مع انطلاق حملة الدعائية لمرشحي انتخابات مجالس المحافظات في الاول من آذار الجاري انتشرت في مدن محافظة ديالى صور المرشحين وملصقاتهم الدعائية في الشوارع والساحات العامة.
مواطنون التقت معهم اذاعة العراق الحر اكدوا ان الصور والوعود لاتعني لهم شيئا ولن تغير من قناعاتهم.
وقال ماجد عبدالله "ن الملصقات الدعائية لاتغني ن سيرة المرشح المهنية قبل ترشيحه للانتخابات وان كثرة تلك الملصقات باتت تعكس صورة سلبية لدى الناخب عن المرشحين".
في حين يرى سالم حسين ان باستطاعة الناخب العراقي معرفة الغث من الثمين (في اشارة منه الى كفاءة المرشحين)، وذلك من خلال التجارب الانتخابية التي خاضها خلال السنوات العشر الماضية.
الى ذلك اعرب رئيس اتحاد الادباء والكتاب في ديالى صلاح زنكنه تأييده لعدم اطلاق بعض المرشحين اية وعود في ضوء الحقيقة القائلة بأن اغلب الوعود التي تسبق الانتخابات غير ممكنة التحقيق على ارض الواقع، داعيا الى ان يتولى مختصون عمل ونشر الدعاية الانتخابية، كما هو معمول في الدول الاخرى، التي يخضع المرشحون فيها الى دورات تدريبية على كيفية خوض الانتخابات.
مواطنون التقت معهم اذاعة العراق الحر اكدوا ان الصور والوعود لاتعني لهم شيئا ولن تغير من قناعاتهم.
وقال ماجد عبدالله "ن الملصقات الدعائية لاتغني ن سيرة المرشح المهنية قبل ترشيحه للانتخابات وان كثرة تلك الملصقات باتت تعكس صورة سلبية لدى الناخب عن المرشحين".
في حين يرى سالم حسين ان باستطاعة الناخب العراقي معرفة الغث من الثمين (في اشارة منه الى كفاءة المرشحين)، وذلك من خلال التجارب الانتخابية التي خاضها خلال السنوات العشر الماضية.
الى ذلك اعرب رئيس اتحاد الادباء والكتاب في ديالى صلاح زنكنه تأييده لعدم اطلاق بعض المرشحين اية وعود في ضوء الحقيقة القائلة بأن اغلب الوعود التي تسبق الانتخابات غير ممكنة التحقيق على ارض الواقع، داعيا الى ان يتولى مختصون عمل ونشر الدعاية الانتخابية، كما هو معمول في الدول الاخرى، التي يخضع المرشحون فيها الى دورات تدريبية على كيفية خوض الانتخابات.
