دمشق – من مراسل إذاعة العراق الحر خليل حسين:
"شهدت مناطق في ريف دمشق اليوم السبت معارك هي الاعنف بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة. وقال مصدر عسكري سوري ان وحدات من الجيش قضت على أعداد من وصفهم بالإرهابيين خلال عمليات نوعية ضد أوكارهم وتجمعاتهم في مدن عدرا ودوما ومزارع ريما ويبرود والضمير وداريا. واضاف المصدر ان معارك شهدتها أحياء وقرى وبلدات بحلب اسفرت عن إيقاع عشرات القتلى والمصابين في عمليات نوعية للجيش في محيط سجن حلب المركزي ومشفى الكندي وجمعية الصحفيين في منطقة خان العسل وقريتي المنصورة وعبطين وتكبيدهم خسائر كبيرة.
الى ذلك اتهمت مصادر اعلامية في المعارضة السورية القوات الحكومية بقتل 12 شخص قرب بلدة عدرا بينما قصفت القوات الحكومية مناطق في مدينتي معضمية الشام وحرستا. واضافت المصادر ان مدينة جاسم في محافظة درعا تعرضت لقصف القوات الحكومية بعد سيطرة المعارضة على معمل الكنسروة في المدينة.
في محافظة ادلب وردت معلومات عن اشتباكات بين كتيبتين مقاتلتين في بلدة كفرعويد بجبل الزاوية دون انباء عن خسائر بشرية.
وفي دمشق وريفها عمقت الاحوال الجوية من معاناة سكان الاحياء والبلدات التي تشهد حصاراً وعمليات عسكرية حيث تفتقد تلك البلدات لأي من وسائل التدفئة في ظل درجات حرارة انخفضت عن الصفر بعدة درجات وسماكة ثلوج تجاوزت الـ 25 سم."
"شهدت مناطق في ريف دمشق اليوم السبت معارك هي الاعنف بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة. وقال مصدر عسكري سوري ان وحدات من الجيش قضت على أعداد من وصفهم بالإرهابيين خلال عمليات نوعية ضد أوكارهم وتجمعاتهم في مدن عدرا ودوما ومزارع ريما ويبرود والضمير وداريا. واضاف المصدر ان معارك شهدتها أحياء وقرى وبلدات بحلب اسفرت عن إيقاع عشرات القتلى والمصابين في عمليات نوعية للجيش في محيط سجن حلب المركزي ومشفى الكندي وجمعية الصحفيين في منطقة خان العسل وقريتي المنصورة وعبطين وتكبيدهم خسائر كبيرة.
الى ذلك اتهمت مصادر اعلامية في المعارضة السورية القوات الحكومية بقتل 12 شخص قرب بلدة عدرا بينما قصفت القوات الحكومية مناطق في مدينتي معضمية الشام وحرستا. واضافت المصادر ان مدينة جاسم في محافظة درعا تعرضت لقصف القوات الحكومية بعد سيطرة المعارضة على معمل الكنسروة في المدينة.
في محافظة ادلب وردت معلومات عن اشتباكات بين كتيبتين مقاتلتين في بلدة كفرعويد بجبل الزاوية دون انباء عن خسائر بشرية.
وفي دمشق وريفها عمقت الاحوال الجوية من معاناة سكان الاحياء والبلدات التي تشهد حصاراً وعمليات عسكرية حيث تفتقد تلك البلدات لأي من وسائل التدفئة في ظل درجات حرارة انخفضت عن الصفر بعدة درجات وسماكة ثلوج تجاوزت الـ 25 سم."