اقيمت ثمان صلوات جمعة موحدة في بعقوبة واقضيتها ونواحيها تحت شعار "العراق او المالكي".
واقيمت صلاة الجمعة الموحدة الرئيسية في بعقوبة بحي التحرير وسط المدينة وشارك فيها مئات المواطنين.
وجدد الشيخ فلاح الكرخي في خطبة الجمعة دعوته الحكومة الاتحادية الى "تلبية مطالب المتظاهرين المتمثلة بأطلاق سراح المعتقلين، ووقف سياسة الاقصاء والتهميش التي تمارس ضد مكون معين".
واضاف الكرخي ان "المتظاهرين لم يلمسوا سوى الوعود الزائفة من الحكومة، وذلك بعد مرور اكثر من شهرين على بدء التظاهرات" .
الى ذلك اصدرت جماعة علماء المسلمين في ديالى بيانا طالبت فيه القوات الامنية "بأطلاق سراح المتظاهرين الذين تم اعتقالهم خلال الايام الماضية في بعقوبة والمقدادية وجلولاء".
وجاء في البيان الذي القاه الشيخ طالب العزي ان "جماعة علماء المسلمين تستنكر التفجيرات التي شهدتها بغداد قبل عدة ايام، اضافة الى استنكارها التهديدات والاغتيالات التي حدثت في بغداد وبعض المحافظات".
وقال الشيخ طالب العمر احد قادة التظاهرات في ديالى ان "تظاهراتهم سلمية وتنادي بوحدة الشعب، وبنبذ الفرقة بين ابناء البلد"، مضيفا ان "هناك تجاهلا تجاه مطالب متظاهري المحافظة، وان ابناء ديالى لم يلمسوا اية استجابة لما طالبوا به خلال الجمع التي مضت".
واقيمت صلاة الجمعة الموحدة الرئيسية في بعقوبة بحي التحرير وسط المدينة وشارك فيها مئات المواطنين.
وجدد الشيخ فلاح الكرخي في خطبة الجمعة دعوته الحكومة الاتحادية الى "تلبية مطالب المتظاهرين المتمثلة بأطلاق سراح المعتقلين، ووقف سياسة الاقصاء والتهميش التي تمارس ضد مكون معين".
واضاف الكرخي ان "المتظاهرين لم يلمسوا سوى الوعود الزائفة من الحكومة، وذلك بعد مرور اكثر من شهرين على بدء التظاهرات" .
الى ذلك اصدرت جماعة علماء المسلمين في ديالى بيانا طالبت فيه القوات الامنية "بأطلاق سراح المتظاهرين الذين تم اعتقالهم خلال الايام الماضية في بعقوبة والمقدادية وجلولاء".
وجاء في البيان الذي القاه الشيخ طالب العزي ان "جماعة علماء المسلمين تستنكر التفجيرات التي شهدتها بغداد قبل عدة ايام، اضافة الى استنكارها التهديدات والاغتيالات التي حدثت في بغداد وبعض المحافظات".
وقال الشيخ طالب العمر احد قادة التظاهرات في ديالى ان "تظاهراتهم سلمية وتنادي بوحدة الشعب، وبنبذ الفرقة بين ابناء البلد"، مضيفا ان "هناك تجاهلا تجاه مطالب متظاهري المحافظة، وان ابناء ديالى لم يلمسوا اية استجابة لما طالبوا به خلال الجمع التي مضت".
