن تحقق نتائج حقيقة مالم تستند الى ارقام واحصائيات واقعية دقيقة، وليس فقط الى بيانات حسابية.
وعلى الرغم من محاولة الخطة الخمسية الجديدة، انعاش الاستثمار والقطاع الخاص والسياحة والزراعة، إلاّ ان دراسات الجهاز المركزي للأحصاء، تظهر ان 95% من عائدات الدولة ستأتي من النفط بينما تشكل عائدات القطاعات غير النفطية5% فقط، كما دعت وزارة التخطيط، الحكومات المحلية والوزارت الى تنفيذ الخطة بصورة تكاملية لكي تحقق الاهداف المرجوة منها.
